هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
اقتصاد دولي
انطلاق أعمال "المنتدى الاقتصادي العالمي" في الأردن
البحر الميت- الأناضول
20-May-17
02:35 PM
0
شارك
يفتتح العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني ابن الحسين، أعمال الجلسات الرسمية للمنتدى الاقتصادي العالمي، لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، اليوم السبت، في منطقة البحر الميت.
ومنذ أمس الجمعة، تشهد منطقة البحر الميت إجراءات أمنية مشددة، تسبق وصول الملك عبد الله الثاني، ورؤساء عرب وأجانب ومسؤولين حكوميين من عدة دول.
وفرضت قوات من الجيش الأردني، غلقا كاملا لمنطقة المؤتمر، الذي يقام في مركز الملك حسين بن طلال للمؤتمرات في البحر الميت، ونصبت عديد الحواجز العسكرية في محيط المنتدى.
ويشارك في المنتدى: العاهل الإسباني الملك فيليب السادس، والرئيس العراقي فؤاد معصوم، ورئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، ورئيس جمهورية مقدونيا جورجي إيفانوف، ورئيس كوسوفو هاشم ثاتشي، ورئيس النيجر محمد يوسفو.
اقرأ أيضا : 500 شخصية عربية تشارك بمنتدى "الاقتصاد العربي" في بيروت
ويحمل المنتدى لهذا العام، شعار "تمكين الأجيال نحو المستقبل"، متطرقا إلى أبرز أدوات الثورة الصناعية الرابعة في مواجهة التحديات الجيوسياسية والاقتصادية الحالية.
وتعرض عدة ندوات خلال اليوم وغد الأحد، أبرز المقترحات لمواجهة نسب البطالة المرتفعة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا عبر استخدام التكنولوجيا، وكيفية دمج اللاجئين في الإنتاج.
ويركز المنتدى أيضا على ندوات تناقش الريادة والإبداع عبر التقنية الحديثة، وبناء اقتصادات تضمن مشاركة الجميع والجهود الإغاثية والدبلوماسية الضرورية لمواجهة تحديات المنطقة.
ومنذ أمس الجمعة، تشهد منطقة البحر الميت إجراءات أمنية مشددة، تسبق وصول الملك عبد الله الثاني، ورؤساء عرب وأجانب ومسؤولين حكوميين من عدة دول.
وفرضت قوات من الجيش الأردني، غلقا كاملا لمنطقة المؤتمر، الذي يقام في مركز الملك حسين بن طلال للمؤتمرات في البحر الميت، ونصبت عديد الحواجز العسكرية في محيط المنتدى.
ويشارك في المنتدى: العاهل الإسباني الملك فيليب السادس، والرئيس العراقي فؤاد معصوم، ورئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، ورئيس جمهورية مقدونيا جورجي إيفانوف، ورئيس كوسوفو هاشم ثاتشي، ورئيس النيجر محمد يوسفو.
اقرأ أيضا : 500 شخصية عربية تشارك بمنتدى "الاقتصاد العربي" في بيروت
ويحمل المنتدى لهذا العام، شعار "تمكين الأجيال نحو المستقبل"، متطرقا إلى أبرز أدوات الثورة الصناعية الرابعة في مواجهة التحديات الجيوسياسية والاقتصادية الحالية.
وتعرض عدة ندوات خلال اليوم وغد الأحد، أبرز المقترحات لمواجهة نسب البطالة المرتفعة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا عبر استخدام التكنولوجيا، وكيفية دمج اللاجئين في الإنتاج.
ويركز المنتدى أيضا على ندوات تناقش الريادة والإبداع عبر التقنية الحديثة، وبناء اقتصادات تضمن مشاركة الجميع والجهود الإغاثية والدبلوماسية الضرورية لمواجهة تحديات المنطقة.
0