استشهد فلسطيني بعد أن أطلق جنود الاحتلال النار، عليه بزعم محاولته تنفيذ عملية طعن شمال الضفة المحتلة.
وأعلنت وزارة الصحة، الثلاثاء، استشهاد الفتى عطا الله محمد ريان (17 عاما) من قراوة بني حسان، الذي أصيب برصاص جنود الاحتلال الإسرائيلي، أثناء تواجده على أحد المفترقات القريبة من قرية حارس غرب سلفيت، المحاذية لمستوطنة "أرئيل". بحسب وكالة "وفا".
وأغلق جنود الاحتلال فور جريمة إطلاق الرصاص على الفتى المدخل الشمالي لمدينة سلفيت، ما تسبب بأزمة مرورية خانقة، كما شدد من تواجده عند مدخل قرية حارس القريبة.
من جهته، زعم المتحدث باسم جيش الاحتلال أن ريان "حاول تنفيذ محاولة طعن في مفترق غيتي أفيشار قرب مستوطنة أرئيل وتم تحييده".
اقرأ أيضا: الاحتلال يواصل اعتقالاته بالضفة ويمنع ترميم الحرم الإبراهيمي
بواسطة: محمد يعقوب
الثلاثاء، 26 يناير 2021 03:55 مباخسارة على الشباب الفلسطينى ألذين يقتلون يوميا من قبل ألإحتلال، وسلطته برئاسة الكهل العرص عباس تتفرج. عباس بهائى يكره العروبة وألإسلام. ألأسفل منه، من حوله من المنافقين الذين يسبحون بحمده ليل نهار، حتى يمن عليهم ببتعض المال.
بواسطة: محمد علي
الثلاثاء، 26 يناير 2021 05:56 مالمغدور الشهيد باذن الله ،،، اللهم تقبله مع الشهداء ،،،
بواسطة: فوربك لنسألنهم أجمعين الحجر 92
الثلاثاء، 26 يناير 2021 08:54 مانا لله وانا اليه راجعون صبر الله أهل الشهيد وأسكنه فسيح جنانه. وزاد الشعب الفلسطيني صمودا وقوة وتصميما على انتزاع حقوقه كاملة غير منقوصة. المحتل الصهيوني العنصري هذه أشياء متوقعة منه في ظل خيانات القيادات الديكتاتورية بالأمة واذلالها لأنفسها ولشعوبها...اللهم عليك بهم فردا فردا من المحيط الى الخليج فهم ليسوا عالة فقط وانما مراكز ذل وقهر وبؤس للشعوب...
لا يوجد المزيد من البيانات.