عربى21
الأحد، 07 مارس 2021 / 23 رجب 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • ماسك .."كائن فضائي" يحلم بالموت على المريخ!
  • 117 مليون إصابة بكورونا.. وأفريقيا تعتمد على الصين وروسيا
  • التحالف يعلن تدمير 5 مسّيرات مفخخة للحوثيين
  • 8 قتلى من قوات الأمن الأفغانية في هجوم لطالبان
  • استشهاد 3 صيادين بانفجار مركبهم جنوب قطاع غزة
  • رفض إصدار عباس لقوانين قبيل الانتخابات يتزايد
  • الاحتلال يستهدف صيادي غزة ويستولي على أراض بالضفة
  • صحيفة عبرية: تقارب أمريكي روسي قد يغير معادلات المنطقة
  • "تويتر" تتيح خاصية إلغاء نشر التغريدة قبل ظهورها
  • آلاف الإسرائيليين يتظاهرون ضد نتنياهو مجددا
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    ما ينبغي أن يعرفه "الفتحاوية" ودعاة التطبيع العرب

    ياسر الزعاترة
    # السبت، 12 ديسمبر 2020 08:48 ص بتوقيت غرينتش
    1
    ما ينبغي أن يعرفه "الفتحاوية" ودعاة التطبيع العرب

    مع الحلقة الجديدة من مسلسل التطبيع العربي المتواصل، والتي مثّلتها خطوة النظام المغربي؛ عادت ذات المقولات إلى التكرار بشأن مبررات التطبيع، أكان في سياقها المتعلق بالصفقة ذاتها، وهي الجزء الهامشي، أم في سياقها المتعلق بأصل الفعل.

    في السياق الهامشي هناك مبررات كثيرة طرحت وتُطرح من قبل كل طرف مارس التطبيع، وبعضهم تورّط في التحالف مع الكيان الصهيوني، وليس التطبيع التقليدي بصيغته التي عرفناها سابقا في الحالة المصرية والأردنية، أو الصيغ التي رأيناها بعد اتفاق "أوسلو"، عام 1993.

    والحال أن أيا من تلك المبررات لم يكن مقنعا بحال.

    خذ مثلا الموقف من إيران الذي تم استخدامه كيافطة للتطبيع الإماراتي البحريني. هل كان مقنعا؟ أبدا، لأن موقف ترامب من إيران لم يكن ثمنا للتطبيع، بل هو هدية للكيان الصهيوني. ولو كان العرض معاكسا، أي التطبيع مقابل رفع العقوبات عن إيران، لكان الرد حاسما بالرفض، لأن هناك موقفا لا مساومة عليه يتعلق برفض المشروع النووي الإيراني، بل ومشروع الصواريخ الباليستية بعيدة المدى؛ والدقيقة منها على وجه التحديد، وهو بالمناسبة رفض ينسحب على أي دولة عربية تفكر بامتلاك هذا اللون من أدوات القوة، ولا ينحصر في إيران وحدها، كما ذكرنا هنا مرارا من قبل، حين ذكّرنا بما جرى للمشروع النووي العراقي، ولاحقا المشروع الكيماوي والصواريخ، بجانب المطاردة التي شملت كل مشاريع العرب على هذا الصعيد.

    في حالة السودان مثلا، تم استخدام قضية رفعه من لائحة العقوبات كمبرر للتطبيع، فيما الحقيقة أن القرار لم يكن متعلقا بذلك، وإن كان جزءا من الصفقة، بل كان متعلقا بالاستجابة للدول التي وقفت بجانب المجموعة العسكرية التي انقلبت على البشير، وتفكر بتثبيت دكتاتورية عسكرية. والدول المذكورة هي التي ربطت مساعداتها بالتطبيع، فيما كانت قضية الخروج من أسر العقوبات والرفع من لائحة الإرهاب تحصيل حاصل على الأرجح، لأن هناك نظاما جديدا سيلبي كل الشروط المتعلقة بذلك دون تردد، بما فيها تسليم عمر البشير لمحكمة الجنايات الدولية، إذا تم الإصرار على ذلك.

    يبقى المغرب، وهنا استخدمت قضية الموقف الأمريكي من صراع الصحراء كمبرر، فيما يعلم الجميع أن هذا الموقف لن يكون ملزما للأطراف الدولية الأخرى، بل ولا حتى للإدارات الأمريكية اللاحقة، وفي النتيجة لن يتغير شيء في منظومة الصراع برمته، والذي سيتواصل، لا سيما أن أمريكا لم تعد هي المتحكمة بالمشهد الدولي، بل تعيش صراعا في مواجهة قوىً مهمة كالصين وروسيا، ولا يمكنها بحال حسم الموقف من القضية وحدها.

    أما في السياق العام لتبرير التطبيع، فقد استخدمت وما زالت تُستخدم مقولة إن الفلسطينيين مطبّعون، و"لن نكون ملكيين أكثر من الملك"، ولا يحق للشعب الفلسطيني أن يعترض، فيما قيادته تفعل ذلك، وساء الموقف أكثر بطبيعة الحالة بعد تراجع سلطة رام الله عن قرارها بوقف "التنسيق الأمني"، وإعادتها للسفيرين اللذين استدعتهما من المنامة ومن "أبو ظبي"، ما نسف كل الخطب التي ألقوها ضد خطوتي البلدين، والتي تتجاوز التطبيع إلى التحالف.

    هنا لا بد من استعادة موجة التطبيع والهرولة السابقة إلى الكيان الصهيوني بعد "أوسلو"، والتي تورّطت فيها دول عربية وإسلامية عديدة.

     

    ينبغي أن يدرك "الفتحاوية" أن جريمة قيادتهم بالتعاون الأمني مع العدو، وتكريس سلطة في خدمته تمثل الخطر الأكبر الذي يواجه القضية



    وتنبغي استعادتها لتذكير كوادر "فتح"، بخاصة جيل الشباب الذي لم يشهد تلك الموجة التي حدثت ما بين اتفاق أوسلو عام 1993، واستمرت حتى انتفاضة الأقصى عام 2000، أي أن 20 عاما قد مرت عليها، ولن يعيها من هم دون الـ35 عاما، أي الغالبية من كوادر الحركة.

    ما يجب أن يتم تذكير هؤلاء به هو أن ما نسف عمليا تلك الموجة من التطبيع، إنما كان الدم الفلسطيني الذي سال في انتفاضة الأقصى، وليس شيئا آخر، وقد شمل ذلك بجانب الدول العربية، دولا إسلامية وغير إسلامية تراجعت عن التطبيع. أما الأهم الذي يجب أن يعرفوه فيتمثل في أن الوحيد الذي وقف ضد تلك الانتفاضة من قيادات "فتح" هو الرئيس الذي يهتفون له اليوم، والذي أصبح له كتاب عظيم يتحدث عن إنجازاته، و"أوبريت" أيضا، وهو ذاته من استخدمه الغرب ضد ياسر عرفات (رحمه الله)، والذي يتغنّون به بوصفه الرمز التاريخي، وهو ذاته (عباس طبعا)، من كان عرفات يسميه "كرزاي فلسطين"، وقد شاركه في تلك المواقف شخص آخر يتم الهتاف له في قطاع غزة، وبعض مناطق الضفة، اسمه محمد دحلان، أي أنهما فرسا رهان فتح بعد عرفات، ولم تفرّق بينهما المواقف من الصراع، بل الخلافات الشخصية.

    هنا ينبغي أن يدرك "الفتحاوية" أن جريمة قيادتهم بالتعاون الأمني مع العدو، وتكريس سلطة في خدمته تمثل الخطر الأكبر الذي يواجه القضية، بجانب التطبيع، وذلك عبر الحل الإقليمي الذي يعني تطبيعا واسع النطاق يحوّل الموقت إلى دائم والصراع إلى مجرد نزاع، ما يعني أنهم شركاء في الجريمة حين يهتفون لهكذا قيادة ويمنحونها الشرعية.

    الجزء الثاني الذي نحن بصدده يتعلق بأنصار ومروّجي التطبيع من العرب، والذين تفضحهم الحقائق على الأرض؛ مما ذكرنا آنفا في المبررات الهامشية لما فعلوا، بجانب التبرير المتعلق بمواقف السلطة.

    لا يتعلق الأمر بحقيقة أن أيا من تلك الحالات التطبيعية القديمة لم يبلغ مستوى التحالف الذي نشهده الآن في الحالة الإماراتية والبحرينية، وقد يتكرر في الحالة المغربية، وربما السودانية إذا ما تواصلت مسيرة البؤس الراهن للنظام العسكري القائم، وقد تتبعها حالات أخرى لاحقا، بل أيضا بالتبرير المتعلق بالسلطة الفلسطينية، وقبلها وبعدها بالحالة المصرية والأردنية.

    في الحالة الفلسطينية، كان الأمر في جذوره متعلقا باتفاق كان ينبغي أن يصل إلى دولة، ولم يصل، لكن هذا الجزء يبقى محقا بعض الشيء، لأن عباس أعاد المسلسل إلى جذوره بعد أن افتضح كل شيء، وذلك لأن خياراته بائسة وعاجزة، لكن ذلك لا ينفي أن الجزء الأهم والأكبر من الشعب الفلسطيني ضد التطبيع، ويكفي أن نذكّرهم بأن حماس هي من فاز في انتخابات 2006، وبغياب حركة الجهاد، ما يعني أننا لو أضفنا الأخيرة، فستكون الغالبية من الشعب مع خيار المقاومة، وضد عبث عباس، ولا يمكن أخذ الغالبية بجريرة الأقلية، حتى لو كانت الأخيرة هي المعترف بها عربيا ودوليا.

    أما الأهم من ذلك، فيتمثل في مواقف الدول العربية المهمة من موجة التطبيع السابقة بعد "أوسلو"، مقارنة بالمواقف الحالية. ففي منتصف التسعينات عُقدت قمة الإسكندرية بحضور مصر والسعودية وسوريا، كمقدمة لمواجهة الهرولة نحو الكيان. ولنا أن نقارن مواقف عمرو موسى كأمين عام للجامعة العربية من التطبيع، بمواقف "أبو الغيط" راهنا، فضلا عن مواقف الدول الثلاث إياها من التطبيع، بخاصة مصر، ولا حاجة للحديث عن غياب التطبيع الشعبي في الحالتين المصرية والأردنية بعد عقود من المعاهدتين، قياسا بالزفّة التي نتابعها حاليا، وكل  ذلك في شهور قليلة لا أكثر.

     

    المسؤولية اليوم أكبر بكثير، وتفجير الانتفاضة الشاملة هو الحل الوحيد



    نحن إذن إزاء حالة من التردي غير المسبوق في المشهد الفلسطيني، ويتحمل كوادر فتح (لا أمل في القيادة) المسؤولية عنها، وحالة مماثلة من التردي في المواقف الرسمية العربية، بخاصة الرئيسة منها، والتي تدرك مخاطر هذه الموجة من الهرولة، حتى على أمنها القومي، كما في الحالة المصرية والأردنية، وحيث يبشّر نتنياهو بالهيمنة على المنطقة برمتها.

    لن يكنس هذه الحالة من التردي والبؤس سوى الدم الفلسطيني، تماما كما فعل من قبل عبر انتفاضة الأقصى التي كانت ثورة ضد سلطة فاسدة وبائسة، وضد الاحتلال في آن، فيما تتجاوز السلطة الحالية الفساد، إلى تسهيل تصفية القضية، حتى لو مارس رموزها الخطابة، فيما هم ينتظرون بطاقات الـ"في آي بي" من عدوهم.

    المسؤولية اليوم أكبر بكثير، وتفجير الانتفاضة الشاملة هو الحل الوحيد (مسؤولية الفصائل الأخرى كبيرة هنا)، بجانب إحياء لجان مقاومة التطبيع في كل الفضاء العربي والإسلامي، رغم ما تعانيه الحركات الإسلامية من أوضاع صعبة بسبب هجوم الثورة المضادة عليها.

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #
    #
    ماذا ينتظر المعارضون العرب من بايدن؟

    ماذا ينتظر المعارضون العرب من بايدن؟

    السبت، 27 فبراير 2021 12:14 م بتوقيت غرينتش
    عن جدل سوريا إياه واعتراف إيراني مثير وتواصل النظام مع "الكيان"

    عن جدل سوريا إياه واعتراف إيراني مثير وتواصل النظام مع "الكيان"

    الجمعة، 05 فبراير 2021 07:19 م بتوقيت غرينتش
    أتباع "إسرائيل" العقائديون في إدارة بايدن.. دلالات لأمريكا ولنا

    أتباع "إسرائيل" العقائديون في إدارة بايدن.. دلالات لأمريكا ولنا

    السبت، 30 يناير 2021 12:54 م بتوقيت غرينتش
    بايدن في جلباب ترامب.. هكذا تحدث بلينكن

    بايدن في جلباب ترامب.. هكذا تحدث بلينكن

    الجمعة، 22 يناير 2021 08:21 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      بواسطة: رائد عبيدو

      الأحد، 13 ديسمبر 2020 12:51 ص

      كل ما يكتبه الفرد من خطابات ومقالات وشعارت ضد التطبيع ينسفه أيضا تأييده لأي مطبع. عندما تكون غالبية شعب ما ضد التطبيع ستكون أي قناة تستضيف صهاينة قليلة المشاهدة عندهم، وسيكون أي رئيس له سفارة في تل أبيب منبوذا بينهم، وستجد شركات الطيران التي تصل إلى مطار اللد المحتل صعوبة في ملء مقاعد طائراتها بهم، ولن تهتم صفحاتهم وصحفهم بنعي حاكم استقبل زعيما صهيونيا في قصره، أو بالثناء على نائب تمسك بمبادرة تتنازل عن معظم فلسطين بلا مقابل وتطلب من الغاصب إعادة جزء بسيط مما سرقه مقابل إقرار بملكيته للباقي. أما "الفتحاوي" -خاصة المشارك في أعمال المقاومة الشعبية أو الأسير أو الجريح أو المطارد- فهل المطلوب منه أن يترك حركته لأن رئيسها غير وطني أو أن يترك تيار دحلان الذي يعارض هذا الرئيس لينضم إلى تيار أو حركة أخرى تبحث عن وحدة وطنية مع هذه الحركة نفسها أو مع هذا الرئيس نفسه، أو إلى حركة تصالحت مع دحلان نفسه منذ أعوام، أو إلى حركة يتقلب حالها فترفع صور عرفات مع قادتها أحيانا للتقرب من أنصاره ومع قادة العدو أحيانا لإقصائهم؟ أم أن يترك سلطة أوسلو من باب فتح حتى لا يمنحها شرعية ولكيلا يكون شريكا في جرائمها، ليدخلها من باب آخر ويقسم اليمين أمام رئيس هذه السلطة؟ هذه العقد تزداد مع كل تناقض وتطفيف، ولا يحلها سوى الالتزام بمعايير واضحة مع القريب والبعيد.

      بواسطة: محمد طارق

      الإثنين، 14 ديسمبر 2020 09:50 م

      أي انتفاضة جديدة تحمل في ثناياها مخاطر بقدر ما تحمل من فرص؛ <br>- لا ضمانة ابدا ان ضمائر العرب سوف "تهتز" امام صور النضال و التضحيات الفلسطينية؛ مشهد مثل مشهد استشهاد محمد الدرة الذي اعادت الفضائيات عرضه و تكراره قبل 20 سنة لن يحظى هذه المرة باي تغطية، هذا ان لم يتم عرضه بطريقة سلبية، كا?ن يلام الاب مثلا على تعريض طفله للخطر، و ان يلام الشعب الفلسطيني كله بالتالي على "ثقافته" المتهورة و المستهترة <br>- سوف تحاول كل من الفصائل الفلسطينية حرف الانتفاضة و استثمار فعالياتها باتجاه اجنداتها الخاصة. الاحتمال الاكبر ان حماس مثلا سوف تكون مهمومة بالعمل على السيطرة على الضفة الغربية اكثر من العمل على تحريرها <br>- هزيمة اي انتفاضة جديدة واردة، بل هي الاحتمال الاكبر. و اذا كانت هزيمة الانتفاضة الماضية قد نتج عنها انفصال غزة و الانقسام المديد مع الضفة، فان هزيمة الانتفاضة الجديدة سوف ينتج عنها قيادة بديلة تشرعن التطبيع و صفقة القرن <br>

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • أنباء عن التحقيق مع عائض القرني بسبب قصيدة هدد بها أمريكا

        أنباء عن التحقيق مع عائض القرني بسبب قصيدة هدد بها أمريكا

        سياسة
      • أحدث ظهور للظفيري عبر "كلوب هاوس".. وتفاعل واسع (شاهد)

        أحدث ظهور للظفيري عبر "كلوب هاوس".. وتفاعل واسع (شاهد)

        سياسة
      • ما واقعية حديث إعلام النظام السوري عن تغيير العملة؟

        ما واقعية حديث إعلام النظام السوري عن تغيير العملة؟

        اقتصاد
      • المشيشي: اشتراط سعيّد استقالتي قبل بدء الحوار "لا معنى له"

        المشيشي: اشتراط سعيّد استقالتي قبل بدء الحوار "لا معنى له"

        سياسة
      • مجلة فرنسية تكشف ما جرى مع زوجة بوتفليقة السابقة في باريس

        مجلة فرنسية تكشف ما جرى مع زوجة بوتفليقة السابقة في باريس

        صحافة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      مطاردة "الإسلام السياسي".. منطق أم هستيريا؟ مطاردة "الإسلام السياسي".. منطق أم هستيريا؟

      مقالات

      مطاردة "الإسلام السياسي".. منطق أم هستيريا؟

      حين نضع مصطلح "المنطق" في العنوان، فلا نعني به المنطق الإنساني المتعارف عليه من حيث الحق والعدل، بل نعني منطق السياسة المتعلق بمصالح الأنظمة الحاكمة، والتي تخضع من دون شك لمنظومة أولويات ينبغي على كل نظام أن يرتّبها جيدا..

      المزيد
      ماذا ينتظر المعارضون العرب من بايدن؟ ماذا ينتظر المعارضون العرب من بايدن؟

      مقالات

      ماذا ينتظر المعارضون العرب من بايدن؟

      من تابع بعض ما يصدر عن رموز المعارضة العربية، وكثير منهم صار في المنفى، لأن من في الداخل؛ يتوزّعون بين السجون وبين الصمت خشية دخولها؛ فلا بد أنه عثر على الكثير من الآمال المعلقة على الرئيس الأمريكي الجديد (بايدن)، بخاصة فيما يتعلق بملف حقوق الإنسان في عالمنا العربي..

      المزيد
      هزيمة وانتصار.. حق وباطل.. شعوب وأنظمة هزيمة وانتصار.. حق وباطل.. شعوب وأنظمة

      مقالات

      هزيمة وانتصار.. حق وباطل.. شعوب وأنظمة

      أشعل الربيع العربي ومعاركه الكثيرة سيلا من الأسئلة؛ بعضها يدخل في نطاق المحوري، بل حتى الوجودي بالنسبة للبعض، فضلا عن الأخلاقي والسياسي، وساق كل طرف مبرراته لتفسير الأحداث وفق هواه..

      المزيد
      من يملأ فراغ الإخوان؟ من يملأ فراغ الإخوان؟

      مقالات

      من يملأ فراغ الإخوان؟

      سؤال يبدو وجيها بالنسبة للبعض، وقد لا يكون كذلك بالنسبة لبعض الأنظمة الدكتاتورية التي تعتقد أن بوسعها عبر سياسة الحديد والنار، والقبضة الأمنية الشرسة أن تحاصر المجتمع وتركّعه بالكامل.

      المزيد
      عن جدل سوريا إياه واعتراف إيراني مثير وتواصل النظام مع "الكيان" عن جدل سوريا إياه واعتراف إيراني مثير وتواصل النظام مع "الكيان"

      مقالات

      عن جدل سوريا إياه واعتراف إيراني مثير وتواصل النظام مع "الكيان"

      لم نتوقف عن الرد على "الشبيحة" إياهم منذ انطلاق الثورة السورية، رغم هشاشة منطقهم، واستخفاف غالبية الأمة به، غير أن بعضهم ما زال يكرره، معتقدا أن بوسعه تزييف الحقائق، وربما أقنع نفسه بأن الجماهير بلا ذاكرة..

      المزيد
      أتباع "إسرائيل" العقائديون في إدارة بايدن.. دلالات لأمريكا ولنا أتباع "إسرائيل" العقائديون في إدارة بايدن.. دلالات لأمريكا ولنا

      مقالات

      أتباع "إسرائيل" العقائديون في إدارة بايدن.. دلالات لأمريكا ولنا

      ليس ثمة أقلية تصل بها الغطرسة هذا المستوى، إلا وتصطدم بالمجتمع في يوم من الأيام. صحيح أن الكيان الصهيوني موجود ويمكنه احتضان كل يهود العالم، وهو يتعامل كوصيٍّ عليهم من ناحية عملية، لكن المؤكد أن ذلك الكيان لن يغدو شيئا من دون دعم الغرب، وفي مقدمته الولايات المتحدة..

      المزيد
      بايدن في جلباب ترامب.. هكذا تحدث بلينكن بايدن في جلباب ترامب.. هكذا تحدث بلينكن

      مقالات

      بايدن في جلباب ترامب.. هكذا تحدث بلينكن

      لن يخرج بايدن من جلباب ترامب، كما تبين من خطاب بلينكن

      المزيد
      انتخابات السلطة وما بعدها.. أسئلة بلا إجابات انتخابات السلطة وما بعدها.. أسئلة بلا إجابات

      مقالات

      انتخابات السلطة وما بعدها.. أسئلة بلا إجابات

      أصدر محمود عباس مرسوما بإجراء الانتخابات التشريعية (أيار) والرئاسية (نهاية تموز)، و"استكمال المجلس الوطني)، في نهاية آب.

      المزيد
      المزيـد