هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تحدث المعارض السعودي الشاب عمر عبد العزيز الزهراني، عن قضية المعتقلات الحقوقيات، بعد أيام من إطلاق سراح ثلاث منهن.
وقال الزهراني في تغريدة عبر "تويتر"، إن "مجموعة من المعتقلات السعوديات يتلقين الآن رعاية طبية عالية المستوى لقرب الإفراج عنهن وخروجهن.. أقلهن تضررا فاقدة للسوائل والوزن".
وبحسب الزهراني، فإن "هذا الملف سيغلق قريبا بإذن الله، وبدون رجعة، وستطير معه رؤوس كبرى مع تعويض للضحايا".
وتابع بأن "هذا الملف نقطة سوداء في تاريخ الوطن، لا يجب أن تتكرر".
وكان الحساب الشهير "مجتهد"، قال إن ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، سيضطر إلى الإقرار بتعرض المعتقلات للتعذيب، مشيرا إلى أنه سيقدم كبش فداء على غرار قضية خاشقجي، وأن المسؤول الذي سيتم تحميله المسؤولية، هو رئيس جهاز أمن الدولة، عبد العزيز الهويريني.
وقال "مجتهد"، إن ابن سلمان لا يزال يرى الهويريني من رجالات ولي العهد وزير الداخلية السابق محمد بن نايف، وبالتالي فإنه لا يرى مانعا من إقصائه بهذه الصورة.
اقرأ أيضا: واشنطن بوست: لهذا يجب مواصلة الضغط على السعودية
مجموعة من المعتقلات السعوديات يتلقين الآن رعاية طبية عالية المستوى لقرب الإفراج عنهم وخروجهن .. أقلهن تضررا فاقدة للسوائل والوزن ..
— عمر بن عبدالعزيز Omar Abdulaziz (@oamaz7) 2 April 2019
هذا الملف سيغلق قريبا بإذن الله وبدون رجعة وستطير معه رؤوس كبرى مع تعويض للضحايا .. هذا الملف نقطة سوداء في تاريخ الوطن لا يجب أن تتكرر.
محمد بن سلمان يخطط للتضحية بشخصية كبيرة في أمن الدولة (ع. هـ.) وذلك لهدف ضرب عصفورين بحجر واحد.
— مجتهد (@mujtahidd) 31 March 2019
الأول يحمل هذه الشخصية مسؤولية التعذيب والإساءة للمعتقلين وخاصة النساء وبذلك يبريء نفسه
والثاني يتخلص من هذا الشخص لأنه من بقايا الموالين لمحمد بن نايف ولا يزال يشك في ولائه له