عربى21
الثلاثاء، 20 أبريل 2021 / 08 رمضان 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • الحوثيون يستولون على مؤسسة إعلامية بصنعاء بعد اقتحامها
  • ما دلالة توقيت عرض "الاختيار 2" بالتزامن مع أزمة سد النهضة؟
  • نائب تونسي يعد بنشر أدلة على تلقي حملة سعيّد أموالا أمريكية
  • وزير سابق ورجل أعمال يترشحان لمنصب رئيس سوريا
  • أحزاب أردنية تدعو لـ"إصلاح حقيقي" بعد حوار عن قانون الانتخابات
  • خبير إسرائيلي: حراك عسكري وأمني لمنع اتفاق إيران النووي
  • مصر تحذر من بدء الملء الثاني لسد النهضة.. "وضع يزداد سوءا"
  • هل تسمح "قسد" للنظام بإجراء انتخابات رئاسية بمناطق سيطرتها؟
  • الحكومة الإسبانية تنضم لمعارضي فكرة دوري السوبر الأوروبي
  • المؤسسة الليبية للنفط تعلن "القوة القاهرة" في ميناء الحريقة
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > قضايا وآراء

    قيس سعيد.. ليس هذا الرئيس الذي تحتاجه تونس

    محمد أمين
    # الخميس، 30 يوليو 2020 05:08 م بتوقيت غرينتش
    2
    قيس سعيد.. ليس هذا الرئيس الذي تحتاجه تونس

    حتى كتابة هذه السطور، مازال الرئيس التونسي يشكل لغزا محيرا لكثير من التوانسة فضلا عن العرب الذين راقبوا فوزه العام الماضي في الانتخابات، رغم عدم انضواء الرجل تحت مظلة أي حزب، وعدم امتلاكه لأي خبرة سياسية سابقة، وافتقاده لأي قدر من الكاريزما.
     
    وعقب الجولة الأولى التي تقدم فيها سعيد مطيحا بعبد الفتاح مورو مرشح حزب حركة النهضة الأكبر في البلاد، ونبيل القروي المحسوب على الدولة العميقة، كان واضحا أن ثمة شيئا غامضا يكتنف تقدم سعيد وفوزه الساحق، مع استمرار تأكيده أنه لا يتلقى أي دعم لا من تيار، ولا من دولة، ولا من أي جهة سياسية.
     
    صعود سعيد المفاجئ، شكل زلزالا سياسيا، فتونس رغم عبقرية تجربتها هي ليست فرنسا أو بريطانيا حتى نقول أن صعود الرجل يشبه غضب الفرنسيين من تيارات اليمين واليسار وبالتالي البحث عن خيار ثالث، كما أن سعيد نفسه لا يمثل تيارا ثالثا فالرجل كان أستاذا مغمورا للقانون في عهد الرئيس المخلوع زين العابدين بن علي، ولم يعرف عنه الانتماء أو التنظير لأي بديل سياسي، أو مشروع ثالث، بل كان طيلة حياته مدرسا بالجامعات التونسية واشتهر أخيرا بتفسيراته القانونية للدستور.
     
    وكما كان قيس سعيد مفاجئا في ١٥ سبتمبر ٢٠١٩ بتقدمه في الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية، فإن أداءه الضعيف المرتبك كان مفاجئا كذلك في ٢٠٢٠، من خطابات تتسم بالحشو اللغوي، وضبابية المعنى، إلى حمل كيس الطحين ومحاولة عمل دعاية بأسلوب قديم، إلى المشهد الضعيف والمهزوم أمام ايمانويل ماكرون "المستعمر القديم"، عندما فاجأ "أستاذ القانون" شعبه وطلابه بلي عنق القانون وتبرير الاحتلال الفرنسي، أو حتى وصفه بأن لم يكن احتلالا، بل عملا خيريا كانت تقوم به باريس خدمة للتوانسة!!؟
     
    بدأ التاريخ التونسي تحت الحكم الفرنسي في عام 1881 بفرض الحماية الفرنسية في تونس وانتهى في عام 1956 بإعلان استقلال تونس، فهل يعتقد سعيد أن الذكاء السياسي يكمن في مغازلة المستعمر وإعفائه المجاني من تسديد فاتورة عقود من الاستعمار والاستعباد وسرقة البلاد المستعمرة، عوضا عن مطالبته بالاعتذار والتعويض؟
     
    وفي سياق الارتباك المشار له أعلاه، كان مفاجئا كذلك استدعاء الرئيس المدني للجيش، أو مغازلته، إذ يبدو أمرا مستغربا أن يستدعي رئيس منتخب مدني الجيش، والغريب أن هذا الرئيس كان أستاذا للقانون.

     

    وفي سياق الغموض الذي كنا نتحدث عنه سابقا والذي لم يفك سره حتى الآن، ففي الغالب يبدو أن من انتخب قيس سعيد لم يصوت لشخصه بل ما حصل عليه كانت أصواتا عقابية للأحزاب القائمة، لكن أداء الرجل يثبت أن السياسة مهنة مثلها مثل غيرها من المهن، ومن يمارسها يجب أن يكون متمرسا من قبل في حزب سياسي، ففي الغرب يقضي السياسي عمره في الحزب قبل أن يتحصل على منصب رفيع، فما بالك برئيس دولة.
     
    تقديري أن الرئيس سعيد يشعر بالضعف أمام حركة النهضة، ليس لقوتها أو لموقف أيديولوجي خاص منها، بل لأنه أصلا لم ينتم يوما لحزب سياسي، وأقنع نفسه بما روجه نظام المستبد المخلوع بن علي بأن الأحزاب السياسية مفسدة، وأن الحزب الوحيد المشروع هو حزب النظام، كما أن عدم انتماء الرجل لحزب سياسي وعدم ممارسته أي عمل سياسي يفسر هذا الضعف في الأداء والارتباك في المواقف، فالسياسة ليست خطابات، الخطابات هي أداة من أدوات السياسة، وليست السياسة، كما أن الخطابات السياسية لها أصولها وقواعدها ورسائلها، ليس منها الصراخ بلغة متقعرة غير مفهومة.

     
    بطبيعة الحال لا يمثل ما أوردته آنفا نقدا شخصيا لقيس سعيد، فهو كشخص قصة نجاح وعصامية واعتماد على النفس، كما أن موقفه من الاحتلال الإسرائيلي متميز ولو حتى على الصعيد النظري، لكنه سياسيا ليس الرئيس الذي تريده تونس الثورة، التي يتداعى على تجربتها الخصوم، ويحيط  المتربصون بتجربتها الديمقراطية الناجحة من كل مكان، فأمام دول إقليمية تدعم وتخطط وتمول الثورات المضادة، وبالنظر لوجود عزم على تخريب التجربة التونسية، تحتاج البلاد لباجي قايد سبسي آخر، بحنكة السياسي وحكمة الشيوخ، وتجربة العمل الوطني، لا برئيس يساوي بين رئيس البرلمان المنتخب وحزبه السياسي الأكبر، وبين متمردة داخل قبة البرلمان، ما يدفع بالشك بأجندته، وهل يعتقد أن إذكاء هذه المشاكل من شأنها أن تخلصه من خصومه؟ وأن انقلابا سياسيا أو عسكريا يمكن أن يكون فرصة له؟ هو بالضرورة مخطئ، الانقلابات بكل أشكالها وباء ووصفة لتدمير الدولة، والديمقراطية، والمدنية.
     

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #
    #
    تجمدت العروبة ومات العرب!

    تجمدت العروبة ومات العرب!

    الثلاثاء، 30 مارس 2021 12:49 ص بتوقيت غرينتش
    عن الموت بكورنا في عالمنا العربي

    عن الموت بكورنا في عالمنا العربي

    الثلاثاء، 23 مارس 2021 02:20 ص بتوقيت غرينتش
    فتح.. فتحان.. فتوحات؟

    فتح.. فتحان.. فتوحات؟

    الثلاثاء، 16 مارس 2021 01:07 ص بتوقيت غرينتش
    هل باع الفلسطينيون أرضهم؟

    هل باع الفلسطينيون أرضهم؟

    الثلاثاء، 09 مارس 2021 03:34 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      بواسطة: الكاتب المقدام

      الجمعة، 31 يوليو 2020 02:34 ص

      ... ابتلى الله إخواننا التونسيون وابتلينا معهم، بامرأة حيزبون تخرج علينا يومياُ في الآونة الأخيرة عبر شاشات القنوات الفضائية بوجهها الأغبر كالجساسة، لتهرف وتهذي وترغي وتزبد وتهدد كلبوءة في القفص، ولا نلوم عليها، ولكن اللوم كل اللوم على من انتخب أمثالها ليمثلونهم في المجلس التشريعي، ومن يصفقون ويهللون لهذيانها، وعلى من يتبعونها إتباع التابع للمتبوع، فلو دخلت جحر ضب لدخلوه وراءها مغمضي الأعين، فخلال ما يناهز القرن من الاحتلال الفرنسي لتونسن مع أذنابهم ممن تلوهم على كرسي حكم البلاد، نجحوا في أن يبرمجوا مسوخاً، خالية الوفاض مغسولي الأدمغة مشوشي العقيدة، يستميتون لتغيير هوية التونسيين، ولا ترتاح نفوسهم إلا بالطواف والتمسح بالنصب الذي نصبوه في قلب عاصمتهم لكبيرهم المقبور الذي علمهم السحر، ولأمثال تلك الجساسة مثيلات وأمثال، ابتلينا بهم في سائر بلادنا العربية، مردوا على النفاق والدجل، وسنرى فيهم بإذن الله هم ومن يقدسونهم من شاغلي العروش يوماً قريباُ، يوم لا ينفع الندم. ملحوظة: كل الألفاظ المستخدمة في التعليق ذات أصل عربي، وليس فيها سباب، ولكنه وصف لواقع الحال الذي قد يخفى على البعض.

      بواسطة: محمد قذيفه

      السبت، 01 أغسطس 2020 06:12 م

      يجب ان يكون الشعب التونسي المتعطش للديمقراطيه ، لهم بالمرصاد

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • بحرية تركيا تطرد سفينة فرنسية برفقة فرقاطة يونانية.. تفاصيل

        بحرية تركيا تطرد سفينة فرنسية برفقة فرقاطة يونانية.. تفاصيل

        تركيا21
      • صحيفة: ابن سلمان دعم إسرائيل بمخطط الأردن مقابل الوصاية

        صحيفة: ابن سلمان دعم إسرائيل بمخطط الأردن مقابل الوصاية

        صحافة
      • خبير إسرائيلي: لهذا أقر بايدن بيع "أف35" للإمارات بعد هجوم نطنز

        خبير إسرائيلي: لهذا أقر بايدن بيع "أف35" للإمارات بعد هجوم نطنز

        صحافة
      • مخاوف من إقدام "سعيد" على "انقلاب" مستغلا قيادته للجيش

        مخاوف من إقدام "سعيد" على "انقلاب" مستغلا قيادته للجيش

        سياسة
      • تركيا تشكو السعودية إلى منظمة التجارة بسبب "المقاطعة"

        تركيا تشكو السعودية إلى منظمة التجارة بسبب "المقاطعة"

        تركيا21
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      عودة مشعل عودة مشعل

      مقالات

      عودة مشعل

      تحتاج حماس خالد مشعل ودبلوماسيته، فلعله الوحيد في حماس الذي طرح برنامجا متكاملا قبل ترشحه

      المزيد
      تجمدت العروبة ومات العرب! تجمدت العروبة ومات العرب!

      مقالات

      تجمدت العروبة ومات العرب!

      لم تتجمد السيدتان الشهيدتان وطفلاهما، بل صعدوا عند أرحم الراحمين، شهداء عند ربهم يرزقون.. من تجمد هي العروبة، ومن مات هم العرب

      المزيد
      عن الموت بكورنا في عالمنا العربي عن الموت بكورنا في عالمنا العربي

      مقالات

      عن الموت بكورنا في عالمنا العربي

      أزمة المواطن العربي مع حكوماته لم تبدأ في زمن كورونا، وإنما هي أعقد من ذلك، هي أزمة حريات، أزمة نظم عسكرية انقضت في غفلة من الزمن على الحكم

      المزيد
      فتح.. فتحان.. فتوحات؟ فتح.. فتحان.. فتوحات؟

      مقالات

      فتح.. فتحان.. فتوحات؟

      الحقيقة أننا اليوم أمام "فتوحات": عباس، دحلان، القدوة، البرغوثي.. وربما عقب كتابة هذا المقال يعلن قيادي آخر تيارا فتحاويا جديدا، ليؤشر ذلك على عمق الأزمة داخل الحرك

      المزيد
      هل باع الفلسطينيون أرضهم؟ هل باع الفلسطينيون أرضهم؟

      مقالات

      هل باع الفلسطينيون أرضهم؟

      الأنظمة بدلا من أن تثقف الشباب والشابات، فإنها تدفعهم للعمل بوظيفة ذبابة إلكترونية لترديد مثل هذه الأسئلة التي تشكك في الرواية الفلسطينية والحق الفلسطيني، من أجل تبرير تحالفها مع دولة الاحتلال الإسرائيلي

      المزيد
      "كلوب هاوس": غرف افتراضية بعيدا عن المقابر العربية "كلوب هاوس": غرف افتراضية بعيدا عن المقابر العربية

      مقالات

      "كلوب هاوس": غرف افتراضية بعيدا عن المقابر العربية

      في المهجر حرية، وفي الكلوب هاوس غرف افتراضية لا غرف تحقيق وأقبية تعذيب، وطالما أن هناك قتلة يحكمون فإننا بحاجة لمليون كلوب هاوس، عَلّ ما تفتحه تلك الغرف من آفاق للحوار والتفاهم، يفتح يوما ما بصيص أمل بنهاية تلك الطغمة الحاكمة في بلداننا

      المزيد
      ماذا تريد حماس من الانتخابات؟ ماذا تريد حماس من الانتخابات؟

      مقالات

      ماذا تريد حماس من الانتخابات؟

      التجارب السابقة في المصالحات والتوافقات مع الرئيس الفلسطيني تؤكد أن الرجل غير معني بالتوافق ولا بحل أزمة حماس بغزة، بل هو فيما يمكن قراءته من جملة مواقفه تجاه القطاع غير معني بغزة ولا بعودتها، وبالتالي ربما تنتهي الانتخابات لتجديد شرعية فتح والسلطة الفلسطينية والرئيس عباس بالضفة وفوز تيار دحلان بغزة

      المزيد
      من هو قيس سعيد؟ ولماذا يصمت على المتآمرين؟ من هو قيس سعيد؟ ولماذا يصمت على المتآمرين؟

      مقالات

      من هو قيس سعيد؟ ولماذا يصمت على المتآمرين؟

      تلك المواقف ليست جردة حساب شخصية، بل هي محاكمة سياسية لمجمل مواقف الرجل وتصريحاته كرئيس

      المزيد
      المزيـد