عربى21
الإثنين، 18 يناير 2021 / 04 جمادى الآخرة 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • رقم مفاجئ.. كم مرة تعرض ميسي للطرد في مسيرته مع برشلونة؟
  • القضاء السعودي يخفف الحكم عن "وليد فتيحي" ويخلي سبيله
  • نشطاء يتمسكون بأمل استعادة ثورة يناير بمصر رغم "الشتات"
  • تحذيرات من انهيار المنظومة الصحية بالبرتغال جراء كورونا
  • الاحتلال الإسرائيلي يشهد فقدان ثقة بجيشه.. لماذا؟
  • معاريف: ملك المغرب يشترط لزيارة "إسرائيل"
  • برشلونة يخسر لقب السوبر وميسي يخرج بالبطاقة الحمراء
  • حكومة الاحتلال تمنع منظمات من دخول المدارس العامة
  • الغارديان: "إسرائيل" والفصل العنصري.. نبوءة أم توصيف؟
  • AP: ترامب اعتاد تمزيق الوثائق.. وقلق خاص بشأنها الآن
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > مقالات مختارة

    أرادها نتنياهو "فرصة القرن" فهل ينتزعها الفلسطينيون؟

    جليبر الأشقر
    # الأربعاء، 29 يناير 2020 02:39 ص بتوقيت غرينتش
    0
    أرادها نتنياهو "فرصة القرن" فهل ينتزعها الفلسطينيون؟

    قالها بنيامين نتانياهو بسرور واعتزاز: «صفقة القرن هي فرصة القرن ولن نفوّتها». أي فرصة يا تُرى؟ لا مجال لأدنى شك بما يعنيه الرجل في الواقع: فإن فرص السلام، أي نوع من أنواع السلام، ناهيكم من سلام عادل يقوم على أساس الإقرار بكافة حقوق الشعب الفلسطيني المشروعة في العودة وتقرير المصير، فرص السلام إذا معدومة بالكامل في «خطة السلام» التي بشّرنا «البيت الأبيض والأزرق» (لوني علم الدولة الصهيونية، بالطبع) بأنه سوف يعلنها بعد ساعات قليلة من كتابة هذه السطور.

    وإن كانت الخطة المزمع إعلانها فرصة فريدة في نظر رئيس الوزراء الإسرائيلي، فهذا لأنها سوف تتيح له إنجاز ما وعد به في حملته الانتخابية السابقة وكرّره في حملته الراهنة، بل جرّ منافسه الصهيوني، زعيم «حزب أزرق وأبيض»، إلى الالتزام هو أيضا بتنفيذه، ألا وهو الضمّ الرسمي لكامل مساحة غور الأردن الواقعة تحت الاحتلال الإسرائيلي منذ عام 1967، بالإضافة إلى المساحات التي أنشئت فوقها مستعمرات استيطانية، بحيث تضمّ الدولة الصهيونية رسميا إلى الأراضي الواقعة تحت سيادتها منذ عام 1948 ما يناهز ثلث أراضي الضفة الغربية التي احتلتها في عام 1967، فضلا عن القدس الشرقية التي ضمّتها وضواحيها بعد الاستيلاء عليها بثلاثة أسابيع.

    وبعد، فهل يستمر رجال «السلطة الفلسطينية» في التظاهر بالالتزام باتفاقية أوسلو التي سقطت بلا رجعة مع بلوغ القرن السابق نهايته واندلاع «انتفاضة الأقصى»؟ هل يستمرون بالقبول بالإطار الذي رسمته تلك الاتفاقية وما تبعها من معاهدات لتلك «السلطة» التي يبدو أن نتانياهو سوف يقبل بإطلاق صفة «الدولة» عليها تظاهرا بتقديم شيء من التنازل لقاء الضمّ القسري لأراض لا تزال محتلة في نظر القانون الدولي؟ هل يستمرون بالقبول بذلك الإطار الذي يرسم ملامح «دولة» أشبه ما تكون بالكيانات الكارتونية التي خلقها النظام العنصري البائد في أفريقيا الجنوبية واشتُهرت باسم «بانتوستان»؟

    هل يستمر رجال «السلطة الفلسطينية» في التظاهر بالالتزام باتفاقية أوسلو التي سقطت بلا رجعة مع بلوغ القرن السابق نهايته واندلاع «انتفاضة الأقصى»؟ هل يستمرون بالقبول بالإطار الذي رسمته تلك الاتفاقية وما تبعها من معاهدات.

    أم يعلنون عصيانهم وقطعهم لكل أشكال التنسيق مع الدولة الصهيونية، ويدعون أهالي الضفة الغربية إلى انتفاضة سلمية جديدة تشمل انتخاب ممثلين عن الأحياء والقرى لتشكيل سلطة ثورية تمثّل حقا سكّان الضفّة، ويدعون سائر فئات الشعب الفلسطيني وكافة الشعوب العربية إلى التظاهر ومطالبة الحكومات العربية بقطع العلاقات فورا مع أي حكومة في العالم تعترف بإجراءات الضمّ الإسرائيلية ومقاطعتها اقتصاديا، بدءا بحكومة عرّاب الضمّ، الرئيس الأمريكي دونالد ترامب؟

    ولو عجز رجال «السلطة الفلسطينية» عن تحقيق هذا الحدّ الأدنى من استعادة الكرامة الوطنية، فلن يبقى أمام جماهير الضفة سوى أن تنتفض عليهم هم أيضا بوصفهم جزءا من التركيبة الاستعمارية التي سعى الحكم الصهيوني وراء تشكيلها منذ مفاوضات أسلو السرّية. وقد حان الوقت ليلتحق الشعب الفلسطيني بكافة أجزائه بالسيرورة الثورية العربية التي بدأت قبل تسع سنوات والتي بلغت العراق ولبنان منذ ثلاثة أشهر، هذا الشعب الفلسطيني الذي وقف في طليعة الحركة الثورية العربية بعد هزيمة 1967 والذي أعطى المنطقة العربية بأسرها مثالا أعلى عن حراك شعبي ثوري عندما قام بانتفاضته المجيدة في قطاع غزة والضفة الغربية بعد مرور عشرين عام ونيّف على الهزيمة.

    لو عجز رجال «السلطة الفلسطينية» عن تحقيق الحدّ الأدنى من استعادة الكرامة الوطنية، فلن يبقى أمام جماهير الضفة سوى أن تنتفض عليهم

    فلا بدّ أن يجيّر الشعب الفلسطيني قوة السيرورة الثورية العربية لصالحه. إنه شعبٌ لو استُفرد يعاني من موازين قوى غير مؤاتية بسبب اقتلاع غالبيته من أرضها وتشتته، وهو أمر أدركته «الثورة الفلسطينية» في أوجّها عندما كانت تصف نفسها بأنها «رأس حربة الثورة العربية». إلّا أن الثورة العربية لم تكن في الموعد قبل نصف قرن، أما الآن وقد انطلقت سيرورتها فإن الشعب الفلسطيني هو الذي غاب عن الساحة حتى الآن، باستثناء مسيرات العودة التي قام بها شعب غزة البطل وبقيت معزولة بصورة مأساوية. فإن انطلاق الثورة العربية من عقالها يوفّر للشعب الفلسطيني أقوى سلاح للضغط على «مجتمع دولي» بات يعتقد أن القضية الفلسطينية أصبحت في طيّ النسيان لدى الشعوب العربية.

    الثورة العربية لم تكن في الموعد قبل نصف قرن، أما وقد انطلقت سيرورتها فإنها توفّر للشعب الفلسطيني أقوى سلاح للضغط على المجتمع الدولي.

    لا بدّ من أن يستفيد النضال الفلسطيني من حالة انعدام الاستقرار التي عمّت المنطقة العربية مع النهضة الثورية التي تشهدها، كي يهبّ بدوره ويسعّر لهيب الثورة الإقليمية بحيث يدبّ الذعر في أرباب «المجتمع الدولي»، بل وفي الطبقة الحاكمة الأمريكية نفسها، خوفا على مصالحهم واستقرار بلدانهم هي أيضا، وبحيث يضع حدا لاستهتارهم بحقوقه وسكوتهم عن مغالاة الدولة الصهيونية في الطعن بتلك الحقوق بينما يتوافدون بكثافة للمشاركة في المسرحية التي نظّمها نتانياهو استغلالا لذكرى ضحايا النازية وتستيرا لسياسة الاستيلاء على الأراضي وضمّها القسري التي ينفذّها على غرار النازيين وغيرهم من أنصار «سياسة القوة» والتمييز العنصري. فلا بدّ من جعلها «فرصة القرن» للنضال
    الفلسطيني بدل أن ندع الصهاينة ينتهزونها لأغراضهم الاستعمارية!

    القدس العربي

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #
    #
    ترامب وحكام الخليج: اختلاق وابتزاز

    ترامب وحكام الخليج: اختلاق وابتزاز

    الأربعاء، 02 مايو 2018 01:03 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • MEE: كيف صعد وسقط زعيم "عصابة الجنس" في تركيا؟

        MEE: كيف صعد وسقط زعيم "عصابة الجنس" في تركيا؟

        صحافة
      • فلسطيني يروي تفاصيل 18 ساعة من التحقيق معه بالنمسا.. مروعة

        فلسطيني يروي تفاصيل 18 ساعة من التحقيق معه بالنمسا.. مروعة

        سياسة
      • مدرب المنتخب الفرنسي يصدم كريم بنزيمة بقرار جديد

        مدرب المنتخب الفرنسي يصدم كريم بنزيمة بقرار جديد

        رياضة
      • تظاهرة مسلحة أمام كونغرس "أوستن" بولاية تكساس الأمريكية

        تظاهرة مسلحة أمام كونغرس "أوستن" بولاية تكساس الأمريكية

        سياسة
      • مذهل.. لاعب إيراني ينفذ رميات التماس بطريقة رائعة (شاهد)

        مذهل.. لاعب إيراني ينفذ رميات التماس بطريقة رائعة (شاهد)

        رياضة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      حتى رمقهم الأخير في الحكم… وبعده! حتى رمقهم الأخير في الحكم… وبعده!

      مقالات

      حتى رمقهم الأخير في الحكم… وبعده!

      ما أن اتضح أن دونالد ترامب خسر الانتخابات الرئاسية قبل شهرين ونيّف حتى بدأت قيادة الحزب الترامبي ـ الذي لن يلبث على الأرجح أن ينشقّ عن الحزب الجمهوري ـ تسير في اتجاهين تصدّياً للحدث. تزعّم الاتجاه الأول ترامب نفسه، وقد رمى إلى قلب نتيجة الاقتراع بواسطة القضاء الموالي للجمهوريين، مصحوباً بحملة تحريض واسعة مرتكزة إلى الكذب الوقح على طريقة الدعاية النازية، تتوجّهما محاولة انقلابية عن طريق احتلال عصابات فاشية لمبنى الكونغرس الأمريكي، وذلك من أجل تعطيل التصديق على رئاسة جو بايدن وخلق حالة من التمرّد المسلّح تتيح لترامب استخدام القوات المسلّحة الفدرالية استناداً إلى قانون عام 1807 الذي يُجيز اللجوء إليها في وجه «انتفاضة». وقد فشلت الخطة من خلال المشهد البائس الذي شهده العالم قبل أسبوع.

      المزيد
      عام التطبيع وضرورة التصدّي له عام التطبيع وضرورة التصدّي له

      مقالات

      عام التطبيع وضرورة التصدّي له

      أشرفت سنة 2020 على نهايتها وقد شهدت من المصائب العالمية، لاسيما جائحة كوفيد-19، والمحلّية، كانفجار مرفأ بيروت على سبيل المثال، ما يكفل لها مكانة مرموقة بوصفها سنة مشؤومة في ذاكرة معظم البشر. أما مؤرخو سياسة إسرائيل الخارجية فسوف يتذكرون سنة 2020 بوصفها سنة التطبيع، أي السنة التي حققت فيها الدولة الص

      المزيد
      خمسون يوماً محفوفة بأخطار حرب إقليمية خمسون يوماً محفوفة بأخطار حرب إقليمية

      مقالات

      خمسون يوماً محفوفة بأخطار حرب إقليمية

      قبل أن يكون عالِماً في الفيزياء النووية بوقت طويل، كان محسن فخري زاده عضواً في فيلق «حرس الثورة الإسلامية» العماد الأساسي للنظام الإيراني. فقد انخرط في صفوف الحرس فور تشكيله إثر قيام «الجمهورية الإسلامية» في عام 1979..

      المزيد
      مكالمة سرية خطيرة بين ترامب والسيسي مكالمة سرية خطيرة بين ترامب والسيسي

      مقالات

      مكالمة سرية خطيرة بين ترامب والسيسي

      ننفرد في نشر نص المكالمة التي جرت يوم الأحد الماضي بين الرئيس الأمريكي رونالد ترامب والرئيس المصري عبد المفتاح السيسي في الساعة العاشرة صباحا بتوقيت واشنطن..

      المزيد
      السودان: قذارة الابتزاز الأمريكي وحقارة الرضوخ له السودان: قذارة الابتزاز الأمريكي وحقارة الرضوخ له

      مقالات

      السودان: قذارة الابتزاز الأمريكي وحقارة الرضوخ له

      السودان بلدٌ منكوب: منكوبٌ بما عاناه من استبداد واستغلال وإفقار خلال ثلاثين عاماً من حكم عمر البشير والزمرة العسكرية وما خلّفه هذا الحكم من خراب؛ ومنكوبٌ بأزمة اقتصادية ناجمة عن ذلك الإرث الأثيم في مرحلة انتقالية مجهولٌ مآلها لما بين إرادة التغيير الشعبية وتشبّث العسكر بالحكم من هوّة شاسعة؛ ومنكوبٌ

      المزيد
      شهادة بولتون عن ترامب وبوتين وسوريا شهادة بولتون عن ترامب وبوتين وسوريا

      مقالات

      شهادة بولتون عن ترامب وبوتين وسوريا

      ..

      المزيد
      سفينة لبنان تغرق ولا من يعوّمها سفينة لبنان تغرق ولا من يعوّمها

      مقالات

      سفينة لبنان تغرق ولا من يعوّمها

      ..

      المزيد
      المملكة السعودية وحرب النفط المملكة السعودية وحرب النفط

      مقالات

      المملكة السعودية وحرب النفط

      أهم ما أصاب الاقتصاد العالمي في الأيام الأخيرة أمران: تبعات انتشار فيروس كورونا من جهة، وحرب النفط التي شنّتها المملكة السعودية، التي لا تني تسير على درب التحوّل إلى مملكة سلمانية تحت قيادة متولّي العهد، محمد بن سلمان.

      المزيد
      المزيـد