عربى21
الثلاثاء، 20 أبريل 2021 / 08 رمضان 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • تونس تعلن إحباط مخطط من "داعش" لاستهداف مقر أمني
  • قرار بوقف مسلسل "الطاووس" المصري بسبب جرأة مشاهده
  • لوحة بمكتب ابن سلمان تثير تفاعلا بين مغردين (شاهد)
  • النهضة تستنكر "خرق" سعيّد للدستور وتوريط المؤسسة الأمنية
  • الأمن التركي يعتقل 14 شخصا بتهمة الانتماء لـ"داعش" بإسطنبول
  • دراسة تكشف أعراضا جانبية جديدة للقاحات كورونا
  • العملات الرقمية تشهد أكبر هبوط في 7 أسابيع
  • صناعة الطباعة وظهور المكتبات عريقة بفلسطين قبل نكبة 48
  • احتلال فرنسا للجزائر.. آثار حية على التجارب النووية والمجازر
  • إدارة بايدن تدرس حظر "نكهة النعناع" في السجائر
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    هزيمة وانتصار.. حق وباطل.. شعوب وأنظمة

    ياسر الزعاترة
    # السبت، 20 فبراير 2021 11:16 ص بتوقيت غرينتش
    0
    هزيمة وانتصار.. حق وباطل.. شعوب وأنظمة

    أشعل الربيع العربي ومعاركه الكثيرة سيلا من الأسئلة؛ بعضها يدخل في نطاق المحوري، بل حتى الوجودي بالنسبة للبعض، فضلا عن الأخلاقي والسياسي، وساق كل طرف مبرراته لتفسير الأحداث وفق هواه.


    وإذا جئنا نضع العنوان الأبرز لهذه الجدليات أعلاه، فإن سؤال الهزيمة والانتصار هو الذي طرح نفسه بقوة في أوساط الناس، بخاصة فئات شبابية؛ صدمتها بعض وقائع الربيع العربي، بما انطوت عليه من ظلم وموت ومعاناة ودمار.


    والحال أن هذه الأسئلة لم تكن جديدة في السياق الإنساني، فهي دائما ما تطرح في اللحظات الفارقة والحساسة، بخاصة في أجواء الهزائم التي تعيشها الشعوب أو حركات التحرر، أو حتى الدعوات الدينية (مع أنبياء أو مصلحين).


    من العبث السائد في الأوساط الإسلامية هو ربط معادلة الانتصار والهزيمة بمستوى الإيمان، وهو أمر تنسفه ابتداءً سيرة الأنبياء قبل محمد عليه الصلاة والسلام، والذين عُذّبوا، ومنهم من قتل، ومنهم من انتصر، وكذلك حال جحافل من الدعاة والمصلحين الذين لا يشكّك عاقل في دينهم وتقواهم. وفي حالة النبي عليه الصلاة والسلام، والصحابة من بعده، هناك انتصارات وهناك هزائم، وهناك تقدم وتراجع وانسحاب، إلى غير ذلك من معادلات الحرب.


    الإيمان يمنح المؤمنين مزيدا من القوة والعطاء والتضحية؛ (الْآنَ خَفَّفَ اللَّهُ عَنكُمْ وَعَلِمَ أَنَّ فِيكُمْ ضَعْفًا ۚ فَإِن يَكُن مِّنكُم مِّائَةٌ صَابِرَةٌ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ ۚ وَإِن يَكُن مِّنكُمْ أَلْفٌ يَغْلِبُوا أَلْفَيْنِ بِإِذْنِ اللَّهِ ۗ وَاللَّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ". (الأنفال،66)، لكنه (الإيمان) لا يكسر كل موازين القوى، ولو أعلن اليوم آلاف القدّيسين الحرب على أمريكا بإمكانات محدودة، لما انتصروا.

     

    نتذكّر هنا نموذج "طالبان" التي لم يكن سبب سقوط دولتها في 2001، وخلال أسابيع معدودة، هو نقص الإيمان، بل خلل ميزان القوى بشكل هائل لصالح أمريكا وطيرانها الذي يحرق كل شيء، لكن الأخيرة لم تنتصر على الحركة منذ ذلك الحين ولغاية الآن في حرب عصابات لها موازينها المختلفة عن حروب الدول والجيوش. وها هي أمريكا تضطر إلى تسوية مع الحركة.


    ثم إن تغلّب الفئة القليلة على الكثيرة، ليس حكرا على المسلمين، إذ يشمل سواهم أيضا حين تتوفر الظروف الموضوعية لذلك.


    ولا شك أن معادلة موازين القوى لا تتعلق فقط بالحروب العسكرية، بل تشمل المعارك السياسية أيضا.
    لو جئنا نعدد الأمثلة، لطالت السطور، وقد توقفت شخصيا مع هذه القضية بشيء من الإسهاب في كتابي "لماذا يفشل الإسلاميون سياسيا؟". وما يجري في سوريا واليمن وليبيا، وما جرى في مصر، وسائر التجارب، إنما يؤكد هذه الحقيقة التي نتحدث عنها.


    نفتح قوسا كي نشير إلى تفسير أتباع إيران لتفوقهم في سوريا والعراق واليمن، ممثلا في القول إنه يعود إلى أنهم أهل الحق، وهو تفسير يثير الازدراء، بدليل أنه ينطوي على إدانة لأئمتهم وأئمة المسلمين. وإلا فهل كان الإمام علي والحسين والحسن ومنْ بعدهم على باطل حين هُزموا؟!


    خطل التقييم لمعادلة الهزيمة والانتصار لا يشمل الإسلاميين وحدهم، بل يشمل أصحاب الأيديولوجيات الأخرى المناهضة لهم. ولك أن تتذكّر هنا تلك التفسيرات السخيفة لمعسكر "الممانعة" بشأن سوريا (يشمل ذلك مصر وسواها)، والتي تعيد تفوق معسكر النظام إلى التفاف الشعب من حوله، لكأن إيران لم تحضر بقوة حين ترنّح، ومن بعدها روسيا التي حرقت الأخضر واليابس، أو لكأن المعادلة الدولية برمتها لم تكن مع بقائه، بما في ذلك الإرادة الصهيونية التي وجّهت المواقف الغربية.


    تلك سنن الله في الخلق والكون، وأن يعجز البعض عن فهمها، فتلك مشكلته؛ وإن ساهم بعض الدعاة والقادة في الحالة الإسلامية في تزييف المعادلة؛ بحُسن نية بالطبع، الأمر الذي أفضى إلى حالة من الإحباط في أوساط الشباب.


    قرار المواجهة إن كانت عسكرية أم سياسية ينبغي أن يخضع لتقدير موقف دقيق، ولقراءة واعية لموازين القوى، ومن يخطئ في ذلك؛ يتحمّل وزر الخطأ، وليس من قاتلوا أو واجهوا، حتى لو ذهبوا يبحثون عن تفاصيل أخرى لتفسير الهزيمة؛ تاركين سببها الأصلي.


    الحديث طويل، لكنها سطور محدودة في توصيف جدل يتكرر يوميا منذ اندلاع الربيع العربي، ولغاية الآن، وإن تابعناه في محطات كثيرة، ويبدو أنه لن يتوقف مع الأسف، ما لم يفهم المعنيون جوهر المعادلة على نحو صائب، سواءً كانوا قادة أم أفرادا؛ أعضاء في تجمعات أم أفرادا مستقلين.

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #
    #
    نظرية المؤامرة حين تغدو كارثية لا مجرد ترف فكري

    نظرية المؤامرة حين تغدو كارثية لا مجرد ترف فكري

    السبت، 27 مارس 2021 04:35 م بتوقيت غرينتش
    ماذا ينتظر المعارضون العرب من بايدن؟

    ماذا ينتظر المعارضون العرب من بايدن؟

    السبت، 27 فبراير 2021 12:14 م بتوقيت غرينتش
    عن جدل سوريا إياه واعتراف إيراني مثير وتواصل النظام مع "الكيان"

    عن جدل سوريا إياه واعتراف إيراني مثير وتواصل النظام مع "الكيان"

    الجمعة، 05 فبراير 2021 07:19 م بتوقيت غرينتش
    أتباع "إسرائيل" العقائديون في إدارة بايدن.. دلالات لأمريكا ولنا

    أتباع "إسرائيل" العقائديون في إدارة بايدن.. دلالات لأمريكا ولنا

    السبت، 30 يناير 2021 12:54 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • مخاوف من إقدام "سعيد" على "انقلاب" مستغلا قيادته للجيش

        مخاوف من إقدام "سعيد" على "انقلاب" مستغلا قيادته للجيش

        سياسة
      • خبير: تحركات المعارضة التشادية جنوب ليبيا "بالغة الخطورة"

        خبير: تحركات المعارضة التشادية جنوب ليبيا "بالغة الخطورة"

        سياسة
      • بعد خطاب سعيّد.. مشيشي يزور مقرات للشرطة والحرس الوطني

        بعد خطاب سعيّد.. مشيشي يزور مقرات للشرطة والحرس الوطني

        سياسة
      • قيس سعيد.. ومهمة تحضير العفريت!

        قيس سعيد.. ومهمة تحضير العفريت!

        مقالات
      • WP: الصين بدأت بالهجوم على من كشف إبادة الإيغور المسلمين

        WP: الصين بدأت بالهجوم على من كشف إبادة الإيغور المسلمين

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      نتنياهو في ذروة استعراض القوة.. رسائل لمن؟ نتنياهو في ذروة استعراض القوة.. رسائل لمن؟

      مقالات

      نتنياهو في ذروة استعراض القوة.. رسائل لمن؟

      بعد ساعات من انتشار خبر الهجوم الصهيوني على منشأة "نطنز" النووية الإيرانية، كان نتنياهو يتحدث إلى قادة الجيش والأجهزة الأمنية بمناسبة إحياء الذكرى الـ73 لما يُسمّى "عيد الاستقلال"، وبرأينا فرض كيان بسرقة أرض وتشريد شعب..

      المزيد
      عامل جديد يصبّ لصالح المعارضات العربية عامل جديد يصبّ لصالح المعارضات العربية

      مقالات

      عامل جديد يصبّ لصالح المعارضات العربية

      كثيرة هي التحولات والتطورات التي تشهدها الألفية الجديدة، أو لنقل مرحلة ما بعد اندلاع الربيع العربي، والتي أرهقت وترهق، وسترهق أعصاب الأنظمة، وتصب في صالح قوى المعارضة بمختلف ألوانها..

      المزيد
      أسامة ومنار.. "قِران" يتحدى السجّان الصهيوني أسامة ومنار.. "قِران" يتحدى السجّان الصهيوني

      مقالات

      أسامة ومنار.. "قِران" يتحدى السجّان الصهيوني

      للأسرى حكاياتهم، صار لهم أرشيف كبير من الكتب والروايات والدواوين الشعرية، والتي تُصنّف ضمن ما يُعرف بأدب السجون..

      المزيد
      نظرية المؤامرة حين تغدو كارثية لا مجرد ترف فكري نظرية المؤامرة حين تغدو كارثية لا مجرد ترف فكري

      مقالات

      نظرية المؤامرة حين تغدو كارثية لا مجرد ترف فكري

      طوال ما يزيد عن عام؛ حضرت نظرية المؤامرة وتحضر كسبب للكثير من الأضرار؛ على صعيد الدول وعلى صعيد الشعوب، وهناك دول دفعت أثمانا باهظة بسبب تبني قادتها للنظرية فيما يتعلق بالوباء.

      المزيد
      زفّة الرئيس وترتيبات الخليفة المنتظر.. أين القضية؟ زفّة الرئيس وترتيبات الخليفة المنتظر.. أين القضية؟

      مقالات

      زفّة الرئيس وترتيبات الخليفة المنتظر.. أين القضية؟

      مللنا للأمانة من كثرة الحديث عن انتخابات السلطة الفلسطينية، فنحن نكتب عنها يوميا عبر "تويتر" و"الفيسبوك"، ولكن تجميع بعض الأفكار عنها في سياق واحد يبقى مهما، لمن لا يتابع الكتابة المتقطعة عنها..

      المزيد
      إلى أين وصل مشروع التمدد الإيراني؟ إلى أين وصل مشروع التمدد الإيراني؟

      مقالات

      إلى أين وصل مشروع التمدد الإيراني؟

      هذه الأرقام ليست للترف، ولا لإضافة معلومات بشأن الأحوال التي وصلت إليها هذه الدول التي افتخر رموز محافظي إيران بالسيطرة عليها (لم يعودوا يتحدثون عن ذلك مؤخرا)، بل لأجل قراءة مجمل النتائج التي وصل إليها مشروع التمدد المذهبي الإيراني..

      المزيد
      مطاردة "الإسلام السياسي".. منطق أم هستيريا؟ مطاردة "الإسلام السياسي".. منطق أم هستيريا؟

      مقالات

      مطاردة "الإسلام السياسي".. منطق أم هستيريا؟

      حين نضع مصطلح "المنطق" في العنوان، فلا نعني به المنطق الإنساني المتعارف عليه من حيث الحق والعدل، بل نعني منطق السياسة المتعلق بمصالح الأنظمة الحاكمة، والتي تخضع من دون شك لمنظومة أولويات ينبغي على كل نظام أن يرتّبها جيدا..

      المزيد
      ماذا ينتظر المعارضون العرب من بايدن؟ ماذا ينتظر المعارضون العرب من بايدن؟

      مقالات

      ماذا ينتظر المعارضون العرب من بايدن؟

      من تابع بعض ما يصدر عن رموز المعارضة العربية، وكثير منهم صار في المنفى، لأن من في الداخل؛ يتوزّعون بين السجون وبين الصمت خشية دخولها؛ فلا بد أنه عثر على الكثير من الآمال المعلقة على الرئيس الأمريكي الجديد (بايدن)، بخاصة فيما يتعلق بملف حقوق الإنسان في عالمنا العربي..

      المزيد
      المزيـد