عربى21
الثلاثاء، 10 ديسمبر 2019 / 12 ربيع الثاني 1441
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار
      • تغطيات

      • كتب

      • أفكار

    • مصـر

    • عربي21 TV

    • المزيد
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار
    • تغطيات

    • كتب

    • أفكار

  • مصـر

  • عربي21 TV

  • المزيد
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

آخر الأخبار
  • آيزنكوت يتحدث عن لبنان وحزب الله وإيران وحماس
  • "تويتر" يغلق حساب الرئاسة السورية بعد بثه لقاء للأسد
  • ترامب يجتمع مع لافروف في البيت الأبيض
  • كشف حساب إسرائيلي للعام الأول من قيادة كوخافي للجيش
  • مهاجم فلوريدا السعودي تعرض لإهانات وشبّهه مدربه بنجم إباحي
  • الأسد عن احتجاجات لبنان: إيجابية إذا..
  • واشنطن تحضّر لأكبر مناورة عسكرية لها في أوروبا منذ 25 عاما
  • ظريف: مستعدون لمبادلة كاملة للسجناء والكرة في ملعب واشنطن
  • فشل اتفاق الرياض باليمن.. أين موقف الرياض من ذلك؟
  • شكك بالتحقيق.. خيارات تيار الصدر للرد على قصف منزل زعيمه
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > قضايا وآراء

    التصعيد في فلسطين

    عبد الناصر عيسى
    # الأربعاء، 06 مارس 2019 12:08 م بتوقيت غرينتش
    0
    التصعيد في فلسطين

    من الواضح ارتفاع حدة التصعيد على جبهات الصراع الفلسطيني ضد دولة الاحتلال الإسرائيلي، كما يظهر ذلك على حدود قطاع غزة، حيث عودة البالونات الحارقة والناسفة، وما يرافقها من قيام الطائرات و الدبابات الإسرائيلية بتوجيه ضربات لمواقع مدنية و عسكرية في غزة، إضافة إلى التصعيد المتقطع و غير المتوقع -من حيث التوقيت الدقيق و النتائج- في الضفة الغربية، و قد برزت جبهتا السجون الإسرائيلية و باب الرحمة في المسجد الأقصى كمواقع تصعيد إضافية في الآونة الأخيرة ، فما هي أسباب ذلك ؟ و من المستفيد من هذه الجولات تحديدا؟


    عموما يمكن القول إن الاحتلال الغاشم و إجراءاته التعسفية ضد الشعب الفلسطيني في قطاع غزة و الضفة الغربية و المسجد الاقصى و ضد الاسرى الفلسطينيين في السجون الاسرائيلية هو سبب كل هذا التصعيد، و الذي يأتي في إطار المقاومة المشروعة بل و الواجبة وفق كل الاعراف و القوانين الانسانية و الدولية . و بشكل خاص فهي سياسة حكومة اليمين تجاه قضايا و ملفات الشعب الفلسطيني المختلفة، و التي تحكمها عقلية التردد و عدم الوضوح و الحرص على بقاء الأمر الواقع دون أي مبادرات حقيقية من قبل رئيس وزراء دولة الاحتلال بنيامين نتنياهو و الذي يتحكم بمفاصل القرار في الدولة اليهودية .


    كان يمكن لنتنياهو أن يتجنب التصعيد في قطاع غزة لو استطاع تجاوز أجواء المزايدات عن يمينه و عن يساره من قبل بينت و شاكيد و غاباي و لبيد، والالتزام بتفاهمات التهدئة التي تمت برعاية مصرية أممية قطرية مع فصائل المقاومة في قطاع غزة، والتي لا تكلفه عمليا الكثير من التنازلات، و التي اضطرت المقاومة الفلسطينية لقبولها نتيجة ظروف و معطيات الواقع الفلسطيني و العربي المر، حيث الانقسام والحصار من القريب و البعيد والهرولة للتطبيع من أنظمة عربية وازنة في المنطقة كما ظهر جليا و مؤخرا في مؤتمر اتحاد البرلمان العربي 47 . 


    بناءا على استمرار أوضاع غزة الصعبة نتيجة لتهرب الاحتلال من التزاماته، فقد قدم قسم الابحاث التابع لاستخبارات الجيش قبل أيام تقديرا يتوقع فيه قيام حماس بالمبادرة لمواجهة عسكرية واسعة وهي مستعدة لدفع ثمنها الباهظ في مقابل "جر العالم " لتدخل دولي لحل مشكلة غزة، و عليه أصدر رئيس الأركان كوخافي أوامره بالاستعداد و الاستنفار، و قام الجيش بمناورة واسعة قبل أيام ، و أكثر كوخافي من زياراته لقيادة الجيش في غزة و الجنوب، ولا يمكن استبعاد الجانب أو الحرب النفسية في هذه التحركات، فهي رسالة لحماس أن الجيش مستعد فإياكم! و مع ذلك فهذا لا يلغي التقدير الراجح بعدم رغبة إسرائيل في المواجهة، فهي مرتاحة مع الحصار . 


    و هكذا يجد نتنياهو نفسه أمام خيارات صعبة، فكلا الامرين، المواجهة الواسعة أو الاتفاق المعلن مع غزة، سيسهم في خسارته لكثير من أصوات الناخبين في إسرائيل، وهو الاعتبار المركزي لدى اتخاذ نتنياهو أي قرار خاصة في فترة الانتخابات، و في نفس الوقت هو مضطر لدفع ثمن ما لتهدئة غزة، فأين المفر؟ و هنا يبرز اهمية الدور المصري في إقناع حماس من خلال أوراق التأثير المصرية كمعبر رفح، و أربعة جنود من القسام الذين تم إطلاق سراحهم مؤخرا و غير ذلك . 


    أما التصعيد في الضفة الغربية فلم يكن مدروسا أو مخططا له من قبل أحد، كما في قطاع غزة، و ما زال محكوما بعوامل الكبح والتصعيد المسيطرة منذ سنوات و هي تعتمد من جهة الكبح و الضبط على تعزيز الاحتلال باستمرار لقدراته العسكرية والأمنية و الاستخباراتية، و أيضا استمرار العلاقة الأمنية مع اجهزة أمن السلطة . 


    أما عوامل التصعيد فتعتمد على استمرار محاولات المقاومة بشكليها الفردي و الجماعي لمواجهة الاحتلال و التصدي لإجراءاته التعسفية، كما حصل في باب الرحمة. إضافة الى دور غلاة المستوطنين و مجموعات تدفيع الثمن التي تعيث في بلدات الضفة الخراب و الفساد لجر الجيش الاسرائيلي ، و ضمن رؤية أيدولوجية متطرفة لحسم المواجهة مع الفلسطينيين، بما فيهم السلطة الفلسطينية، يضاف الى ذلك عامل الفشل في وقف المقاومة مما يحبط الاسرائيلي، ويشجع الفلسطيني كما حصل في عملية الدهس في بلدة كفر نعمة- رام الله .

    إضافة الى غزة و الضفة فقد شكلت القدس بؤرة أخرى للتصعيد، ففي باب الرحمة تراجعت القدرة العسكرية الإسرائيلية الهائلة أمام المقاومة الشعبية الراقية للمقدسيين، و لجأت إسرائيل إلى خديعة محكمة الصلح في القدس، والتي هددت الاوقاف بأنها ستصدر أمرا بإخلاء المصلين من مسجد باب الرحمة إن لم تقم الأوقاف بإغلاق المسجد، ومن غير المتوقع أن تستجيب الجماهير المقدسية لهذه المناورة المكشوفة، و سيبقى المسجد الاقصى و ما حوله تهديدا جديا يحتمل أن يكون شرارة لأي تصعيد واسع قادم في أي لحظة، والأمر يعتمد في الغالب على مدى غباء إجراءات الاحتلال . 


    وقد انضمت جبهة السجون الاسرائيلية للتصعيد بسبب إصرار الوزير أردان على استخدام الأسرى الفلسطينيين و قمعهم في حملته الدعائية الانتخابية، وأصدر قرارا باتخاذ سلسلة من الإجراءات القمعية ضدهم كان آخرها تركيب أجهزة تشويش تضر بصحة الاسرى و تمنعهم من التواصل مع عائلاتهم، مما ادى لقيام الاسرى بسلسلة من الاحتجاجات قد تصل لإضراب مفتوح عن الطعام، و هو أمر دعا الدوائر الأمنية لتحذير المستوى السياسي من تداعياته على أمن المنطقة، كما حصل و أدى إضراب الأسرى لاندلاع  حرب 2014 ضد غزة . 


    يخدم التصعيد الكبير المعارضة في إسرائيل لتحطيم نتنياهو كسيد الأمن، وقد يؤدي لخسارته الانتخابات ، مما قد يخدم المصالح الموهومة للسلطة الفلسطينية في رام الله ، وقد يضر ترامب و الاقليم المطبع ، أما الشعب الفلسطيني فسيبقى يقاوم الاحتلال إن قاده اليمين أو اليسار.

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #
    #
    إغلاق الأقصى بين التهويد والتهديد

    إغلاق الأقصى بين التهويد والتهديد

    الأحد، 19 أغسطس 2018 11:48 م بتوقيت غرينتش
    تركيا تُقلق إسرئيل

    تركيا تُقلق إسرئيل

    الثلاثاء، 10 يوليو 2018 03:21 م بتوقيت غرينتش
    عملية التسوية: عالقة أم معلقة؟

    عملية التسوية: عالقة أم معلقة؟

    الثلاثاء، 19 ديسمبر 2017 11:17 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21

    لا يوجد تعليقات على الخبر.

    الأكثر قراءة
    • ترامب يغضب يهودا أمريكيين ويصفهم بـ"القتلة"

      ترامب يغضب يهودا أمريكيين ويصفهم بـ"القتلة"

      سياسة
    • هندوسي أسلم.. كفر عن ذنبه حين حرق مسجدا فبنى 90

      هندوسي أسلم.. كفر عن ذنبه حين حرق مسجدا فبنى 90

      من هنا وهناك
    • MEMO: لهذه الأسباب لن يحضر أمير قطر قمة الرياض

      MEMO: لهذه الأسباب لن يحضر أمير قطر قمة الرياض

      صحافة
    • تعرف على أقوى الجيوش في حلف "الناتو" (إنفوغراف)

      تعرف على أقوى الجيوش في حلف "الناتو" (إنفوغراف)

      سياسة
    • الحشد الشعبي عن بيان مجزرة "الخلاني": "موقعنا مخترق"

      الحشد الشعبي عن بيان مجزرة "الخلاني": "موقعنا مخترق"

      سياسة
    الفيديو الأكثر مشاهدة
    #
    بينت لوزارة الدفاع: ضرورة سياسية أم مؤشر تصعيد؟ بينت لوزارة الدفاع: ضرورة سياسية أم مؤشر تصعيد؟

    مقالات

    بينت لوزارة الدفاع: ضرورة سياسية أم مؤشر تصعيد؟

    من الممكن أن لا يحمل تكليف رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو للمتطرف سيئ السمعة والصيت نفتالي بينت -رئيس حزب اليمين الجديد- بتولي المنصب الذي تمناه وطلبه باستمرار وهو وزير الدفاع، المخاطر والسلبيات المتبادرة للذهن..

    المزيد
    مكالمة 6 اكتوبر التركي مكالمة 6 اكتوبر التركي

    مقالات

    مكالمة 6 اكتوبر التركي

    أظهرت مكالمة 6 أكتوبر مدى تنامي وتعاظم قدرات تركيا برئاسة أردوغان على التأثير في مجريات الأحداث الإقليمية والدولية

    المزيد
    هل عملية تركية شرق الفرات هي خنجر في جسد إسرائيل؟ هل عملية تركية شرق الفرات هي خنجر في جسد إسرائيل؟

    مقالات

    هل عملية تركية شرق الفرات هي خنجر في جسد إسرائيل؟

    كادت ردود الفعل الإسرائيلية على تراجع ترامب أمام إصرار الرئيس التركي رجب طيب أردوغان على تنفيذ عملية عسكرية شرق الفرات لضمان المصلحة الوطنية التركية

    المزيد
    مناقصة بحثا عن رئيس! مناقصة بحثا عن رئيس!

    مقالات

    مناقصة بحثا عن رئيس!

    إلى غاية الجمعة الثالثة والثلاثين من عمر الحراك الشعبي، الذي غيّر تاريخ الجزائر المعاصر، وقبل شهرين من أوَّل انتخاباتٍ رئاسية يُنتظَر أن تكون نزيهة وشفافة في عهد الجزائر المستقلة، مازال التعامل مع الترشح لمنصب رئيس جمهورية في الجزائر، أشبه بلعبة قمار أو مغامرة يركبها من يريد، على وزن ما كشفه الرئيس

    المزيد
    السلطة وإسرائيل: التنسيق الأمني مقابل البقاء السلطة وإسرائيل: التنسيق الأمني مقابل البقاء

    مقالات

    السلطة وإسرائيل: التنسيق الأمني مقابل البقاء

    لم يكن المراقب والمتابع العادي للشأن الفلسطيني بحاجة ماسة للتصريحات العلنية لقائد المنطقة الوسطى الأسبق الجنرال غادي شمني والتي أعلن فيها قبل عدة سنوات أن بقاء ووجود السلطة الفلسطينية مرهون بحماية الجيش الإسرائيلي لها..

    المزيد
    هل تتحول بهلوانيات نتنياهو قبل الانتخابات لسياسات بعدها؟ هل تتحول بهلوانيات نتنياهو قبل الانتخابات لسياسات بعدها؟

    مقالات

    هل تتحول بهلوانيات نتنياهو قبل الانتخابات لسياسات بعدها؟

    قد تنتهي اليوم ومع بدء التصويت لانتخابات الكنيست الإسرائيلي حركات نتنياهو البهلوانية الشاقة أحيانا والخطيرة أحيانا أخرى..

    المزيد
    المسجد الأقصى.. من يوقف العدوان؟ المسجد الأقصى.. من يوقف العدوان؟

    مقالات

    المسجد الأقصى.. من يوقف العدوان؟

    يبدو أن وقفات الفلسطينيين البطولية كما حدث في عيد الأضحى لحماية المسجد الأقصى المبارك بحدها الأدنى وهو الحفاظ على الوضع القائم

    المزيد
    إسرائيل: ليس إمام أوغلو.. بل إضعاف أردوغان إسرائيل: ليس إمام أوغلو.. بل إضعاف أردوغان

    مقالات

    إسرائيل: ليس إمام أوغلو.. بل إضعاف أردوغان

    ليس حرصا على الديمقراطية التركية وليس حبا في الشعب التركي، أو تقديرا للمعارضة التركية بقدر ما هو موقف معاد يتكرر إلى درجة التشفي بالرئيس التركي رجب طيب أردوغان بشكل خاص..

    المزيد
    المزيـد
عربى21 عربى21 عربى21
عربى21
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "

عربي21

" - 2016
  • سياسة

    • سياسة عربية

    • سياسة دولية

    • حقوق وحريات

    • ملفات وتقارير

    • مقابلات

  • اقتصاد

    • اقتصاد عربي

    • اقتصاد دولي

  • رياضة

    • رياضة عربية

    • رياضة دولية

  • مقالات

    • مقالات مختارة

    • كتاب عربي 21

    • قضايا وآراء

  • صحافة

    • صحافة عربية

    • صحافة دولية

    • صحافة إسرائيلية

  • تغطيات

    • الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء

    • اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011

    • ويكيليكس السعودية

    • بانوراما 2015

    • ملفات

    • حلب.. حاضرة تحترق

    • القدس

    • مذكرات محمد مهدي عاكف

    • حصاد 2017

  • مدونات عربي21

    • مدونات

  • من هنا وهناك

    • حول العالم

    • رمضان 2018

    • المرأة والأسرة

  • عالم الفن

    • فنون منوعة

    • كاريكاتير

    • بورتريه

  • تكنولوجيا

    • علوم وتكنولوجيا

  • صحة

    • طب وصحة

  • كتب

    • كتب

  • أفكار

    • أفكار

  • عربي21 TV

    • عربي21 TV

  • ثقافة وأدب

    • ثقافة وأدب