العنصرية الفردية كأي مرض لا يخلوا منها أي مجتمع و القوانين والأخلاق والدين هي علاجها أما اذا أصبحت مادة تغدي بها الأحزاب والحكومات شعوبها ضد شعب أو فئة معينة لتحقيق مصالح أو مكاسب لفئة معينة فهذا جهل ووباء ويجب القضاء عليه كلية وأول درس من كورونا هو أنه لا فرق بين أي شخص كيفما كان لونه نوعه غناه فقره أو دينه قوي أو ضعيف .ما شاء الله بيحصد والناس ماسكة ألسنتها ولا تسلط اللوم على أحد كعادتها لأن الانسان أدرك ضعفه وحجمه الطبيعي أمام الخالق...وللأسف سيكشف عنهم الغم وسيعودون لما كانوا عليه وربك أعلم بهم ...
inschallah
السبت، 04-04-202005:26 م
في زمان كورونا كل شيء ممكن العنصرية لا يمكن إلا أن تكون شكلاً من أشكال القبح لأنها تعبير صريح عن العجز و الفوضى و العكس صحيح .. الرحمة لا تشترى و لا تباع و لا تلقن ، بل مستقرة في أعماق القلوب النقية .. اللهم امنحنا الصبر ، حتى نعبر الضيق إلى الفرح ، و الشدّة إلى الرخاء .. اللهم تولنا بالهدية و الرعاية و الحماية و الكفاية .