اعتبر كاتب سعودي أن ما قال إنه "إسقاط" الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، يعد "مطلبا عالميا"، واصفا سياساته، لا سيما تجاه إسرائيل، بأنها "عنتريات"، تستدعي من الاحتلال "ألا يثق به".
ورغم الحديث عن رأب في صدع العلاقات بين الرياض وأنقرة، هاجم الكاتب السعودي، محمد آل الشيخ، في مقال نشره موقع صحيفة "الجزيرة" المحلية، شخص الرئيس التركي وسياسات بلاده في المنطقة.
واعتبر الكاتب أن الرئيس التركي "بدأ بمغازلة إسرائيل"، وأن الأخيرة "ليست متحمسة.. خاصة أن لها تجربة مريرة مع عنتريات أردوغان تستدعي ألا تثق به، فهو يتخذ اليوم موقفا، ثم يتخذ موقفا مناقضا له في الغد".
وأضاف: "كما أن هذا الرجل اكتنفه الغرور على ما يبدو، وهذا ما خلق له عداوات متعددة في العالم، بالشكل الذي يجعل دعمه والوقوف معه من قبل إسرائيل سينعكس سلبيا على سياساتها الأخرى، خاصة سياساتها الجديدة مع دول التطبيع، والتي بينها وبين أردوغان خلافات جذرية وعميقة".
اقرأ أيضا: برلماني تركي: التطبيع مرفوض.. ولن ندير ظهرنا لفلسطين
كما زعم "آل الشيخ" أن أردوغان حاول التصالح مع النظام المصري، وأن الأخير "لم يبد حماسا" لعروضه.
وتابع: "أردوغان لم يبق له للخروج من المأزق الاقتصادي في الداخل، والمأزق السياسي في الخارج، إلا التلويح بالورقة الروسية، لابتزاز الغرب"، معتبرا أن ذلك لن ينجح أيضا؛ لأن أزمة تركيا الاقتصادية عميقة جدا، بحسبه.
ورغم هجومه على أردوغان، اعتبر الكاتب السعودي أنه زعيم قد لا يمتلك سياسي آخر مواصفاته للمضي بمشروعه "الطموح".
ووصف الكاتب جامع "آيا صوفيا" بأنه "متحف"، وقال إن عملية تحويله، و"تحريض العالم الإسلامي على فرنسا، يشكلان للغرب تحديا خطيرا على السلام العالمي، ولا يمكن لهم إتاحة الفرصة لمن سيأتي بعده أن يثير مثل هذه الإرهاصات الخطيرة".
بواسطة: عمر. الشاوي
الأحد، 03 يناير 2021 08:31 مسبحان الله الاوباش. يتطاولون علي الاسياد انك. يا جرد لا تستطيع الذهاب. بمفردك الي المرحاض لان شبح ايران يطاردكم. وانتم اصلا لا. تعرفون قيمه الحريه كونكم. ععبيد. عبيد. عبيد اما. موالاتكم. لاسيادكم. الصهاينه. فيدل. قطعا. علي. ردتكم. بصريح. القران. الكريم. من جهه. ومن جهه. اخرى فقدانكم. ابسط. معاني. الكرامه. لعنه. الله. علي. السفله. الاوباش. العربان
بواسطة: ناظم علي
الأحد، 03 يناير 2021 09:36 ماذا رأيت "السعودي" يحلل و يتفلسف ، فاخلع صرمايتك و اقذف بها رأسه.
بواسطة: ليس بأمانيكم
الإثنين، 04 يناير 2021 06:22 صاردوغان ليس في ازمة انما نفوسكم المريضة وفجوركم و افتضاح امركم هو ما جعلكم في ازمة خاصة ان الشعوب الاسلامية باتت تعلم حقيقة حكام العرب و كهنتهم من امثال آل الشيخ وبقية تنظيم المدخلية الصهيونية التي انفق عليها اولاد سعود اموالا طائلة من عائدات النفط و نشروها في بلاد المسلمين لاخراج الناس من عبادة الله الواحد الاحد الى عبادة الطواغيت الذين اطلقوا عليهم ولاة الامر وما ولاهم احد الامر الا سادتهم في الغرب ليكونوا وكلاء له ينهبون ثروات الشعوب التي يحكمونها بالباطل ثم يرسلونها الى سادتهم لكي يبقوا في كراسي الحكم المغتصبة. لعنة الله على اولاد سعود واولاد زايد وعسكر مصر فكلهم نبت شيطاني زرع في جسد الامة لينهكها ويقضي عليها لكن الله متم نوره ولو كره المجرمون.
بواسطة: ابوعمر
الإثنين، 04 يناير 2021 08:44 صمابال الزبالـــة بن الزبالتــــــين السعودي...؟ أعزكم الله
بواسطة: يبتغون عندهم العزة
الإثنين، 04 يناير 2021 09:44 صصدق االله العظيم عندما ذكر في كتابه العزيز وصف الاعراب فقال سبحانه" الاعراب اشد كفرا ونفاقا". هذا المنافق يحاول ان يتقرب الى اليهود ابنتغاء العزة والنصرة ولن يزيده اليهود الا ذلا ومهانة فهم اهل غدر وخيانة على مر تاريخيهم وما حلوا بمكان الا نشروا فيه خبثهم و مكائدهم وانحلالهم وليتذكر هذا الاعراب يهود الجزيرة العربية وصاحبات الرايات الحمر وتأليب قبائل العرب بعضها على بعض في حروب فاقت من الحماقة كل حدود التصور. ثم من يتقرب الى هذا الشاويش الذليل الذي نصبته اميركا على مصر بعد مجازر بشعة سجلها التاريخ وهو الاآن مجرد عبد يبيع نفسه لمن يدفع له الدراهم والريالات من اعراب الخليج واصبحت مصر في عهده اضحوكة فلا تكاد كارثة تمر بالمصريين حتى تلحقها كوارث اخرى اشد وانكى حتى بات يهدد المصريين بالطرد من من بيوتهم التي بنوها من عرقهم وكدهم ان لم يدفعوا ثمنها له بعد ان نضبت اموال اعراب الخليج وزادت ديونه الى ارقام فلكية ولم يعد لديه شيئ يبيعه بعد ان باع غاز المتوسط وتيران وصنافير وجزر النيل وجميع املاك مصر العامة لسماسرة اليهود من حكام الخليج.
بواسطة: د عادل الحسني
الإثنين، 04 يناير 2021 05:30 مدع القافلة التركية تسير وكلاب الصهاينة تنبح
بواسطة: ولل
الثلاثاء، 05 يناير 2021 03:26 مولك يا ارخيس بعت العروبه والكرام وجاي تحكي على اسيادك يا ارخيسالاتراك حملو الخلافه الا سلاميه اربعت قرون يا مقرن الله يخزيك ويخزه الي سعود
لا يوجد المزيد من البيانات.