واذا اراد الله نشر فضيلة طويت
اتاح لها لسان حسود
لولا اشتعال النار فيما جاورت
ماكان يعرف طيب عرف العود
ان حقد الصليبية الماكرونية دفع الناس للاطلاع على دين الاسلام الذي يحاربه الماكرون امثال ماكرون فيكتشفوا مثاليته لسعادتهم فيقبلون عليه مغرمون به ، ومكروا ومكر الله والله خير الماكرين فتبا لك يا ماكرون !.