أنا لا أستغرب أن يعرض حمار مثل ترمب مثل هذا العرض ( فهو ماسوني منحط لا شرف له ولا ذمة) أو أن يتبنى زعماء المزابل العرب هذه الخطط ويعملوا على تطبيقها - بقلب ورب- فهم صنيعة الصليبين وتربية الماسونيين وكلاب اليهود أبا عن جد..... ما أستغربه أن يشك المسلمين المخلصين والشرفاء من أمتى ولو للحظة واحدة بفشل وسقوط هذه المؤامرات ، نعم إنها مؤامرات ومخططات لا تستحق الحبر الذي كتبت فيه، وما نراه من زخم إعلامي وحشد رسمي عربي وغربي لها ما هو إلا ذر للرماد بالعيون ، ففلسطين - كلها من البحر للنهر - ملك للمسلمين كلهم ووقف لهم ، ولا يملك صهيوني أو ماسوني أن يغير بهذه الحقيقة قيد أنمله، وما أخذوه بالخيانة والتآمر سوف يسترد بالدم والسيف............. فإرتقبوا