ناجى ألعلى إنسان ودود ووطنى فلسطينى حر. لعن الله قاتله، عرفات أللئيم السافل الحقود ألذى لا يمت لفلسطين بصله. حتى اللهجة الفلسطينية لم ينطق بها، لأنه لا يعرف فلسطين ولا تاريخ شعبها ولا نضالها، منذ ألإنتداب البريطانى عليها. عندما بدأ ينكشف سره، وأصبح الكثير سواء كانوا رؤساء دول أو محررين يتغامزون عليه، شعر مشغلوه ألصهاينة أنه إنكشف أمره، فلذلك بعثوا عميلا آخر هو البهائى عباس، ودسوا السم لعميلهم ألأول عرفات، لعنة الله عليه.
قوم تحت الصفر
الإثنين، 30-08-202102:01 م
ماذا تنتظر من آل الصفر! (تبقى الأسود أسوداً والكلاب كلاب)