سعودي من تنظيم الدولة يصرّح بعد خروجه من الباغوز (شاهد)

لانه من المعروف ان تنظيم داعش...هو تنظيم كان واضحا منذ خروجه انه مدبر من قبل وكالة الامن القومي الاميركية والموساد الاسرائيلي والمخابرات الايرانية...زعمائه الكبار هم من الذين جندتهم الوكالات الاستخباراتية الاميركية اثناء احتجازهم في معسكرات الاعتقال الاميركية في العراق ..وخاصة في المعتقل الاميركي قرب مطار بغداد الدولي ..هناك تم تجنيد العميل ابو بكر البغدادي واختاروا له مقربين ومساعدين كانوا محتجزين معه... اما بقية المتطوعين فهم من البهائم والاغبياء وشذاذ الافاق المتشرذمين هنا وهناك...ممن ارادوا التوبة والرجوع الى الله ..وتصوروا ان احسن طريق لذلك هو ( الجهاد ) ..فوجدوا في الدعاية القوية الداعشية خير طريق...ولم يعلموا انما هم عبارة عن وسيلة ارادت هذه المخابرات استعمالهم لاحكام اسباب التدخل في مناطق العرب والمسلمين بحجة محاربة الارهاب والسيطرة عليها...بعضهو عرفوا هذه الخطة فتراجعوا وانسحبوا ...واخرين رفضوا تصديق هذه الحقيقة فقتلوا او اسروا..واخرين عرفوا اللعبة لكنهم بقوا للقتال لاسباب مختلفة منها انه بدات تعجبهم لعبة الاستخبارات ومحاولة استخلاص كل مايمكن منها من فوائد ولكن عندما يضيق الخناق عليهم يهربون للبلدان التي جاؤوا منها وخاصة الغربية والاوروبية...وهم عند رجوعهم لايتعرضون لاي مسائلة او اعتقال رغم معرفة الاجهزة الامنية الغربية بانهم دواعش...والسبب هو الاتفاق معهم على الجاهزية لارسالهم مرة اخرى لاي منطقة يريد الغرب التدخل فيها بحجة محاربة هؤلاء الدواعش ( الارهابيين).

نلاحظ ان من يلقى القبض عليهم او يسلمو انفسهم من العرب السنه ،،، يستخدمو كطلقه مستهلكة و يسلمو اما للحيوانات الاكراد و الشيعه ليعدمو ،،، اما الشيشان و الروس و الغربيين ،،، يختفو فجائه و يذهبو لقضاء العطل الصيفيه من ثم يظهرو في بلدان اخرى مثل ليبيا او مصر للعمل بعقود جديدة ،،، اما بخصوص النساء فهم عرب سنه من اوروبا و تتلخص مواصفاتهم بانهم يبحثو عن المغامرات و هم بلاغلبيه قبيحات لا يحصلو على ابقدر الكافي من الجنس و المتعة ،، ليعودو لديارهم مع اطفال و متعة جنسيه الى جانب المغامرات ،،، تماما كالذين يذهبو لادغال افريقيا حيث الاثارة و المتعة بالحياة بين الحيوانات المفترسة ،،، و خلاصة النهاية هي الاساءة و تدمير للاسلام المعتدل الصحيح و ظهور الاكراد المجوس و الشيعه الاغبياء