هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
فشلت كل محاولات إنقاذ الطفل السوري "صالح" الذي وقع في بئر ببلدة في شمال سوريا، حيث أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان، الأحد، بوفاته..
قالت وسائل إعلام مغربية؛ إن أسرة أورام لن تطلق اسم "ريان"على الطفل الجديد، الذي ولد قبل الذكرى السنوية للفاجعة بيومين.
أعلن الرئيس الروسي ضم أربع مناطق انفصالية إلى روسيا في مراسم في الكرملين.
تفاعل واسع مع الطفل الشهيد ريان، الذي قضى خلال ملاحقة قوات الاحتلال الإسرائيلي له في الضفة الغربية المحتلة.
أعلنت حركة طالبان ووكالة الأنباء الأفغانية، صباح الجمعة، وفاة الطفل "حيدر" الذي علق في بئر ليلقى مصير الطفل المغربي "ريان" ذاته.
في بيئاتنا الاجتماعية المحيطة العديد من المآسي الناجمة عن أصناف من هذا الظلم، بعضها خفي، وخفاؤها قد ينطوي على دليل السلبية وقصور التآلف غير الاستعراضي، وهي بذلك أوسع من ظلم الدولة وجنودها، وتقع حتى في الجماعات المظلومة
إن كانت حكاية طفل واحد في المغرب حَرّكت ضمائر الملايين، فكم ألف ريان عراقيّ قُتلوا بالقنابل والطائرات والسموم والسيّارات الملغّمة والاغتيالات الجماعيّة والترهيب والانتقام والكراهية؟ وكم ألف ريان نُحروا في آبار الفقر والحرمان والغربة والنسيان والإهمال؟
تداول ناشطون عبر مواقع التواصل الاجتماعي، فيديو قالوا إنه يظهر حزن الكلب الذي كان يعتني به الطفل ريان قبل وفاته.
يبدو أن العقل الأمني انتصر في تحديد سيناريو إنهاء قصة الطفل ريان، فمنطقة الريف وتاريخها مع السلطة المركزية لم تكن دوما على ما يرام، لكن الدولة التي أعادت الجثمان ليصلى عليه ويوارى الثرى بقريته النائية، كانت أقدر على أن تواجه الجموع بالحقيقة ومعها الملايين ممن تابعوا الحكاية.
حرص جمهور النادي الأهلي المصري، على نعي الطفل المغربي الراحل ريان، في مباراة فريقهما اليوم الثلاثاء، أمام بالميراس البرازيلي في نصف نهائي كأس العالم للأندية..
التفاعل الإنساني لشعوبنا في ظل الظروف الحالية يتناسب عكسيا مع وجود ضريبة على هذا التفاعل، وكلما كانت التبعات أقل رأيت معدن هذه الأمة الأصيل والخير الكبير الموجود في نفوس الناس..
تبقى هذه الواقعة في حاجة إلى تحليل موضوعي للاستفادة منها على مستوى الفرد والأسرة والمجتمع والدولة، فقد كشفت تلك الأزمة عن قوة الوحدة بين الشعوب الإسلامية من طنجة إلى جاكرتا بل والإنسانية جمعاء..
تتقاطع العلاقات الإنسانية في مستويات متعددة، كما أن كل علاقة تمتاز بخصوصيات قد لا تكون في غيرها من دوائر العلاقات، وتفصيل ذلك له قِصَّة
لقي طفل يبلغ من العمر 7 سنوات، الاثنين، مصرعه غرقا في بئر بمحافظة الخميسات غربي المغرب، تزامنا مع تشييع جثمان الطفل ريان، وفق إعلام محلي.
تدفع فاجعة الطفل "ريان" إلى طرح الكثير من الأسئلة، كما تُحفز على البحث عن أسباب الاهتمام منقطع النظير الذي حظيت به، والتعاطف الذي احتله "ريان" في قلوب الملايين من الناس، من أديان مختلفة، ولغات وأجناس متنوعة، ومن مجمل بقاع العالم
أعلن الهداف المغربي عبد الرزاق حمد الله، نجم اتحاد جدة السعودي، تبرّعه بمنزل مجهز بالكامل، لعائلة الطفل ريان، الذي توفي بعد أيام من سقوطه في بئر.