قرر الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، الخميس، حل الغرفة الأولى للبرلمان، وتنظيم انتخابات نيابية مبكرة، تزامنا مع دعوات جديدة للتظاهر بمناسبة الذكرى السنوية الثانية للحراك الشعبي في 22 شباط/ فبراير الجاري.
وقال تبون خلال خطاب تلفزيوني
بذكرى "يوم الشهيد"، إنه "قرر حل المجلس الشعبي الوطني، والذهاب
نحو انتخابات نيابية مبكرة"، في إشارة إلى الغرفة الأولى للبرلمان، التي تعد
بمثابة مجلس النواب.
اقرأ أيضا: مشاورات تبون مع الأحزاب.. هل تذهب الرئاسة نحو التهدئة؟
وأشار تبون إلى أنه سيجري
تعديلا حكوميا خلال 48 ساعة، سيطال قطاعات، قال إنها "لم تكن في مستوى
وطموحات وتطلعات الشعب الجزائري".
ولم يحدد تبون موعدا
للانتخابات المبكرة، إلا أن الولاية الحالية للبرلمان تنتهي في أيار/ مايو 2022،
بعد انتخاب أعضائه لولاية من 5 سنوات في 2017.
بواسطة: ناقد لا حاقد
الخميس، 18 فبراير 2021 10:33 مانت رئيس غير شرعي يا تبون ، انت اتى بك العسكر الاوباش الحكام الفعليون في الجزائر ، كل قرارتك و قانونيك و دستور و حتى خطابتك لا تعني الشعب في اي شيئ ، يا تبون انت لا تختلف عن بوتفليقة و كل الحكام العرب لا تمتلكون اي شرعية و لا اي وزن في الشارع بل انتم مكروهون من قبل الشعوب العربية ، يا تبون ملف السكن شاهد عليك و على فسادك..........الحراك سوف يعود باذن الله و بقوة ، دولة مدنية ماشي عسكرية ، يسقط حكم العسكر
بواسطة: slom21
الجمعة، 19 فبراير 2021 01:26 مفي الجزائر الرئيس لا يكم الذي يحكم هم الجنرالات والبوليس السياسي
لا يوجد المزيد من البيانات.