أثارت وكالة الأنباء السعودية "واس" جدلا واسعا، بعد تغريدة نشرتها على حسابها الرسمي عبر موقع التواصل الاجتماعي "تويتر".
ونشرت "واس" تقريرا تحت عنوان "مآذن المسجد النبوي.. من سطح بيت في عهد الرسول إلى 10 مآذن حاليا".
واتهم ناشطون وكالة الأنباء السعودية بالإساءة إلى النبي عليه الصلاة والسلام، وعدم احترام مكانته من خلال صياغة التغريدة.
واضطرت الوكالة الرسمية في السعودية إلى حذف التغريدة، وتغيير عنوان الخبر إلى "مآذن المسجد النبوي العشر تجذب زائري المدينة المنورة".
وأوضح ناشطون أن التغريدة توحي بالمزايدة على النبي عليه الصلاة والسلام بالاهتمام بالمسجد النبوي، قائلين إن مجال المقارنة غير ممكن على الإطلاق.
واعترض مغردون على صياغة التغريدة من ناحية أخرى، وهي كلمة "الرسول" مطلقة دون إلحاقها بالصلاة والسلام عليه، لا سيما أنها تغريدة صادرة من وكالة أنباء دولة لا تزال تعرف نفسها بأنها دولة إسلامية.
فيما طالب آخرون من وكالة الأنباء، ووزارة الثقافة والإعلام، انتقاء محررين على قدر من الكفاءة والمسؤولية للعمل في الجهات الإعلامية الرسمية التي تمثل الدولة.
— Maher A Abulfaraj (@captmaher) 24 May 2018
اللهم صلي وسلم عليه ، التغريدة كأن فيها تقليل ومقارنة ليست في محلها ، وصياغتها لم تعجبني .
— محب للوطن (@iALBADR_) 24 May 2018
الصياغة غير موفقه
— قااف (@km__5192) 24 May 2018
???? لاتذكرون الرسول ? من غير الصلاة والسلام عليه
— عبدالملك أبوحثره (@AbuAbdulah_1) 24 May 2018
ابدا غير موفقة. صيغتها غير محببة للآذان.
— M7?D (@M7mdFallatah) 24 May 2018
المسؤول عن التغريدة يحتاج مراجعة.
من الأدب لما تذكر النبي تقول ?. وبعدين احذفوا التغريدة. مامنّها فايدة تفهم بالغلط.
— رياض مستانس (@riyadhriyadhy) 24 May 2018
تغريدة توحي بأن من وسع المسجد النبوي إلى عشر مآذن مما كان عليه سطح بيت
— muhammad1 (@mbad6) 24 May 2018
يوحي بأنه يهتم بالمسجد اكثر من اهتمام النبي ? به
تغريدة مسيئة للأدب مع الرسول?
وكالة انباء رسمية لدولتنا تكتب تغريدة مثل هذه !!! ياحيف بس..
— Abdullah (@sociologistsa) 24 May 2018
اولاً ياكاتب التغريده اذكر مع اسم الرسول ? ولا تكن بخيلاً
ثانياً المقارنة غير موفقه فالنبي محمد ? اعظم اهتماماً بمسجده من اي انسان
فعلا صياغة غير موفقة اللهم صل وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
— الحقيقة (@alray2018) 24 May 2018
صلى الله عليه وسلم .. تغريدة غير موفقة البتة
— محمد (@mhbaity) 24 May 2018
تغريدة غير موفقة.. ومقارنة مادية بحته ..
— فهد بن راحم (@abosaad1990) 24 May 2018
فيقيناً أن سطح البيت في زمن النبي? خير من ألف مآذنه في زماننا ..
اُسلوب وقح وتغريده غير موفقه وبها تمادي على خير البشر عليه أفضل الصلاة والتسليمات
— Dr. Writer (@Dr_Writer) 24 May 2018
سوء التغريدة وعدم التأدب مع الرسول صلى الله عليه وسلم ...سقطة رمضانية
— عبدالعزيز العتيبي (@aaziz1398) 24 May 2018
تغريدة فيها من قلة الادب الشيء الكثير مع النبي ? وللاسف انها تصدر من جهة رسمية.
— رباح الشمري (@R_alshammari3) 24 May 2018
طبلوا كيفما ترغبون ولكن لاتقارنون انفسكم بسطحه ? ولا بغبار نعليه ?
اما المآذن التي تفخرون بها وهي للاسف من زينة المساجد التي في آخر الزمان لااعلم ماالفخر فيها مجرد حجارة مبنية
قلة أدب تشعر باستصغار مقام النبوة
— mij (@mij51434262) 24 May 2018
ليست السقطة الأولى لبعض محرري الوكالة@AwwadSAlawwad @moci_ksa
— فوق هام السحب???? (@D7M83) 24 May 2018
لقد بلغ منا الضجر مبلغه
ما هذا الادب!؟ ومع من!؟ ومن من!؟
— نعمة العقل (@my_Mindlife) 24 May 2018
لا عذر لكم، تادبوا مع رسول الرحمة والهدى لن أقول رسولنا، ولن اقول نبينا!
لا حول ولا قوة الا بالله
لا حول ولا قوة الا بالله
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
كيف وهي القناة الرسمية للدولة!؟
بواسطة: عايد عمران
الجمعة، 25 مايو 2018 11:01 صانه زمن خروج الصراصير من المزابل، و غالباً هو صرصور قصيمي. ضعوا عيونكم عليهم حتى يأتي وقت التنظيف الشامل.
بواسطة: ابو محمد
السبت، 09 يونيو 2018 02:01 صخبر قديم في مايو. لماذا الاعادة
لا يوجد المزيد من البيانات.