عربى21
الأحد، 15 ديسمبر 2019 / 17 ربيع الثاني 1441
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار
      • تغطيات

      • كتب

      • أفكار

    • مصـر

    • عربي21 TV

    • المزيد
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار
    • تغطيات

    • كتب

    • أفكار

  • مصـر

  • عربي21 TV

  • المزيد
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

آخر الأخبار
  • القبض على خمسة متهمين في "حادثة الوثبة" بالعراق
  • يديعوت: الأزمة السياسية في إسرائيل تمس بالحالة الأمنية
  • روايات أيمن العتوم.. أسلمة للتاريخ الأردني
  • قطر تقرر زيادة إنتاج الغاز لـ 110 ملايين طن سنويا في 2024
  • شاب فلسطيني من غزة يبتكر تصاميم سيارات عالمية
  • عبد المهدي يدين العقوبات الأمريكية ضد عراقيين موالين لإيران
  • تعاون روسي قطري لتعزيز الاستثمار والمشاريع المشتركة
  • اختراع أمريكي جديد.. تنقّل حول العالم خلال ساعة
  • مقتل 8 من تنظيم الدولة في اشتباكات شمال العراق
  • زيدان: لا نفكر في الكلاسيكو قبل مواجهة فالنسيا
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    السيسي والاستهداف الممنهج للطبقة الوسطى بمصر

    يحيى حامد
    # الأحد، 01 يوليو 2018 02:58 ص بتوقيت غرينتش
    0
    السيسي والاستهداف الممنهج للطبقة الوسطى بمصر

    إذا كانت سياسات مبارك الاقتصادية يمكن وصفها بالانحياز لطبقة رجال الأعمال مع وجود فساد إداري مستشر، إلا أنها كانت واضحة في عدم الاستهداف الممنهج للطبقات الوسطى والدنيا.

    حاول مبارك أن يحافظ على الدعم المالي الموجّه من خلال المواد التموينية والبترولية لضمان عدم استفزاز الطبقات الدنيا، ومع زيادة عدد السكان وزيادة الأسعار العالمية للبترول، ازداد معها تكلفة الدعم على المالية العامة للدولة وأصبح الدعم يشكل حوالي ربع الموازنة السنوية للدولة، ولكن بقيت بوصلة مبارك واضحة تقوم على الانحياز لطبقة رجال الأعمال، والتعامل مع الفساد الإداري على أنه من المعطيات في الدولة مع عدم السعي الجاد للقضاء عليها، مع الحفاظ على أقل دعم ممكن للطبقات المتوسطة والدنيا. 

    لقد أدت سياسة مبارك الخاصة بالدعم إلى عدم الارتفاع المضطرد لأسعار النقل والمواصلات وكذلك أسعار السلع الأساسية للأسرة المصرية، وبقي معدل التضخم في آخر عشر سنوات من حكم مبارك يتراوح بين 2.6% و11.2% باستثناء عام 2008 الذي قفز فيه معدل التضخم إلى 18.3% -وفق إحصاءات قاعدة بيانات البنك الدولي-، بسبب أزمتي الوقود والغذاء العالميتين.  ومع ازدياد قطاع الاقتصاد غير الرسمي، استطاع المواطن أن يجد لنفسه مساحة للحصول على قوت يومه بشكل ما، وكانت نسبة الفقر لا تتعدى 16.7% حتى عام 2008.

    اتسمت حكومات مبارك الأخيرة (حكومات رجال الأعمال بقيادة أحمد نظيف) بمزيد من الأنشطة الريعية والفساد أيضا، ولكن كل المؤشرات الاقتصادية كانت تشير أن هناك تحسنا في الاقتصاد الكلي للدولة، وكذلك في مستوى الاحتياطي النقدي الذي وصل إلى حوالي 36 مليار دولار إبان ثورة 25 يناير 2011.

     إذن استطاع مبارك بطريقة ما ألا يفقد السيطرة بالكلية على الاقتصاد بل على العكس، استطاعت سياسات جمال مبارك أن تخرج من السياسات النصف اشتراكية إلى سياسات نيو ليبرالية واضحة، مع عدم التيقن بمستقبلها حول كيفية ضبطها للعلاقة بين رأس المال المتغوِّل وبين نسبة الفقر ونسبة البطالة وزيادة عدد السكان المضطرد، الذي لم تواكبه حركة إنتاج تستطيع أن تتعامل معه.

    إرهاصات ثورة 25 يناير

    لقد تألمت الطبقة الوسطى أيام مبارك ولكنها لم تندثر، تضاءلت، حاولت الصمود، تنازلت عن رفاهيات تتمتع بها الطبقات الوسطى في المجتمعات الأخرى ولكنها لم تندثر، تشبثت بأفضل تعليم تستطيع أن تحصل عليه لأبنائها، حاولت تنويع مصادر دخلها، استفادت أحيانا من الانفتاح الاقتصادي في بعض فترات مبارك.

    وعلى صعيد آخر، فإن فئة العمال مثلا لا نستطيع أن نقول بأنها انتمت للطبقة الوسطى في مصر، ولكنها كانت تفقد بصورة كبيرة قدرتها على الصمود، وبدا أن رأس المال سعى لسحق طبقة العمال في هذه الفترة. التحمت بقايا الطبقة الوسطى المتعلمة الطامحة في مستقبل أفضل بطبقة العمال، وتصدروا ثورة 25 يناير، ولم تكن مطالبهم اقتصادية بالأساس، ولكن خليط واضح لطلبات الطبقة الوسطى وطبقة العمال، عدالة اجتماعية وحرية ووضع اقتصادي أفضل.

    ومن هنا لم ينس السيسي ما فعلته الطبقة الوسطى وطبقة العمال أبدا …

    أعتقد وبتجرد تام أن سياسيات الإخوان المسلمين وسياسات الرئيس مرسي كانت منحازة بشكل واضح لمتوسطي الدخل، ومحاولة ضم أكثر القطاعات الكادحة لهذه الطبقة الوسطى، عن طريق سياسيات وتشريعات وإجراءات حاول الرئيس وحكومته العمل بها وإقرارها.

    وإذا كانت تجربة د. محمد مرسي، كأول رئيس مدني منتخب، قصيرة جدا، حيث حكم عاما واحدا فقط، فيمكن للباحث تناول الإجراءات والتشريعات والسياسات أكثر من تتبع النتائج التي لم يمهلها الانقلاب، حتى يكون هناك تحليل واقعي للنتائج عبر مدى زمني مقبول.

    خطة السيسي

    بعد خمس سنوات من الانقلاب الدامي الذي قاده السيسي مع بعض جنرالاته، وبعض النخب، ومؤيدا من بعض القطاعات الشعبية - بغض النظر عن التقدير العددي والنخبوي لهم-، فإننا يجب أن نقرأ سياساته ونحللها، لمعرفة آثارها السلبية على لحمة النسيج المجتمعي بمصر.

    لم يكن السيسي في سعيه الحثيث نحو الطبقة الوسطى للانتقام منها فقط، ولكن لإنهائها بشكل عملي بشتى الطرق، وللأسف فإن عددا من الدول في إفريقيا وأمريكا اللاتينية "نجحت" في إنهاء الطبقة الوسطى وتمثل "نماذج" على ذلك. وينطلق السيسي من مبدأ أن الطبقة الوسطى يجب أن تعاني ويجب أن تدفع نتيجة أي تطلع قامت به، وألا يكون هناك دعم من الدولة يمكن أن تستفيد منه.
    وأتذكر دائما حوارنا مع صندوق النقد الدولي إبان فترة د محمد مرسي-وقد كنت أحد أعضاء الفريق الذي حاور بعثة الصندوق-، حيث أراد فريق خبراء الصندوق أن يقلل الدعم، حتى تتم السيطرة على العجز المالي، وأراد فريق الصندوق أن يتم رفع الدعم بشكل مباشر، بمعنى أن تقوم الدولة بين ليلة وضحاها برفع الأسعار على الجميع وتخفيض الدعم، وهي طريقة الصندوق المعتمدة في الدول النامية.

    لقد كان رد حكومة هشام قنديل على مطالب الصندوق بالتأكيد أن رفع الدعم سيكون غير مفيد، خاصة أن الدعم في مصر يتم سرقته بنسبة لا تقل عن 15 إلى 20?، فاذا تم غلق منافذ السرقة وإيصال الدعم لمستحقيه فعلا وبالكمية المناسبة فقط، فإن هذا كفيل أن يخفض الدعم بنسبة أفضل من النسب التي يطلبها الصندوق، وسيحافظ أيضا على الطبقات الوسطى والأدنى.

    وإذا كان هناك من يجب أن يرفع عنه الدعم فلنبدأ بالأغنى، فلا يجب دعم بنزين 95 مثلا بنفس نسبة دعم البنزين الاقتصادي مثل 80 أو 90، وكانت فكرة "كارت الدعم" التي قام الدكتور باسم عودة بالانتهاء منها في وقت قياسي كفيلة بضبط منظومة الدعم ومعرفة أين يذهب حتى آخر مستفيد.
    ولست أحاول هنا أن أقول أن هذه كانت السياسة الاقتصادية الأفضل، بل من الممكن أن هناك أفكارا أخرى، لكنها على الأقل كانت سياسة تسعى لأن لا نصل لما وصلنا إليه اليوم.

    فالسيسي لا يقوم بالاستسهال حين ألغى فكرة كارت الدعم، بل يدرك تماما أنه اذا أراد أن يؤذي الطبقة الوسطى فإن هذا يمكن أن يتم برفع الدعم مرة واحدة، وبهذا فإن الطبقة الوسطى التي طمحت يوما أن يكون لدى أسرتها سيارة ستدفع الثمن لهذا الطموح، واذا أرادت أن تشتري سلعة معمرة لتحسين مستوى معيشتها، ستدفع الثمن أكثر من أربعة أضعاف ما كانت تدفعه، وإذا أرادت أن تتشبث بتعليم معقول مثل المدارس التجريبية، سيتم إلغاؤها حتى لا يكون في مصر إلا مستوين فقط، طبقة أغنياء لن يغضبها السيسي، وعليها أن تصمت اذا رأت غيرها يموت جوعا وإلا طالتها عصى السيسي، وطبقة أخرى تعاني الفقر المدقع، لا تجد من يهتم بها، مسموح لها فقط أن تفقد قيمها وأن تجد قوت يومها بأي طريقة من بعضها بعضا، مما أدى إلى ارتفاع معدلات الاقتصاد الأسود بمصر، في حين يرى السيسي أنه يمشي في الطريق الصحيح.

    ختاما:

    إن المجتمعات تقوم إذا كان لديها طبقة وسطة قوية، بما لديها من قيم وبنية اقتصادية واجتماعية، فالطبقة الوسطى هي رأس المال الاجتماعي الحقيقي لأي مجتمع، والسيسي يدرك أنه بسيطرته على القادة الحركيين ربما يأمن من قيام ثورة أخرى. كما يدرك كذلك أن تحقيق هدفه بوجود مجتمع منهار، يتوجب عليه استهداف مستودع قيم المجتمع، استهداف الطبقة الوسطى.

    فغياب الطبقة الوسطى، لن يدفع الناس إلى ثورة بل سيدفعها لمزيد من الانحلال الخلقي، وأن تفقد البلد بوصلتها الاجتماعية. سيظل السيسي يخرج بمزيد من الوعود التي لا تتحقق، وفي نفس الوقت سيبقى يسعى لتحطم ما تبقى من مصر، وفي القلب من خطته الصهيونية ألا يكون في مصر طبقة وسطى ولا حال وسط، وأن يبقى في مصر فقط فقر مدقع بلا أخلاق أو قيم، وطبقة أرستقراطية بلا إنسانية إلا فيما ندر.

    ستنتصر مصر حينما تبقى تولي الطبقة الوسطى جل اهتمامها، وتنهض بالعامل والموظف، وتوفر وظائف في وسط منظومة منتجة لا مستهلكة فقط، ولا تعادي رجال المال. هذه المعادلة نجحت في تجارب أخرى، وأؤمن أنها ستنجح في مصر قريبا فور تحررها.

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #
    #
    مصر على حافة هاوية اقتصادية قد تحتاج إلى أجيال متعاقبة للخروج منها

    مصر على حافة هاوية اقتصادية قد تحتاج إلى أجيال متعاقبة للخروج منها

    الجمعة، 05 أبريل 2019 11:19 م بتوقيت غرينتش
    المساعدة العسكرية الأمريكية إمعان في خنق الديمقراطية

    المساعدة العسكرية الأمريكية إمعان في خنق الديمقراطية

    الأحد، 12 أبريل 2015 02:41 ص بتوقيت غرينتش
    التطورات الإقليمية وحراك الشارع يرسمان مستقبلا أفضل للثورة

    التطورات الإقليمية وحراك الشارع يرسمان مستقبلا أفضل للثورة

    الجمعة، 03 أبريل 2015 03:25 م بتوقيت غرينتش
    مصر تشعل شرارة الثورة وستنقلها للعالم

    مصر تشعل شرارة الثورة وستنقلها للعالم

    الثلاثاء، 23 ديسمبر 2014 08:22 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21

    لا يوجد تعليقات على الخبر.

    الأكثر قراءة
    • معارضة سعودية تحذر قطر من "فخ المصالحة" مع السعودية

      معارضة سعودية تحذر قطر من "فخ المصالحة" مع السعودية

      صحافة
    • الملكة رانيا تلفت الأنظار بإطلالة كلّفت 100 دولار فقط (صور)

      الملكة رانيا تلفت الأنظار بإطلالة كلّفت 100 دولار فقط (صور)

      من هنا وهناك
    • دريد لحام وابنته يغنيان لممثلة بعيد ميلادها (شاهد)

      دريد لحام وابنته يغنيان لممثلة بعيد ميلادها (شاهد)

      عالم الفن
    • الإمارات غاضبة من استبعادها من محادثات "الدوحة-الرياض"

      الإمارات غاضبة من استبعادها من محادثات "الدوحة-الرياض"

      سياسة
    • صحفي إسرائيلي: تركيا تعترض سفينة أبحاث إسرائيلية بالمتوسط

      صحفي إسرائيلي: تركيا تعترض سفينة أبحاث إسرائيلية بالمتوسط

      صحافة
    الفيديو الأكثر مشاهدة
    #
    نجوت من مذبحة رابعة.. وأقول لكم بصدق.. يمكن أن تتكرر هونغ كونغ نجوت من مذبحة رابعة.. وأقول لكم بصدق.. يمكن أن تتكرر هونغ كونغ

    مقالات

    نجوت من مذبحة رابعة.. وأقول لكم بصدق.. يمكن أن تتكرر هونغ كونغ

    يجد كثير من المصريين في الأحداث التي تجري في هونغ كونغ حالياً ما يذكرهم بما وقع لهم. فبينما ينطلق الملايين إلى الشوارع في احتجاجات تتحدى قمع الدولة مطالبين بحماية حرياتهم الديمقراطية، لا أملك سوى رؤية أوجه الشبه بين ذلك الذي يجري في هونغ كونغ وتلك الفظاعات التي ارتكبت في ميدان رابعة..

    المزيد
    اقتصاد مصر ليس في ازدهار وإنما في انهيار اقتصاد مصر ليس في ازدهار وإنما في انهيار

    مقالات

    اقتصاد مصر ليس في ازدهار وإنما في انهيار

    اقتصاد مصر ليس في ازدهار وإنما في احتضار

    المزيد
    تصنيف جماعة الإخوان المسلمين منظمة إرهابية لن يزيد الأمور إلا سوءاً تصنيف جماعة الإخوان المسلمين منظمة إرهابية لن يزيد الأمور إلا سوءاً

    مقالات

    تصنيف جماعة الإخوان المسلمين منظمة إرهابية لن يزيد الأمور إلا سوءاً

    يدل إعلان ترامب الأخير على السهولة التي بها يتم التلاعب به من قبل الطغاة في الشرق الأوسط

    المزيد
    مصر على حافة هاوية اقتصادية قد تحتاج إلى أجيال متعاقبة للخروج منها مصر على حافة هاوية اقتصادية قد تحتاج إلى أجيال متعاقبة للخروج منها

    مقالات

    مصر على حافة هاوية اقتصادية قد تحتاج إلى أجيال متعاقبة للخروج منها

    ?منهج الرئيس عبد الفتاح السيسي في التنمية الاقتصادية ساذج في أحسن الأحوال وطائش في أسوأها

    المزيد
    الحياة في مصر بعهد السيسي في عام 2018: جنون عظمة وقمع وعنف الحياة في مصر بعهد السيسي في عام 2018: جنون عظمة وقمع وعنف

    مقالات

    الحياة في مصر بعهد السيسي في عام 2018: جنون عظمة وقمع وعنف

    يلجأ الرئيس المصري إلى إسكات الغرب من خلال الزعم بأنه يحارب الإرهاب على الرغم من أن اقتصاد بلاده في حالة انهيار والمجتمع المدني فيها في حالة تشرذم، والعنف آخذ في الانتشار

    المزيد
    النظام السعودي لا يمثل المسلمين النظام السعودي لا يمثل المسلمين

    مقالات

    النظام السعودي لا يمثل المسلمين

    يمر الشرق الأوسط بأكثر الأوقات اضطراباً في تاريخه منذ انهيار الإمبراطورية العثمانية وانبعاث الدول القطرية..

    المزيد
    لماذا رفض الرئيس مرسي عرض صندوق النقد الدولي؟ لماذا رفض الرئيس مرسي عرض صندوق النقد الدولي؟

    مقالات

    لماذا رفض الرئيس مرسي عرض صندوق النقد الدولي؟

    في أول يوليو 2012 حين سلم المجلس العسكري الحكم -مجازا- للسلطة المنتخبة كان الاحتياطي الأجنبي حينها قد هبط إلى 15.5 مليار دولار فقط، أي إن المجلس العسكري أنفق ما يزيد على 20 مليار دولار..

    المزيد
    الانهيار الاقتصادي في مصر الانهيار الاقتصادي في مصر

    مقالات

    الانهيار الاقتصادي في مصر

    لا يمكن أن يكون هذا الفشل كله بمعزل عن استبداد آخر في ظل غياب تام لأي منطومة تشريعية أو نظام محاسبة، فقائد الانقلاب الخائن قام بشراء أسلحة بما يقارب الـ8 مليارات دولار بعضها مدعومة بدول إقليمية والآخر دفعه آجل سيدفعه المواطن سواء من ضرائب جديدة سيتم فرضها أو خصما من دعم كان يجب أن يصل إليه..

    المزيد
    المزيـد
عربى21 عربى21 عربى21
عربى21
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "

عربي21

" - 2016
  • سياسة

    • سياسة عربية

    • سياسة دولية

    • حقوق وحريات

    • ملفات وتقارير

    • مقابلات

  • اقتصاد

    • اقتصاد عربي

    • اقتصاد دولي

  • رياضة

    • رياضة عربية

    • رياضة دولية

  • مقالات

    • مقالات مختارة

    • كتاب عربي 21

    • قضايا وآراء

  • صحافة

    • صحافة عربية

    • صحافة دولية

    • صحافة إسرائيلية

  • تغطيات

    • الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء

    • اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011

    • ويكيليكس السعودية

    • بانوراما 2015

    • ملفات

    • حلب.. حاضرة تحترق

    • القدس

    • مذكرات محمد مهدي عاكف

    • حصاد 2017

  • مدونات عربي21

    • مدونات

  • من هنا وهناك

    • حول العالم

    • رمضان 2018

    • المرأة والأسرة

  • عالم الفن

    • فنون منوعة

    • كاريكاتير

    • بورتريه

  • تكنولوجيا

    • علوم وتكنولوجيا

  • صحة

    • طب وصحة

  • كتب

    • كتب

  • أفكار

    • أفكار

  • عربي21 TV

    • عربي21 TV

  • ثقافة وأدب

    • ثقافة وأدب