هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قالت وسائل إعلام إسرائيلية؛ إن وفدا يترأسه جنرال رفيع في جيش الاحتلال، أنهى الجمعة، زيارة استغرقت عدة أيام إلى المغرب.
أعلنت دولة الاحتلال الإسرائيلي أنها ستستضيف لقاء يجمع بين وزراء خارجية الولايات المتحدة والإمارات والمغرب والبحرين.
قال مسؤول إسرائيلي كبير، في مقابلة مع المحلل والكاتب الإسرائيلي عموس هرئيل؛ إن "صعود عبد الفتاح السيسي إلى سدة الحكم، حسّن جميع العلاقات مع مصر بعد سنوات قاسية".
أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الجمعة، أن رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي نفتالي بينيت، "قد يزور تركيا".
أطلق المخرج الأردني زيد غزال مساء الأربعاء فيلمه السينمائي "كرامة" على مسرح مجمع النقابات المهنية الأردنية بحضور نخبة من الفنانين والسياسيين الأردنيين.
سقوط الذرائع العربية بمحاصرة الدور الإيراني في سوريا، أو الوقوف خلف الشعب السوري ودعم معاناته، مع التطبيل الرسمي للرواية الصهيونية في بعض إعلام التصهين وشن هجمة شرسة على ضحايا المشروع الصهيوني من الفلسطينيين، كشف كم الأباطيل التي يتستر خلفها حلف الاستبداد والتصهين..
أزمة عميقة تعيشها بعض دول المنطقة تمنعها من الوصول للديمقراطية بسبب عوامل عدة.. في هذا المقال الصوتي يستعرض الكاتب أبرز 4 حالات أُجهضت فيها الديمقراطية في العالم العربي.. استمع وشاركنا رأيك
في هذا البودكاست يشرح كاتبنا ضرورة رفض التطبيع مع الاحتلال تحت أي مبررات كانت.. فهل تتفق معه؟
قرر المدربان الأردني محمد السعود والجزائري إبراهيم سرقمة الانسحاب من دورة دولية مقامة في البحرين لمدربي الرياضات القتالية، بسبب مشاركة فريق من الاحتلال الإسرائيلي فيها.
انسحب عدد من المدربين الأردنيين وجزائري من دورة دولية للمدربين في رياضة الفل كانت والكيك بوكسينغ، رفضا لمشاركة وفد رياضي إسرائيلي في الدورة المقامة في البحرين..
هذا التطبيع يعبر عن فشل رئيس السلطة محمود عباس وفريقه في استثمار توتر العلاقات التركية الإسرائيلية لصالح قضيتنا، بالعمل على تعزيزها والاستفادة من قوة تركيا في تشكيل جبهة عربية وإسلامية رسمية قوية تناهض التطبيع وتمنع اتساع رقعته
بالرغم من الطابع التجريدي لهذه المقالة، فلا شك أنّها كتبت بدافع من السجالات التي تلت زيارة رئيس كيان العدوّ لتركيا، وكنتُ قبل ذلك بأسبوعين كتبت مقالة بعنوان "عن التطبيع التركي.. والخلط بين الموقف والتحليل" أحاول فيها مناقشة بعض ما أتوقع أنه سيقال بعد الزيارة..
في جميع هذه الحالات كان القرار سياسياً ولاعتبارات سياسية، وصانع القرار فيها جميعاً هو رئيس الوزراء سابقاً والرئيس حالياً أردوغان
الاحتجاجات الشعبية التركية التي سبقت استقبال هرتسوغ، في إسطنبول وأنقرة ومدن أخرى، هي التعبير الحقيقي عن الموقف الفلسطيني والعربي من الزيارة وعن قُرب؛ والتي تجاهلها أردوغان وأغلق نوافذ القصر عنها، وفشل لأوّل مرة منذ وصوله إلى الحكم، في التسويق الداخلي لهذا التقارب، بصورة تثبت أن فلسطين فوق كل المصالح
أطلق المغرب الأحد أول خط جوي مباشر لرحلات الركاب باتجاه الاحتلال الإسرائيلي، تعزيزا لتطبيع العلاقات بين الطرفين، والتي استؤنفت نهاية عام 2020.
لماذا صُدمنا من زيارة رئيس الكيان الأخيرة لتركيا واستقبال أردوغان له بحفاوة؟ ولماذا كان يعول بعضنا على تركيا كثيراً، على الرغم من علمهم أنها دولة عضو في الناتو -الذي يعطي الاحتلال الإسرائيلي الحق في كل شي- وتتعامل مع الفلسطينيين وغيرهم وفق ما يتماهى مع سياستها ومصالحها في المنطقة؟