هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
نشرت صحيفة "البايس" الإسبانية تقريرا، تطرقت فيه إلى الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية التي يعيش على وقعها اللاجئون السوريون المتواجدون على الأراضي الأردنية، حيث يقيم بعضهم في مخيم بالصحراء، بينما يقيم البعض الآخر في أحياء المدن الأردنية.
48 يوما قضتها عائلة أبي إبراهيم خلف الساتر الترابي الذي يفصل حدود المملكة الأردنية عن سوريا شرقا، قبل أن تسمح لهم السلطات بالدخول إلى الأراضي الأردنية والمكوث في مخيم الأزرق الصحراوي ليبدأ فصل جديد من المعاناة.
رصدت ميدل إيست آي في تقرير إنساني لها بمناسبة إعلان الأمم المتحدة عن تعليق توزيع المساعدات الغذائية على ما يقرب من 1.7 مليون لاجئ سوري، صورا لمعاناة اللاجئين وما يعانونه بمخيمات لجوئهم في الأردن.
أبدى عدد من اللاجئين السوريين في مخيم الأزرق، شرقي الأردن انزعاجهم من ارتفاع درجات الحرارة، علاوة على غبار الصحراء الذي يسبب المشاكل التنفسية للاجئين، حسب حديثهم لوكالة الأناضول.