هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أظهر التقرير السنوي الأخير للمعهد الدولي لأبحاث السلام في ستوكهولم (SIPRI)، احتفاظ الدول الخمس الكبرى بهيمنتها على سوق تصدير السلاح عالمياً، رغم الآثار السلبية التي لحقت بالعالم جراء انتشار جائحة كورونا.
ووفقاً لأرقام صندوق النقد الدولي فإن حجم الإنفاق العسكري العالمي بلغ العام الماضي نحو تريليوني دولار، محطماً أرقاماً قياسية جديدة منذ عام 1988، أي في أوج الحرب الباردة التي كانت مستعرة آنذاك.
وحافظت الولايات المتحدة على المرتبة الأولى، كأكبر دولة مصدرة للسلاح، تلتها روسيا، واستحوذت دول الشرق الأوسط على نصف مبيعات هذه الصادرات.
في الإنفوغراف أدناه ترتيب الدول الخمس ونسب التصدير: