ظهر الفنان العراقي، كاظم الساهر، على
غلاف مجلة "فوغ" لعدد خريف 2020، بصور على غير المعتاد، في لقطات تم
تصويرها في إسبانيا.
وكشف الساهر للمجلة عن "وشم"
صغير على صدره على شكل نوتm موسيقية لأغنية "مدرسة الحب".
2
شارك
التعليقات (2)
Nouznouz
الإثنين، 05-10-202010:23 م
ونعم المطرب والطرب
ميسم برعم تويج غصن جذع الكونكريت
الأحد، 04-10-202001:25 ص
هذا الرجل ليس سوى مخرف ، أو شبه مخرف في احسن الأحوال ، فهو حتى بعد أن أمتلك ملايين الدولارات والكثير من العقارات واستحوذ على شهرة مطبقة وأصبح نجما ، إلا أنه بقي وليس له شخصية ! ولاثقة له بنفسه ولايظهر إلا بمظهر التافه المرتبك ، الذي يحاول أن يموه تفاهته وإرتباكه بمظهر المهذب المؤدب ، ولا أظن أن المهتمين ولو إهتماما بسيطا ، بعلم النفس ، يجهلون ذلك ! ... هذا من جهة , ومن جهة اخرى ، كان هذا الرجل يعتقد أن مجرد اخذ قصائد نزار قباني وقراءتها بمصاحبة آلات فرقة موسيقية ، يعتبر « تلحينا » لها ! وماالنتيجة ؟ النتيجة أن تلك القصائد التي يظن أنه قد لحنها وغناها ، في الحقيقة ، أنه لم يفعل معها إلا أن قام بسلقها سلقا « فطيرا » غشيما رديئا سيئاََ فبقيت نيئةََ أو شبه نيئة ، ولم تنصهر اية مفردة من مفرداتها في بوتقة الموسيقى إلا في وهمه وجهله .. وهو بسطحيته وتفاهته ومراهقته ، التي لم تفارقه ، وبظنه بنفسه ماليس تملكه ، كان سعيدا بالنتيجة ! التي ماكان غيره من الملحنين سيكون إلا تعيسا بها !
وللتدليل على صدق مااقول حاولوا ان تأخذوا أي قصيدة لنزار قباني سلقها كاظم جبار ، وقارنوها مع أي قصيدة لنزارقباني ، لحنها عبد الوهاب أو محمد الموجي مثلا وستعرفون عماذا أتحدث وستعرفون ايضا كم أن الفرق هائل بينهما .. فمثلا لن يتمكن أي موسيقي آخر ، ولو كان بيتهوفن نفسه ، من أن يلحن قصيدة « إلى رجل » التي لحنها عبد الوهاب ، افضل من اللحن الذي صبها فيه عبد الوهاب ، ليس لأن عبد الوهاب افضل من بيتهوفن ! وأنما لأنه كموسيقار يعرف أن مهمة الملحن هي أن يضع الجملة الشعرية الكذائية في الجملة الموسيقية الملائكة لها ، وقد فعل ! .. وكذلك لن يتمكن من هو اكثر تبحراََ بفن الموسيقى من أن يضع كلمات قصيدة « قارئة الفنجان » في جمل موسيقية ملائمة لها مثلما فعل محمدالموجي أيضا ! .. أن كل قصائد نزار التي لحنها كاظم ، او التي ظن أنه قام بتلحينها ، وهو الاصح ، لم يتمكن من أن يضع اي جملة شعرية منها ا في الجملة الموسيقية الصحيحة الملائمة لها ، التي تجعلنا نقول ان اي لحن آخر ، سيكون عبثا وغير مناسب لها .. هذا هو كويظم الذي رفع من شأنه الإمويون التافهون السفهاء ، مثلما هو الأمر مع سياسينا وكتابنا ومفكرينا الذين عادة مايرفعهم الرعاع إلى مكانة لايستحقونها . ..