هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
بعيدا عن الجانب الفكاهي، في قضية الاتحادية، فإنني أعتقد بأن الحكم فيها صدر -على قسوته- لصالح الرئيس محمد مرسي والذين معه!
خصصت الصحف المصرية الصادرة الأربعاء 22 نيسان/ أبريل 2015، غالبية تغطياتها لإبراز قرار محكمة جنايات القاهرة، بالسجن 20 عاما، للرئيس المدني المنتخب محمد مرسي، و12 من قيادات الإخوان..
تعددت ردود فعل الحقوقيين والإعلاميين المصريين على مواقع التواصل الاجتماعي، عقب النطق بالحكم على الرئيس المصري محمد مرسي بالسجن المشدد لمدة 20 عاما، بالإضافة إلى خمسة أعوام أخرى يخضع فيها لمراقبة الشرطة، بتهمتي استعراض القوة والعنف، والقبض والاحتجاز والتعذيب..
اغتنم المئات من مشجعي نادي المغرب التطواني قيام بعض أفراد البعثة المصرية المرافقة لنادي الأهلي المصري برفع علم البلدين لتردد شعار "السيسي غادي يموت"
رفعت جماهير نادي "المغرب التطواني" المغربي لكرة القدم، شعارات منددة بمجزرة "رابعة"، ومساندة للرئيس المصري محمد مرسي، الأحد في أثناء مواجهة فريقها لفريق الأهلي المصري في منافسات ذهاب دور ثمن نهاية مسابقة دوري أبطال أفريقيا لكرة القدم.
قال رئيس حركة النهضة التونسية الإسلامية، راشد الغنوشي، إن العلمانيين في مصر وتونس "لم يستوعبوا غيرهم في الحكم، وعليهم عدم إقصاء الإسلامين من المشاركة السياسية".
قال مصدر أمني مصري، إن شرطيا قتل، وأصيب ثلاثة آخرون، جراء تفجير عبوة ناسفة، أعلى جسر رئيس بوسط القاهرة.
كشف نائب رئيس محكمة النقض المستشار محمد ناجي دربالة النقاب عن وجوه توجه بين القضاة الذين تعرضوا للإحالة إلى التقاعد، وعددهم 41 قاضيا، بتهمة ممارسة العمل السياسي، إلى تدويل ما تعرضوا له من مذبحة قضائية وصفها بأنها فضيحة مكتملة الأركان، وتسيء لأي نظام حاكم بل وتلتصق به تاريخيا.
لا شك أن قصة الانقلاب على حكم الرئيس محمد مرسي في مصر لها سوابق في التاريخ الحديث العربي الإسلامي، لكن هناك مثالا شديد القرب والشبه ربما لا يتفطن إليه الكثيرون.
سنة ونصف أو أكثر فصلت بين "وبكرة تشوفوا مصر" ( التي يحرص دائماً على نطقها ماسر ) وبين "لن أكبل أيدي المصريين في الثأر".
أكد البرلمان المصري الذي استأنف عقد جلساته مؤخراً بتركيا، أنه سيتخذ كافة الوسائل الممكنة في الخارج لدعم الحراك الثوري، في الداخل لتحقيق أهداف ثورة 25 يناير وإسقاط "حكم العسكر الذي اقترب، وأن ساعة الحساب قد لاحت لكل من اعتدى على حقوق وحريات هذا الشعب".
منذ قيام الثورة المصرية، وكلما شرعت في كتابة مذكراتي عنها، تداعت الأحداث، على نحو يمنعني في كل مرة من مواصلة الكتابة، وقد اعتبرت أن مرور أربع سنوات على قيامها فرصة للكتابة، لكن الأحداث والمواقف الآنية، تجعل من الكتابة عن تفاصيل ما جرى في أيام الثورة، ترف لا نملكه!
دعا التحالف الوطني لدعم الشرعية ورفض الانقلاب، المؤيد للرئيس محمد مرسي، "جموع الشعب المصري الثائر إلى انتفاضة الغضب الأربعاء 28 كانون الثاني/ يناير، استمراراً لموجة 25 يناير "مصر بتتكلم ثورة، المزلزلة لأركان الانقلاب وبلطجيته، ومستمرة حتى يوم الجمعة 30 كانون الثاني/ يناير".
قال الدكتور محمد البرادعي، نائب رئيس الجمهورية السابق، إن الإسلاميين ـالذين كان من أشد المنتقدين لهم إبان وجودهم في السلطة بمصرـ لن يختفوا من المشهد ومن الخطأ الدفع بهم تحت الأرض.
بقدر الاهتمام الذي أولته الصحف المصرية بالذكرى الرابعة لثورة 25 يناير 2011 إلا أنها لم تتطرق، إلا قليلا، لملف مفقودي الثورة الذي يضم في طياته ما لا يقل عن ألف ومائتين مفقود، منذ الثورة، وحتى الآن، ولا يعرف عنهم ذووهم شيئا.