هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
سياسة دولية
طائفة يهودية تضرب شابا اشترى هاتفا من متجر "حرام" (فيديو)
لندن- عربي21
13-Oct-21
03:05 PM
1
شارك
تداولت حسابات عبرية، مشاهد لاعتداء أفراد من
طائفة الحريديم اليهودية، التي تعتنق المذهب الأرثوذكسي، على أحد أفرادها بسبب
محاولته شراء هاتف من محل غير "مشروع" بالنسبة لهم.
وقال مراسل القناة الـ 12 العبرية يائير تشيركي عبر حسابه بموقع تويتر: "إن الشاب تعرض لهجوم من مسن، خلال محاولته شراء هاتف من محل غير كوشير (شهادة الحلال في الديانة اليهودية)".
ولفت المراسل إلى أن ما جرى يأتي ضمن حملة تقوم بها الطائفة الحريدية المتشددة، ضد محلات الأجهزة الخلوية "غير الشرعية" بالنسبة لمعتقدهم.
وتفرض الطائفة تعاليم قاسية على أفرادها، ويرتدون زي يهود شرق أوروبا، مثل المعاطف الطويلة السوداء والقبعات الكبيرة، بالإضافة إلى إطلاق ذقونهم دون حلقها، وتربية خصلات من الشعر المتدلي على جانبي الوجه، في حين تجبر النساء على ارتداء ملابس سوداء بالكامل مع تغطية الوجه تماما.
ويرفض الحريديم الخدمة العسكرية في جيش الاحتلال، وهو ما شكل جدلا منذ عقود بينهم وبين العلمانيين في إسرائيل، لكن مؤخرا أنشئت كتيبة في جيش الاحتلال، خاصة بأنباء الحريديم لمراعاة متطلباتهم الدينية.
وقال مراسل القناة الـ 12 العبرية يائير تشيركي عبر حسابه بموقع تويتر: "إن الشاب تعرض لهجوم من مسن، خلال محاولته شراء هاتف من محل غير كوشير (شهادة الحلال في الديانة اليهودية)".
ولفت المراسل إلى أن ما جرى يأتي ضمن حملة تقوم بها الطائفة الحريدية المتشددة، ضد محلات الأجهزة الخلوية "غير الشرعية" بالنسبة لمعتقدهم.
وتفرض الطائفة تعاليم قاسية على أفرادها، ويرتدون زي يهود شرق أوروبا، مثل المعاطف الطويلة السوداء والقبعات الكبيرة، بالإضافة إلى إطلاق ذقونهم دون حلقها، وتربية خصلات من الشعر المتدلي على جانبي الوجه، في حين تجبر النساء على ارتداء ملابس سوداء بالكامل مع تغطية الوجه تماما.
ويرفض الحريديم الخدمة العسكرية في جيش الاحتلال، وهو ما شكل جدلا منذ عقود بينهم وبين العلمانيين في إسرائيل، لكن مؤخرا أنشئت كتيبة في جيش الاحتلال، خاصة بأنباء الحريديم لمراعاة متطلباتهم الدينية.
עוד תיעוד מהמאבק נגד חנויות הסלולר במגזר החרדי: חסיד צעיר שמבקש לקנות פלאפון בחנות ללא הכשר, מותקף בתוך החנות ע״י מפגין מבוגר. משם זה מידרדר pic.twitter.com/fdaj1ay3zT
— יאיר שרקי (@yaircherki) October 12, 2021
1
من سدني
الأربعاء، 13-10-2021
10:03 م
تصور لو ان هذه الحادثه حصلت في افغانستان او في بلد مسلم لكنا شاهدنا تداعي وسائل الاعلام العالميه للنشر والتعليق واستخدامها مادة لمهاجمة الاسلام واتباعه اما لان القوم من اولاد العم سام فليس هناك تعليق ولا كلام.
06:31