هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
اختتم المخيم الشبابي الفلسطيني الثاني في إيطاليا فعالياته الثلاثاء، والذي حمل عنوان "المنظومة المؤسساتية للعمل الشبابي بين الشكل المكرر والإبداع المأمول"، وبمشاركة نحو 100 شاب وشابة من عموم القارة الأوروبية.
ونظم المخيم كل من تجمع الشباب الفلسطيني في أوروبا ومؤسسة أوليف للشباب الفلسطيني في بريطانيا، على مدار ثلاثة أيام تضمن فعالياته مجموعة من ورش العمل المنوعة والندوات الثقافية والمسابقات.
وبحسب القائمين عليه، يهدف المخيم إلى "التشبيك بين الشباب الفلسطيني في القارة الأوروبية بما يخدم قضايا الشباب والاستفادة من الطاقات الشبابية في دعم القضية الفلسطينية".
وضمن فعاليات المخيم، عقدت ورشة "جماعات الضغط واللوبي في الغرب"، قدمها أنس التكريتي، تناولت "أساسيات العمل التضامني والتأثير في المجتمعات الأوروبية لصالح ترويج ودعم الرواية الفلسطينية للصراع مع الاحتلال".