الوك ان نهاية دولة ال سعود ازفت ولم يبق الا القليل فهي لا شك انها اخدة في الانهيار والتقسيم فحينتسند ادارة هده الولة الي خريج مدرسة روتانا المتخصصة في نشرالعهر والرديلة بتمويل من امراء ال سعود فهدا دليل علي ان هؤلاء لا هم لهم سوياشاعة الفاحشة والجهر بها اقتداء بسلفهم من التامراء لدين انغمسوا في مثل هده الملدات ووجدوا انفسهم في النهاية خارج حتي مزبلة التاريخ فيا ال سعود وال نهيان يا احفاد مسيليمة مادا قدمتم للبشرية سوي العهر والمجون وقلة الحياء حقا انها دياثة ما عدها دياثة