هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
عندما كان يستعد " عشاق " حرية الرأي والمدافعين عن الديمقراطية وحقوق الإنسان في العالم العربي وبعضهم وسع رقعة انتشاره إلى ما وراء الحدود العربية للدفاع عن الأتراك في وجه أردوغان ورحب "بالصفعة " التي وجهت إلى حزبه في الانتخابات الأخيرة وسارع لدعوته للاستفادة من "درس" احترام الديمقراطية وحرية التعبير