كاريكاتير

العرب وورشة البحرين!

العرب وورشة البحرين!
العرب وورشة البحرين!
3
التعليقات (3)
Rafat
الخميس، 13-06-2019 02:41 م
أكيد في حد كمان داخل السيارة عم يلحس سفله لنتنياهو
عابر سبيل
الخميس، 13-06-2019 01:42 ص
كلنا قرأنا في التاريخ بأن الدول العربية قد تم تقسيمها من قبل الدول الاستعمارية الأوروبية، وأن الحدود الحالية وضعها الاستعمار ، فمثلا اتفاقية سايكس بيكو قسمت بلاد الشام والعراق. وبقية الدول العربية قد وضع حدودها الاستعمار... حتى أن الدول الاستعمارية وضعت التركيـبة السياسية لبعض البلاد العربية ، كلبنان مثلا . واستمرت الدول على هذا الوضع إلى الآن، بالرغم من بعض هذه الدول يعلن رفضه للاستعمار ومخططاته. فإذن الذي أوجد هذه الكيانات هي الدول الاستعمارية... ونلاحظ بأن دولة إسرائيل وُجدت في مرحلة استقلال الدول العربية، فقد استقلت بعض الدول العربية في الأربعينات وفي الخمسينات من القرن الماضي.. أي بالتزامن مع إنشاء دولة إسرائيل ..وإن استقلال هذه الدول كان مشروطا بالاعتراف بدولة إسرائيل وحمايتها... وهناك دولا وليست دولة واحدة كان من ضمن استقلالها شرط حماية إسرائيل والمحافظة على أمنها. فإذن كيف نطالب هذه الأنظمة العربية أن تقوم بمحاربة إسرائيل، فإذا كان وجود هذه الأنظمة أصبح مرتبطا بوجود إسرائيل ...فعندما تزال هذه الأنظمة ستزال دولة إسرائيل، والعكس صحيح... فالنتيجة من كل هذا الكلام... أن هذه الأنظمة العربية ممتنة إلى الدول الاستعمارية التي أوجدتها ، فلا تعصي لها أمرا وتقوم لها بتنفيذ لها ما تريد... لذلك فإن حاجة الأمة العربية خاصة والأمة الإسلامية عامة إلى قائد رباني، يكون الإسلام منهجه، فيلتف الناس حوله، ويقودهم إلى الخلاص من هذه الشبكة العنكبوتية المتمثلة في حكم الصهاينة لأمريكا وحكم أمريكا للعالم أجمع... وإن حاجة الأمة إلى مثل هذا القائد أصبح ملحا وضروريا... وادعوا الله أن يأتي هذا القائد قريبا وأن لا يطول مجيئه.
عابر سبيل
الخميس، 13-06-2019 01:32 ص
بينما تتاجر غالبية النظم العربية والإسلامية بالعداء مع إسرائيل ولا تعترف بها من الأساس، تجمع بينهما علاقات سرية قوية تصل إلى حد التحالف العسكري والمخابراتي واستيراد السلاح. وبينما كانت تعلن إيران الخميني أن أمريكا هي الشيطان الأكبر وترفع شعارات الموت لليهود، تؤكد معلومات موثقة أن طهران استعانت بالأسلحة الإسرائيلية في حرب الثماني سنوات مع العراق خلال عقد الثمانينات من القرن الماضي. وفي نهاية الستينات، فإن النظام الناصري، وبعد أن تلقى هزيمة يونيو 67، أعلن أن لا صوت يعلو فوق صوت المعركة وأن ما أخذ بالقوة لا يسترد إلا بالقوة، فيما تظل الحقيقة التاريخية أن عبد الناصر وافق على ما يعرف بمبادرة روجرز التي طرحتها الخارجية الأمريكية عام 1970 لوقف إطلاق النار والدخول في مفاوضات بين الطرفين لتطبيق قرار مجلس الأمن 242. ثروت البطاوي ـ بتصرف يسير
الأكثر قراءة اليوم