عربى21
الأربعاء، 21 أبريل 2021 / 09 رمضان 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • تقدير إسرائيلي بانفجار الوضع في يافا بسبب سياسات الاحتلال
  • تحقيق في تونس باتهامات لقيس سعيّد بتلقي أموال أمريكية
  • مؤسسة بحثية تستذكر الرنتيسي وخلافته للشيخ أحمد ياسين
  • ديوان "دكان التبغ".. للشاعر البرتغالي فرناندو بيسوا
  • ابن سلمان يعمل على قمة سنوية مع الصين حول "البيئة"
  • كم استنزفت حرب أفغانستان من أموال أمريكا؟
  • كرة القدم والرأسمالية
  • "قيد مجهول".. المهزوم بطلًا
  • سيدة تعلن ترشحها لرئاسة سوريا.. "بلدنا ديمقراطي"
  • مرصد: الأمن السعودي يقتحم منزل الخضري ويحقق مع زوجته
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    ما هي "صفقة القرن" وماذا بعد رفضها؟

    ياسر الزعاترة
    # الأحد، 26 يناير 2020 09:55 ص بتوقيت غرينتش
    3
    ما هي "صفقة القرن" وماذا بعد رفضها؟

    لا نحتاج إلى كثير من التحليل كي ندرك أن القيادة الفلسطينية سترفض "صفقة القرن" التي ستناقشها القيادة الأمريكية مع نتنياهو وغانتس بعد يومين.


    لا نحتاج إلى ذلك لأننا ندرك أن قبول الصفقة هو بمثابة انتحار معلن؛ لن تجرؤ عليه؛ لا هي ولا أي نظام عربي رسمي، لأن أحدا لن يجرؤ على التوقيع على صفقة تتنازل عن القدس، فضلاً عن التفاصيل الأخرى التي تتقدمها مسألة عدم الاعتراف بأي جزء من الضفة الغربية كأرض فلسطينية، لكونه ينسف الرواية الصهيونية بشأن الصراع ومقولة "يهودا والسامرة" و"أرض الآباء والأجداد".


    الصفقة كما نشرتها صحيفة مقرّبة من نتنياهو، وهو الذي رتبها دون شك مع تلميذه كوشنر، ستمنح الفلسطينيين كياناً يعيشون فيه على مناطق (أ) و(ب)، وجزء من (ج) بحسب تصنيفات أوسلو، مع بقاء الغور والمستوطنات تحت السيطرة الصهيونية، أي 60 في المئة من الضفة الغربية، وبذلك يكون الكيان عبارة عن كانتونات معزولة، تحيط بها الحواجز والطرف الالتفافية، وبلا سلاح ولا سيادة.


    في وضع كهذا لن يكون الكيان قابلاً للعيش على نحو معقول، وسيكون المسار المتاح هو الانتقال إلى الأردن، ما ينطوي على تمرير لمشروع "الوطن البديل"، سواء بشكل سلس، أم بربط السكان الفلسطينيين بالأردن. وما تسريبات إعادة النظر في قرار فكل الارتباط الذي اتخذ في العام 1988 إلا توطئة لذلك؛ وإن تم نفيها رسمياً.

     

    وبذلك تكون تصفية القضية الفلسطينية، مرتبطة بتهديد الأردن

     

    لا سيما أن موضوع اللاجئين ليس مطروحاً على الطاولة أصلاً، إلا عبر تعويضات يفترض أن تدفعها الدول العربية، بعد إجراء "مقاصة" مع ما يعرف بقيمة أملاك اليهود في الدول العربية، والتي يقدرها الصهاينة بأضعاف تعويضات اللاجئين!!


    كل ذلك لن تقبله القيادة الفلسطينية، وسترفضه بكل تأكيد، مع بعض التهديدات التقليدية، مثل وقف التنسيق الأمني، أو حلّ السلطة، والتي لن تجرؤ على وضعها موضع التنفيذ، وستكون هناك بيانات رفض عربية أيضاً، لكن النتيجة أن شيئاً لن يتغير في ملف السلطة الخادمة للاحتلال، كما أن شيئاً لن يتغير أيضاً في منظومة التطبيع العربية الرسمية التي تتدحرج تباعاً، ويكون المخطط هو تحويل المؤقت إلى دائم.


    في الأثناء سيُستخدم الرفض الفلسطيني ذريعة لضم الغور، وربما الضفة الغربية لاحقاً، ولتكون النتيجة هي ذاتها، من حيث الشجب والاستنكار ثم الصمت، ومضي قطار التطبيع.


    هنا يعود السؤال الأهم الذي وضعناه في عنوان المقال، وهو: "ماذا بعد الرفض"؟



    الحقيقة أن شيئاً لن يتغير في مواقف السلطة، ولا مواقف الأنظمة المهمة التي تتساوق مع الأمريكان والصهاينة؛ كل طرف وفق حساباته، وإذا لم تندلع انتفاضة شاملة، فإن الترتيبات الإقليمية التي تحوّل المؤقت إلى دائم، ستمضي وفق ما هو مخطط لها.


    وإذا لم يفرض الشعب الفلسطيني موقفه على قيادة حركة فتح؛ بوجود عباس أو بغيابه الطبيعي، فإن علينا أن ننتظر تغيرات إقليمية ودولية تسمح باندلاع الانتفاضة التي تعيد تصويب البوصلة.. بوصلة الشعب الفلسطيني التي ضيّعتها قيادته الراهنة، وبوصلة الوضع العربي الرسمي الذي يعيش تردياً غير مسبوق، وحيث تركز محاوره الرئيسة على مطاردة أشواق الربيع العربي و"الإسلام السياسي"، مع أولوية حرب تركيا وقطر لذات السبب، وبدرجة ثانية إيران التي يكتفون في مواجهتها بتحريض الأمريكان، رغ إدراكهم أن لعبة تركيعها  أمريكياً، لا تتعلق بعدوانها على المحيط العربي، ولا بمشروع تمددها المذهبي، بل بموقفها من القضية الفلسطينية، رغم أنها التقت مع أنظمة الثورة المضادة على حرب الربيع العربي، وقدت للمشروع الصهيوني خدمة جليلة أيضاً.


    لذلك لا خيار أمام القوى الحيّة في الأمة غير تفعيل مواجهتها مع كل الترتيبات الإقليمية التي تصفّي القضية، ومن ضمنها عمليات التطبيع، وتضغط على الأنظمة بكل وسيلة متاحة، وعلى القيادة الفلسطينية كذلك، وتبشّر بمقاومة الاحتلال كخيار وحيد لمواجهة العدو الصهيوني ومشروعه لتصفية القضية، وتسيّد المنطقة، ولتُفشله كما فعلت من قبل؛ بعد أوسلو وبعد غزو العراق.

     
    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    الاردن

    فلسطين

    التطبيع

    صفقة القرن

    #
    نظرية المؤامرة حين تغدو كارثية لا مجرد ترف فكري

    نظرية المؤامرة حين تغدو كارثية لا مجرد ترف فكري

    السبت، 27 مارس 2021 04:35 م بتوقيت غرينتش
    ماذا ينتظر المعارضون العرب من بايدن؟

    ماذا ينتظر المعارضون العرب من بايدن؟

    السبت، 27 فبراير 2021 12:14 م بتوقيت غرينتش
    عن جدل سوريا إياه واعتراف إيراني مثير وتواصل النظام مع "الكيان"

    عن جدل سوريا إياه واعتراف إيراني مثير وتواصل النظام مع "الكيان"

    الجمعة، 05 فبراير 2021 07:19 م بتوقيت غرينتش
    أتباع "إسرائيل" العقائديون في إدارة بايدن.. دلالات لأمريكا ولنا

    أتباع "إسرائيل" العقائديون في إدارة بايدن.. دلالات لأمريكا ولنا

    السبت، 30 يناير 2021 12:54 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      بواسطة: scrutinized jordan

      الأحد، 26 يناير 2020 02:00 م

      اي دوله لا تدافع عن وجودها وارضها وامتها فهي الى الذل والمهانه هي وقادتها الذين رضوا بالذل والعار.ومااكثرهم الان في العالم العربي.هذا

      بواسطة: من سدني

      الأحد، 26 يناير 2020 11:01 م

      الحاكم الذي يفرط بالقدس وبثالث الحرمين الشرفين من اجل ان يرضى عنه ترامب وايفانكا فمن المؤكد ان يفرط بمكه والمدينه المنوره ان وجد خطورة على كرسي الحكم وهذا مانجده في ال سعود وابناء زايد ومن لف لفهم من حكام العرب.

      بواسطة: محمد قذيفه

      الإثنين، 27 يناير 2020 10:02 ص

      آل سعود وابن زائد هما السبب مع المقترحات العربية التي بقيت على طاولة العرب بعد أن رفضها الصهائنة والتطبيع والهرولة والملايير والخيانة لم تجد من يحاسب على هذا فتطورت الأمور وكأن العرب مخلوقات غير مرئية ولا تعيش على نفس الكوكب الذي يعيش عليه الصهاينة ،ثم أين آلاف الجهاديين الذين ذهبوا لتحريرافغانستان من الروس وأين الذين ذهبوا لتحرير العراق من صدام وأين الذين ذهبوا لتحرير سوريا من بشار وأين الذين ذهبوا لتحرير ليبيا من القذافي ثم من السراج وأين تودجهت الطائرات المصرية لضرب طرابلس بينما الصهاينة يتجولون في القاهرة ويختاررون الحسناوات كل هذها لاخطاءلم تجد من يردعها حتى وصلنا الى الفصل الاخير من المسرحية ، سيكتب التاريخ عن شعوب هذا الزمن وزعمائها كل عباراتالاهانة والاحتقار

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • جيش تشاد يعلن مقتل الرئيس إدريس ديبي خلال معارك

        جيش تشاد يعلن مقتل الرئيس إدريس ديبي خلال معارك

        سياسة
      • ممثل أمريكي: لا وطن للإسرائيليين حتى يحصل عليه الفلسطينيون

        ممثل أمريكي: لا وطن للإسرائيليين حتى يحصل عليه الفلسطينيون

        صحافة
      • لوحة بمكتب ابن سلمان تثير تفاعلا بين مغردين (شاهد)

        لوحة بمكتب ابن سلمان تثير تفاعلا بين مغردين (شاهد)

        سياسة
      • المرزوقي لـ "عربي21": الدستور قصر الأمن على رئيس الحكومة

        المرزوقي لـ "عربي21": الدستور قصر الأمن على رئيس الحكومة

        سياسة
      • تشاووش أوغلو يوضح موقف تركيا من "الإخوان" والعلاقة بمصر

        تشاووش أوغلو يوضح موقف تركيا من "الإخوان" والعلاقة بمصر

        تركيا21
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      نتنياهو في ذروة استعراض القوة.. رسائل لمن؟ نتنياهو في ذروة استعراض القوة.. رسائل لمن؟

      مقالات

      نتنياهو في ذروة استعراض القوة.. رسائل لمن؟

      بعد ساعات من انتشار خبر الهجوم الصهيوني على منشأة "نطنز" النووية الإيرانية، كان نتنياهو يتحدث إلى قادة الجيش والأجهزة الأمنية بمناسبة إحياء الذكرى الـ73 لما يُسمّى "عيد الاستقلال"، وبرأينا فرض كيان بسرقة أرض وتشريد شعب..

      المزيد
      عامل جديد يصبّ لصالح المعارضات العربية عامل جديد يصبّ لصالح المعارضات العربية

      مقالات

      عامل جديد يصبّ لصالح المعارضات العربية

      كثيرة هي التحولات والتطورات التي تشهدها الألفية الجديدة، أو لنقل مرحلة ما بعد اندلاع الربيع العربي، والتي أرهقت وترهق، وسترهق أعصاب الأنظمة، وتصب في صالح قوى المعارضة بمختلف ألوانها..

      المزيد
      أسامة ومنار.. "قِران" يتحدى السجّان الصهيوني أسامة ومنار.. "قِران" يتحدى السجّان الصهيوني

      مقالات

      أسامة ومنار.. "قِران" يتحدى السجّان الصهيوني

      للأسرى حكاياتهم، صار لهم أرشيف كبير من الكتب والروايات والدواوين الشعرية، والتي تُصنّف ضمن ما يُعرف بأدب السجون..

      المزيد
      نظرية المؤامرة حين تغدو كارثية لا مجرد ترف فكري نظرية المؤامرة حين تغدو كارثية لا مجرد ترف فكري

      مقالات

      نظرية المؤامرة حين تغدو كارثية لا مجرد ترف فكري

      طوال ما يزيد عن عام؛ حضرت نظرية المؤامرة وتحضر كسبب للكثير من الأضرار؛ على صعيد الدول وعلى صعيد الشعوب، وهناك دول دفعت أثمانا باهظة بسبب تبني قادتها للنظرية فيما يتعلق بالوباء.

      المزيد
      زفّة الرئيس وترتيبات الخليفة المنتظر.. أين القضية؟ زفّة الرئيس وترتيبات الخليفة المنتظر.. أين القضية؟

      مقالات

      زفّة الرئيس وترتيبات الخليفة المنتظر.. أين القضية؟

      مللنا للأمانة من كثرة الحديث عن انتخابات السلطة الفلسطينية، فنحن نكتب عنها يوميا عبر "تويتر" و"الفيسبوك"، ولكن تجميع بعض الأفكار عنها في سياق واحد يبقى مهما، لمن لا يتابع الكتابة المتقطعة عنها..

      المزيد
      إلى أين وصل مشروع التمدد الإيراني؟ إلى أين وصل مشروع التمدد الإيراني؟

      مقالات

      إلى أين وصل مشروع التمدد الإيراني؟

      هذه الأرقام ليست للترف، ولا لإضافة معلومات بشأن الأحوال التي وصلت إليها هذه الدول التي افتخر رموز محافظي إيران بالسيطرة عليها (لم يعودوا يتحدثون عن ذلك مؤخرا)، بل لأجل قراءة مجمل النتائج التي وصل إليها مشروع التمدد المذهبي الإيراني..

      المزيد
      مطاردة "الإسلام السياسي".. منطق أم هستيريا؟ مطاردة "الإسلام السياسي".. منطق أم هستيريا؟

      مقالات

      مطاردة "الإسلام السياسي".. منطق أم هستيريا؟

      حين نضع مصطلح "المنطق" في العنوان، فلا نعني به المنطق الإنساني المتعارف عليه من حيث الحق والعدل، بل نعني منطق السياسة المتعلق بمصالح الأنظمة الحاكمة، والتي تخضع من دون شك لمنظومة أولويات ينبغي على كل نظام أن يرتّبها جيدا..

      المزيد
      ماذا ينتظر المعارضون العرب من بايدن؟ ماذا ينتظر المعارضون العرب من بايدن؟

      مقالات

      ماذا ينتظر المعارضون العرب من بايدن؟

      من تابع بعض ما يصدر عن رموز المعارضة العربية، وكثير منهم صار في المنفى، لأن من في الداخل؛ يتوزّعون بين السجون وبين الصمت خشية دخولها؛ فلا بد أنه عثر على الكثير من الآمال المعلقة على الرئيس الأمريكي الجديد (بايدن)، بخاصة فيما يتعلق بملف حقوق الإنسان في عالمنا العربي..

      المزيد
      المزيـد