عربى21
الثلاثاء، 20 أبريل 2021 / 08 رمضان 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • الاحتلال يعتقل مقدسيين بعد مواجهات ليلية في باب العامود
  • معهد واشنطن: انتشار المقامرة عبر الإنترنت بإيران مثير للدهشة
  • قرار بسجن أحد رموز نظام البشير بتهمة "الثراء الحرام"
  • المستوطنون في الشيخ جراح وسلوان أداة لتفكيك القدس
  • هل تغير جولة مصرية في 6 دول أفريقية من واقع أزمة السد؟
  • هل تنجح طهران في كسب حرب اليمن لمصلحتها؟
  • الحوثيون يستولون على مؤسسة إعلامية بصنعاء بعد اقتحامها
  • ما دلالة توقيت عرض "الاختيار 2" بالتزامن مع أزمة سد النهضة؟
  • نائب تونسي يعد بنشر أدلة على تلقي حملة سعيّد أموالا أمريكية
  • وزير سابق ورجل أعمال يترشحان لمنصب رئيس سوريا
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > مقالات مختارة

    هل حان وقت إزاحة الإسلاميين من مربع الحكم في المغرب؟

    بلال التليدي
    # الجمعة، 16 أكتوبر 2020 03:49 ص بتوقيت غرينتش
    0
    هل حان وقت إزاحة الإسلاميين من مربع الحكم في المغرب؟

    شهدت الأشهر القلية الماضية صراعا سياسيا حادا حول القوانين الانتخابية، وتحديدا حول القاسم الانتخابي.

    في البدء، حصل التوافق على تعميم التسجيل التلقائي للشباب الذي بلغ السن القانونية، وهو المطلب الذي ظلت بعض القوى السياسية ترفضه، بحجة أنه يمثل دعما قويا للعدالة والتنمية، لكنها اليوم، سارعت إلى قبوله، لأنه لم يعد مرتبطا باعتماد التصويت على قاعدة عدد المصوتين، وإنما صار مرتبطا بنمط آخر من الانتخاب، يسعى إلى ربط قاعدته بعدد المسجلين، أي صار توسع القاعدة الناخبة بهذا النمط الجديد، يخدم الأحزاب الصغيرة، ويحرم الأحزاب ذات القواعد العريضة من الفوز بأكثر من مقعد في الاستحقاق الانتخابي المزمع إجراؤه في 2021.

    ومهما يكن من خلاف حول القاسم الانتخابي، وكذا تداعياته السياسية والديمقراطية، فإن الثابت في السعي لتغيير نمط الانتخاب، وربطه بالمسجلين في اللوائح الانتخابية لا المعبرين بأصوات صحيحة في الاستحقاق، هو محاولة إضعاف حزب سياسي، لم يستطع النسق السياسي برمته، على الأقل في الشروط السياسية الراهنة، أن يوجد منافس سياسي له، وأن اللجوء إلى هذه الصيغة الرياضية التقنية، إنما بني على دراسة دقيقة لمراكز القوة الانتخابية للعدالة والتنمية، لاسيما في المدن، التي يحصل فيها على أكثر من مقعد.

    لا نريد الدخول في حيثيات هذه الصيغة وخلفياتها، والنتائج التي يمكن أن تثمرها، ولا نريد أيضا افتراض تمريرها، ولا افتراض إمكان التوافق حول نقطة وسط، تحقق نصف المطلوب، وإنما يتركز الاهتمام حول الدواعي السياسية التي تملي إزاحة الإسلاميين عن قيادة الحكومة للولاية الثالثة، وهل يرتبط ذلك بإرادة الدولة، أم بإرادة قوة مؤثرة في القرار السياسي، أم بتكتيكات نخب سياسية لم تعد تتحمل واقع تصدر العدالة والتنمية للمشهد السياسي؟

    لا شيء يؤشر على وجود إرادة ما للدولة في اتجاه تقليص نفوذ العدالة والتنمية، وما أثير من نقاش حول وجود إرادة ما داخل العدالة والتنمية للتقليص الطوعي لحجم مشاركته السياسية للتفاعل مع هذه الإرادة، جاء بلاغ أمانته العامة لينفيه، ويؤكد أنه لم يطرح هذه الفكرة ولم يناقشها في مؤسساته، مما يعني أن الأمر، لم يكن إلا رأيا لأحد قياداته، لم يستطيع أن يبلغ به درجة التداول القيادي.

    ومما يزيد الأمر وضوحا أن خطاب الملك في افتتاح الدورة الخريفية للبرلمان، وهو يخصص للاستحقاق الانتخابي حيزا محدودا، ركز على لوازم العملية الديمقراطية التنافسية، فذكر قضية عرض الحصيلة الحكومية والدفاع عنها أمام الناخب، وربط المسؤولية بالمحاسبة، وضرورة استحضار البعد الوطني والتضامني، وهي المفردات التي تؤكد بأن خطاب الدولة مع عملية ديمقراطية تنافسية بين أحزاب الحكومة وأحزاب المعارضة قائمة على الدفاع عن المنجز أو نقده، وأن هذه العملية، تتنافى مع اعتماد أي صيغة لا تعطي لهذا البعد الديمقراطي مضمونه الحقيقي.

    ثمة اعتبار آخر، لم يدفع به إلى اليوم كحجة في هذا الموضوع، وتتعلق، بقضية الديمقراطية في العالم العربي، وموقع الإسلاميين في المشهد السياسي العام، والكلفة التي يتحملها المغرب من جراء بقاء تجربة وحيدة في العالم العربي يوجد فيها الإسلاميون في مربع الحكم، بعدما أزيحت حركة النهضة من المشهد الحكومي، وأن طريقة المغرب، إن لم نقل نموذجه، تختار دائما الانتقال السلس بدون قطيعة، وأن استحقاق 2021، هو زمن هذا الانتقال.

    الواقع، أن جزءا من حيثيات هذا الاعتبار صحيح، فثمة قوى إقليمية، منزعجة تماما من وجود الإسلاميين في مربع الحكم، وتعمل من أجل إزاحتهم، بعد أن أدخلت هذه النقطة ضمن محددات العلاقات الدبلوماسية، وأن المغرب خسر كثيرا من جراء العلاقة الباردة أو المتوترة مع السعودية والإمارات.

    لكن مع ذلك، يصعب أن نحصر أسباب التوتر أو البرودة في هذه العلاقات، في قضية الإسلاميين، فالإسلاميون لم يكونوا طرفا مؤثرا في تكيف موقف المغرب من حصار قطر، ولم يكن لهم وزن في قضايا حيوية، ثار بشأنها الخلاف بين التقدير المغربي والتقدير السعودي أو الإماراتي، ومنها الملف الليبي، وصفقة القرن، والتوغل المغربي في العمق الإفريقي، وغيرها من القضايا التي اتخذ فيها المغرب قراره السيادي المستقل، مما يفيد أن الإسلاميين ليسوا المحدد الرئيسي للتوتر أو البرودة في العلاقات مع السعودية أو الإمارات، وإنما الأمر يرتبط بخلاف في تقدير الدولة الاستراتيجي والسياسي.

    البعض، وربما لنقص في المعطيات، أو تسرع في التحليل، أو لتحامل إيديولوجي مغرض، يزعم أن المغرب فقد الدعم الخليجي من وراء التشبث بالإسلاميين في مربع الحكم، وأن الصندوق السيادي الذي خصصه المغرب لاستقبال الهبات والاستثمارات الخليجية، ظل فارغا لسنوات لهذا السبب، وأن ذلك شكل كلفة ثقيلة أضرت بالاقتصاد الوطني.

    ومع أن هذا المعطى صحيح، إلا أن ربطه بوجود الإسلاميين في مربع الحكم، لا يدعمه أي مؤشر، وإنما بدأ مسار تراجع هذه الهبات مع الحصار الخليجي لقطر، وموقف المغرب الممانع له، وما تلا ذلك من خلافات في النظر في العديد من القضايا، ليس الإسلاميون سوى جزء ضئيل منها.

    وما يدعم أكثر هذا التحليل، حتى إذا تجاوزنا القوى الإقليمية، ونظرنا إلى ما هو أكبر من ذلك، مما يرتبط بإرادة القوى الدولية، فثمة ما يشبه الضمانة، لديها، من أن الدول ذات الحكم الملكي، والتي عرفت بتجربة في التعاطي مع الإسلاميين، مثل الأردن والمغرب، لا يشكل فيها وجود الإسلاميين تهديدا لا أمنيا ولا سياسيا للمصالح الأمريكية والأوروبية، ما دامت الصلاحيات الدستورية المنوطة بالمؤسسة الملكية، تبعد الإسلاميين عن الاحتكاك بهذه المصالح، فضلا عن المس بها أو التأثير عليها، ويكفي في هذا الإطار، تقييم العلاقات المغربية الأمريكية، أو العلاقات المغربية الفرنسية، أو العلاقات المغربية الإسبانية في ولاية الإسلاميين، فقد عرفت تطورا مهما، وغير مسبوق في بعض النواحي، حتى صدر ما يثمن دور الإسلاميين في تحسين العديد من جوانبها، كما فعل مروان راخوي رئيس الوزراء الإسباني السابق.

    ربما ثمة، استثناء واحد، مرتبط بالحالة الفرنسية مع الرئيس إيمانويل ماكرون، الذي يعاني حاليا من معضلة التعاطي مع المسلمين في فرنسا، وبدل أن يتجه لفهم ظاهرة الإسلام، والاعتراف بكونه جزءا من الثقافة الأوروبية، صار يدفع في اتجاه فرض نموذج فرنسي للإسلام، مسكونا في ذلك، بالخوف من أن يبتلع الإسلاميون فرنسا، ولذلك، لا يستبعد أن يكون وراء الضغط على دول المنطقة من أجل إزاحة الإسلاميين من مربع الحكم.

    ومهما يكن حجم الضغوط المفترضة على المغرب، فإن الثابت في سلوك الدولة، طيلة المدة التي تحمل فيها المغرب الضربات الخليجية المتكررة من جراء موقفه الممانع لحصار قطر، وباستحضار للحظة التي صمد فيها المغرب أمام فرنسا لحظة تبرمها من توسع نفوذه في إفريقيا، أنه، يتفاعل مع المعطيات الداخلية والخارجية، ويستحضرها، ولكنه، لا يجعلها محددا في تكييف قراره السياسي الاستراتيجي، وهذا ما يفسر إلى اللحظة، الديناميات الجارية حول القاسم الانتخابي، والميل إلى تغليب التوافق، بدل الدفع بالصراع إلى حالة من الاحتقان السياسي التي تضر بمصلحة الوطن واستقراره.

    (عن صحيفة القدس العربي)

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #
    #
    إلى أين يتجه خلاف التحالف الحكومي في المغرب؟

    إلى أين يتجه خلاف التحالف الحكومي في المغرب؟

    الجمعة، 28 سبتمبر 2018 09:29 م بتوقيت غرينتش
    هل توضع حكومة العدالة والتنمية في حرج إنهاء مسار التعريب؟

    هل توضع حكومة العدالة والتنمية في حرج إنهاء مسار التعريب؟

    الجمعة، 14 سبتمبر 2018 09:37 م بتوقيت غرينتش
    المغرب: خلفيات انعطافة الدولة نحو الشباب

    المغرب: خلفيات انعطافة الدولة نحو الشباب

    الجمعة، 07 سبتمبر 2018 09:32 م بتوقيت غرينتش
    هل يفقد إسلاميو المغرب حليفهم الاستراتيجي في الحكومة؟

    هل يفقد إسلاميو المغرب حليفهم الاستراتيجي في الحكومة؟

    الجمعة، 31 أغسطس 2018 08:02 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • بحرية تركيا تطرد سفينة فرنسية برفقة فرقاطة يونانية.. تفاصيل

        بحرية تركيا تطرد سفينة فرنسية برفقة فرقاطة يونانية.. تفاصيل

        تركيا21
      • صحيفة: ابن سلمان دعم إسرائيل بمخطط الأردن مقابل الوصاية

        صحيفة: ابن سلمان دعم إسرائيل بمخطط الأردن مقابل الوصاية

        صحافة
      • خبير إسرائيلي: لهذا أقر بايدن بيع "أف35" للإمارات بعد هجوم نطنز

        خبير إسرائيلي: لهذا أقر بايدن بيع "أف35" للإمارات بعد هجوم نطنز

        صحافة
      • مخاوف من إقدام "سعيد" على "انقلاب" مستغلا قيادته للجيش

        مخاوف من إقدام "سعيد" على "انقلاب" مستغلا قيادته للجيش

        سياسة
      • بعد خطاب سعيّد.. مشيشي يزور مقرات للشرطة والحرس الوطني

        بعد خطاب سعيّد.. مشيشي يزور مقرات للشرطة والحرس الوطني

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      خلفيات الصراع السياسي على لغة التدريس بالمغرب خلفيات الصراع السياسي على لغة التدريس بالمغرب

      مقالات

      خلفيات الصراع السياسي على لغة التدريس بالمغرب

      ليست هذه هي المرة الأولى التي يثار فيها الصراع حول لغة التدريس بالمغرب، فقد شكلت هذه النقطة محور توتر سياسي تاريخي بين الحركة الوطنية وبين «القوة الثالثة» التي تخدم المصالح الفرنسية في المغرب منذ أول حكومة في تاريخ المغرب (حكومة مبارك البكاي).

      المزيد
      مآلات الخلاف المغربي الخليجي مآلات الخلاف المغربي الخليجي

      مقالات

      مآلات الخلاف المغربي الخليجي

      لأول مرة يتفجر الخلاف المغربي الخليجي بهذه الحدة والوضوح، فطالما احتفظ المغرب بهدوئه الدبلوماسي، وحاول عبثا أن يختار الموقع الحيادي الذي يؤهله للعب دور الوساطة والمصالحة في الأزمة الخليجية،

      المزيد
      الجيش الجزائري والتعاطي مع الحراك الجيش الجزائري والتعاطي مع الحراك

      مقالات

      الجيش الجزائري والتعاطي مع الحراك

      الجيش الجزائري، لا يكتفي فقط بالإمساك بزمام المبادرة، ولكنه أيضا يحاول أن يعيد إنتاج هيمنته على المشهد السياسي، من خلال الاستثمار في قضيتين: إعادة صوغ نظام سياسي جديد في الجزائر، وتكريس استثنائية الجزائر وجيشها في التعاطي مع الحراك السلمي

      المزيد
      إلى أين يتجه خلاف التحالف الحكومي في المغرب؟ إلى أين يتجه خلاف التحالف الحكومي في المغرب؟

      مقالات

      إلى أين يتجه خلاف التحالف الحكومي في المغرب؟

      الذي نميل إليه أن يكون التوتر بين مكونات الأغلبية شيئا مقصودا، وينطلق من رهان سياسي، يقصد بالدرجة الأولى تحرير الأحرار من الشروط السياسية الصعبة التي وضعته فيها المقاطعة، ومحاولة إطلاق ديناميته من جديد، وذلك بنفس الطريقة التي تم فيها خلق التقاطب بين العدالة والتنمية والأصالة والمعاصرة قبل الانتخابات

      المزيد
      المغرب في مواجهة تحدي الفوضى في قطاع التعليم؟ المغرب في مواجهة تحدي الفوضى في قطاع التعليم؟

      مقالات

      المغرب في مواجهة تحدي الفوضى في قطاع التعليم؟

      الدولة تعي حجم الخصاص، وتدرك محدودية الإمكانات الموجودة، وعدم قدرة المالية العمومية على توفير مستلزمات المدرسة العمومية، لكنها تمضي بهذه السرعة، وبهذه الطموحات الكبيرة، لتسابق الزمن لخلق واقع على الأرض يصعب معه أن يتجه النقاش التشريعي في البرلمان لمشروع القانون الإطار خارج الواقع المفروض على الأرض

      المزيد
      هل توضع حكومة العدالة والتنمية في حرج إنهاء مسار التعريب؟ هل توضع حكومة العدالة والتنمية في حرج إنهاء مسار التعريب؟

      مقالات

      هل توضع حكومة العدالة والتنمية في حرج إنهاء مسار التعريب؟

      لا نملك جوابا نهائيا في الموضوع، لكن مؤكد أن جهة ما ضاقت بها خيارات إزاحة التعريب من تدريس المواد العلمية والتنمية، وانزعجت مما ورد في الرؤية الاستراتيجية من ضرورة احترام مبدأ التدرج وإقرار الآجال، وتحصين المستويات الابتدائية الأساسية من دخول اللغات الأجنبية في تدريس المواد في المدى المتوسط والقريب

      المزيد
      المغرب: خلفيات انعطافة الدولة نحو الشباب المغرب: خلفيات انعطافة الدولة نحو الشباب

      مقالات

      المغرب: خلفيات انعطافة الدولة نحو الشباب

      المشكلة ليست في سلامة الرصد، وإنما في الخيارات التي تمكن الدولة من الجواب عن التحديات الاجتماعية المقلقة، إذ الجواب ربما في مكان آخر، أشارت إليه خطابات ملكية سابقة حين طرحت سؤال: أين الثروة؟

      المزيد
      هل يفقد إسلاميو المغرب حليفهم الاستراتيجي في الحكومة؟ هل يفقد إسلاميو المغرب حليفهم الاستراتيجي في الحكومة؟

      مقالات

      هل يفقد إسلاميو المغرب حليفهم الاستراتيجي في الحكومة؟

      التحالف الذي حرص بنكيران كل الحرص على رعايته وتأمين استمراره، بدأ في عهد رئيس الحكومة الدكتور سعد الدين العثماني يتصدع على إيقاع سوء تفاهم كبير بين الحزبين، بلغ الذروة بقرار الملك محمد السادس بحذف كتابة الدولة في الماء من الهيكلة الحكومية

      المزيد
      المزيـد