عربى21
الثلاثاء، 02 مارس 2021 / 18 رجب 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • "البعثة": ندعم جلسة النواب الليبي وندعو لتقديم تشكيلة الحكومة
  • قردة من نوع "إنسان الغاب" تضع مولودا في حديقة حيوانات أمريكية
  • "الهوية" أمام تشويه الإعلام والتعليم.. كيف يقاوم فلسطينيو 48؟
  • شكوى ضد ابن سلمان في ألمانيا لضلوعه في مقتل خاشقجي
  • هل استعاد سوق النفط توازنه.. وما مصير اتفاق "أوبك+"؟
  • "السلطان إبرا" يغيب عن مواجهة "الشياطين الحمر"
  • ليبيا.. أكثر من ثلاثة آلاف مفقود بسبب الحرب بينهم 350 بترهونة
  • قائد الجيش السعودي يلتقي نظيره العراقي في بغداد
  • البردويل: ذهاب حماس للانتخابات للمصالحة لا للاعتراف بإسرائيل
  • الغارديان: بريطاني متطرف يراجع برامج "مكافحة التطرف" الجدلية
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > مقالات مختارة

    خمسون يوماً محفوفة بأخطار حرب إقليمية

    جليبر الأشقر
    # الأربعاء، 02 ديسمبر 2020 06:50 ص بتوقيت غرينتش
    0
    خمسون يوماً محفوفة بأخطار حرب إقليمية

    قبل أن يكون عالِماً في الفيزياء النووية بوقت طويل، كان محسن فخري زاده عضواً في فيلق «حرس الثورة الإسلامية» العماد الأساسي للنظام الإيراني. فقد انخرط في صفوف الحرس فور تشكيله إثر قيام «الجمهورية الإسلامية» في عام 1979، وكان فخري زاده لا يزال آنذاك في مطلع عقده الثالث. ولم يتخصّص في الفيزياء النووية سوى لاحقاً، حاصلاً على دكتوراه من جامعة أصفهان في بداية التسعينيات. ومن الواضح أن اختياره لذلك التخصّص كان وثيق الارتباط بالتزامه السياسي-العسكري، إذ إنها الفترة التي شهدت تأسيس «الحرس الثوري» لمشروع «آماد» الذي شكّل أولى محطات البرنامج النووي الإيراني. وفي عام 2011، أسّس فخري زاده نفسه «منظمة الابتكار والأبحاث الدفاعية» التي خلفت «آماد» في دور الإشراف على برنامج التسليح النووي الإيراني، واسمها لا يدع مجالاً للشك في أن غايتها عسكرية.


    وهذا يعني أن اغتيال فخري زاده لا يقل خطورة عن اغتيال قاسم سليماني، قائد جهاز العمليات الخاصة والخارجية في «الحرس الثوري» أي «قوات القُدس» في مطلع هذا العام المشرِف على نهايته. لا بل قد تكون خسارة الحكم الإيراني لفخري زاده أخطر بعد من خسارة سليماني، بالرغم من أن الثاني كان نجماً شعبياً بينما التزم الأول الخفاء نظراً لطبيعة المهام المنوطة به. ومهما يكن، فإن «الحرس الثوري» قد تلقّى هذا العام ضربتين مؤلمتين للغاية. وحيث جاء تصفية الولايات المتحدة لسليماني بتاريخ 3/ 1 ردّاً ظاهرياً على القصف الإيراني المتستّر بالحوثيين اليمنيين للمنشآت النفطية السعودية في بِقَيْق وخُرَيْص في 14/ 9 من العام السابق، فإنه لا يقل وضوحاً أن اختيار الموساد الإسرائيلي لقتل فخري زاده في 27 الشهر الماضي، بعد أن تأكدت هزيمة دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية الأمريكية، كان استباقاً لانتهاء ولاية الإدارة الأمريكية الأكثر تأييداً لليمين الصهيوني في التاريخ، والتي قد لا يعود مثلها إلى الحكم أبداً.


    فليست مقنعة حجة القائلين إن عملية الاغتيال لا علاقة لها بالروزنامة الأمريكية إذ تحتاج لأشهر من التدبير. فحتى لو سلّمنا بتلك الحجة، يبقى أن قرار التنفيذ هو ابن الساعة، وليس قراراً يتم اتّخاذه قبل أشهر بلا إمكان الرجعة عنه. أما سبب قرار بنيامين نتنياهو المضي في تنفيذ الاغتيال في هذا الوقت الحسّاس بالذات، فيرتبط بحسابين: أولهما أن مثل هذا الاغتيال قد يصبح أعسر بكثير، إن لم يغدُ مستعصياً، بعد استلام إدارة جو بايدن لمقاليد السلطة. والإدارة الجديدة معروفة بتصميمها على إعادة التزام الولايات المتحدة بالاتفاق النووي الذي أبرمته إدارة باراك أوباما مع طهران قبل خمس سنوات والذي انسحب ترامب منه قبل سنتين ونصف.

    أما حساب نتنياهو الثاني فإنه دفع طهران إلى القيام بردّ فعل من شأنه أن يتيح لإسرائيل غرضين: في حدّ أدنى تعسير مشروع إدارة بايدن في العودة إلى الالتزام بالاتفاق النووي من خلال توتير العلاقات مع إيران؛ وفي حدّ أقصى، وهو الاحتمال الأخطر، توفير ذريعة لإدارة ترامب كي توجّه ضربة عسكرية حاسمة للمنشآت النووية الإيرانية، منفردة أو بالتعاون مع سلاح الجوّ الإسرائيلي.


    وثمة سابقة لمثل هذا الحساب عندما بات سلف ترامب الجمهوري والحليف الوثيق لإسرائيل، جورج دبليو بوش، على وشك الخروج من البيت الأبيض كي يحلّ محلّه باراك أوباما. وقد كشفت صحيفة «ذي غارديان» البريطانية في خريف 2008 وبعدها صحيفة «نيو يورك تايمز» في مطلع عام 2009 أن الحكومة الصهيونية، وكانت آنذاك برئاسة إيهود أولمرت، كانت قد طلبت من إدارة بوش إذناً بعبور الطائرات الإسرائيلية لأجواء العراق الذي كان لا يزال تحت الاحتلال الأمريكي، في طريقها إلى قصف المنشآت النووية الإيرانية بصواريخ مخترِقة للتحصينات، وذلك انتهازاً لوجود بوش في الرئاسة قبل أن يحلّ محلّه أوباما الذي كان فوزه متوقعاً. وقد رفضت إدارة بوش الطلب الإسرائيلي بعد أن أبدى البنتاغون اعتراضه عليه نظراً للعواقب الوخيمة التي قد تجلبها الغارة الإسرائيلية على وضع قوات الاحتلال في العراق.


    ومن المعروف أن قادة القوات المسلحة الأمريكية غير متحمّسين للمغامرات التي لا يمكنهم ضمان نتائجها والتحكّم بنطاقها، والحقيقة أن تهديد طهران الدائم من خلال جناح الحكم الإيراني المتشدّد باستعدادها على إشعال المنطقة بأسرها إنما هو عامل أساسي في فعاليتها الرادعة، مثلما هي «لا عقلانية» ترامب في مقابلها. والحال أن استبدال ترامب لمارك إسبر على رأس البنتاغون، بعد الانتخابات الرئاسية بأقل من أسبوع، برجل طيّع لرغباته هو، وليس لرغبات الجنرالات مثلما كان سلفه، ذاك الاستبدال وحتى لو كان تحسّباً لاستخدام الجيش في الوضع الداخلي الذي لا شك في أن ترامب فكّر به، إنما يتيح أيضاً للرئيس الأمريكي ممارسة صلاحياته كقائد أعلى للقوات المسلحة بحرية أكبر. وفي هذا السياق قد يكون الغرض الرئيسي من الجولة الخليجية التي يقوم بها جاريد كوشنر، صهر ترامب الصهيوني بامتياز، التمهيد للعملية. كائناً ما يكن، فإن الخمسين يوماً التي تفصلنا عن حلول بايدن محلّ ترامب في البيت الأبيض محفوفة بمخاطر كبرى، وفي منطقة الشرق الأوسط على الأخص.

     

    (عن صحيفة القدس العربي)

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #
    #
    ترامب وحكام الخليج: اختلاق وابتزاز

    ترامب وحكام الخليج: اختلاق وابتزاز

    الأربعاء، 02 مايو 2018 01:03 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • المغرب يقطع اتصالاته مع السفارة الألمانية في الرباط

        المغرب يقطع اتصالاته مع السفارة الألمانية في الرباط

        سياسة
      • أمير سعودي ينتقد متحدثة البيت الأبيض بسبب "زلة لسان"

        أمير سعودي ينتقد متحدثة البيت الأبيض بسبب "زلة لسان"

        سياسة
      • هل اتخذت مصر خطوة للأمام تجاه تركيا في شرق المتوسط؟

        هل اتخذت مصر خطوة للأمام تجاه تركيا في شرق المتوسط؟

        تركيا21
      • بنكيران يهدد بالانسحاب من حزبه إذا أُقر قانون "الحشيش"

        بنكيران يهدد بالانسحاب من حزبه إذا أُقر قانون "الحشيش"

        سياسة
      • هذه تفاصيل علاقة مستشار بايدن للشرق الأوسط بالإمارات

        هذه تفاصيل علاقة مستشار بايدن للشرق الأوسط بالإمارات

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      "استراتيجية التوتّر" في السودان "استراتيجية التوتّر" في السودان

      مقالات

      "استراتيجية التوتّر" في السودان

      "استراتيجية التوتّر" تسمية أُطلقت على الممارسات التي شهدتها حقبة "سنوات الرصاص" التي شهدتها إيطاليا بين نهاية ستينيات وأوائل ثمانينيات القرن العشرين..

      المزيد
      حتى رمقهم الأخير في الحكم… وبعده! حتى رمقهم الأخير في الحكم… وبعده!

      مقالات

      حتى رمقهم الأخير في الحكم… وبعده!

      ما أن اتضح أن دونالد ترامب خسر الانتخابات الرئاسية قبل شهرين ونيّف حتى بدأت قيادة الحزب الترامبي ـ الذي لن يلبث على الأرجح أن ينشقّ عن الحزب الجمهوري ـ تسير في اتجاهين تصدّياً للحدث. تزعّم الاتجاه الأول ترامب نفسه، وقد رمى إلى قلب نتيجة الاقتراع بواسطة القضاء الموالي للجمهوريين، مصحوباً بحملة تحريض واسعة مرتكزة إلى الكذب الوقح على طريقة الدعاية النازية، تتوجّهما محاولة انقلابية عن طريق احتلال عصابات فاشية لمبنى الكونغرس الأمريكي، وذلك من أجل تعطيل التصديق على رئاسة جو بايدن وخلق حالة من التمرّد المسلّح تتيح لترامب استخدام القوات المسلّحة الفدرالية استناداً إلى قانون عام 1807 الذي يُجيز اللجوء إليها في وجه «انتفاضة». وقد فشلت الخطة من خلال المشهد البائس الذي شهده العالم قبل أسبوع.

      المزيد
      عام التطبيع وضرورة التصدّي له عام التطبيع وضرورة التصدّي له

      مقالات

      عام التطبيع وضرورة التصدّي له

      أشرفت سنة 2020 على نهايتها وقد شهدت من المصائب العالمية، لاسيما جائحة كوفيد-19، والمحلّية، كانفجار مرفأ بيروت على سبيل المثال، ما يكفل لها مكانة مرموقة بوصفها سنة مشؤومة في ذاكرة معظم البشر. أما مؤرخو سياسة إسرائيل الخارجية فسوف يتذكرون سنة 2020 بوصفها سنة التطبيع، أي السنة التي حققت فيها الدولة الص

      المزيد
      مكالمة سرية خطيرة بين ترامب والسيسي مكالمة سرية خطيرة بين ترامب والسيسي

      مقالات

      مكالمة سرية خطيرة بين ترامب والسيسي

      ننفرد في نشر نص المكالمة التي جرت يوم الأحد الماضي بين الرئيس الأمريكي رونالد ترامب والرئيس المصري عبد المفتاح السيسي في الساعة العاشرة صباحا بتوقيت واشنطن..

      المزيد
      السودان: قذارة الابتزاز الأمريكي وحقارة الرضوخ له السودان: قذارة الابتزاز الأمريكي وحقارة الرضوخ له

      مقالات

      السودان: قذارة الابتزاز الأمريكي وحقارة الرضوخ له

      السودان بلدٌ منكوب: منكوبٌ بما عاناه من استبداد واستغلال وإفقار خلال ثلاثين عاماً من حكم عمر البشير والزمرة العسكرية وما خلّفه هذا الحكم من خراب؛ ومنكوبٌ بأزمة اقتصادية ناجمة عن ذلك الإرث الأثيم في مرحلة انتقالية مجهولٌ مآلها لما بين إرادة التغيير الشعبية وتشبّث العسكر بالحكم من هوّة شاسعة؛ ومنكوبٌ

      المزيد
      شهادة بولتون عن ترامب وبوتين وسوريا شهادة بولتون عن ترامب وبوتين وسوريا

      مقالات

      شهادة بولتون عن ترامب وبوتين وسوريا

      ..

      المزيد
      سفينة لبنان تغرق ولا من يعوّمها سفينة لبنان تغرق ولا من يعوّمها

      مقالات

      سفينة لبنان تغرق ولا من يعوّمها

      ..

      المزيد
      المملكة السعودية وحرب النفط المملكة السعودية وحرب النفط

      مقالات

      المملكة السعودية وحرب النفط

      أهم ما أصاب الاقتصاد العالمي في الأيام الأخيرة أمران: تبعات انتشار فيروس كورونا من جهة، وحرب النفط التي شنّتها المملكة السعودية، التي لا تني تسير على درب التحوّل إلى مملكة سلمانية تحت قيادة متولّي العهد، محمد بن سلمان.

      المزيد
      المزيـد