لو كان رئيس ألسلطة الذى إنتهت ولايته قبل عشرات السنوات، لو كان فلسطينيا، لقام بعمل ما لإنقاذ حى الشيخ جراح، ولكنه مخلوق لا ينتمى لفلسطين ولا لأى ديانه سماوية. إنه بهائى قذر، زرعت عائلته فى فلسطين بعد طردها من إيران، زرعت من قبل ألإنتداب البريطانى، ليقوم هذا المسخ عباس، بتحضير فلسطين لتكون يهودية خالصة لأهله اليهود. هذا هو المدعو المنتحل إسم عباس. أحاط نفسه بمجموعة رخيصة بدون شرف، أغراهم بالفلوس والجاه حتى أصبحوا كنادر فى رجلية وباعوا شرفهم مقابل الفلوس الحرام. سحقا لعباس وسلطة التعاريص حوله. سقوط حى الشيخ جراح سيؤدى إلى تهويد القدس بالكامل وهدم ألأقصى وإقامة الهيكل. هذه هى مهمة عباس ومن حوله من السفلة عديمى الشرف!