هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
جيش الاحتلال ارتكب جريمة ضد الإنسانية في المغراقة والزهراء والمخيم الجديد شمال مخيم النصيرات راح ضحيتها 520 شهيدا وجريحا ومفقودا
هز زلزال بقوة 7.2 درجة على مقياس ريختر العاصمة التايوانية تايبية صباح الأربعاء.
استخدم المركز في تقييمه صورا عالية الدقة التقطتها الأقمار الصناعية وتم جمعها في 29 شباط/فبراير، وقارنها بصور ملتقطة قبل وبعد اندلاع الصراع الأحدث.
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، اليوم الأحد، عن ارتفاع حصيلة الشهداء جراء العدوان الإسرائيلي المستمر على القطاع لليوم الـ163 على التوالي..
وارتفعت حصيلة الشهداء في قطاع غزة منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي في السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي، إلى 31341، والمصابين إلى 73134، في حين لا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض.
عناصر من الدفاع المدني قاموا بانتشال عددا من جثامين الشهداء من بين أنقاض بعض المنازل المدمرة.
سلطت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية في تقرير لها، الضوء على حجم الدمار الهائل في قطاع غزة، مؤكدة أنه يشبه ما بعد القنبلة الذرية.
تحليل أجراه باحثون في جامعات أمريكية أظهر حجم الدمار الهائل الذي تعرض له قطاع غزة خلال العدوان الإسرائيلي المستمر منذ أربعة أشهر..
نصب فلسطينيون خياما مؤقتة، فوق ركام منازلهم، للتأكيد على التمسك بها والبقاء في أرضهم..
قال مركز الأمم المتحدة للأقمار الصناعية (يونوسات) “إن 69147 مبنى تعرض للضرر في غزة، أي ما يعادل نحو 30 بالمئة من إجمالي المباني في القطاع”.
ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" أن الاحتلال ومنذ تشرين الثاني/ نوفمبر قام بـ 33 عملية هدم عن بعد دمرت فيها مئات المباني، بما فيها المساجد والمدارس وأحياء بكاملها..
وفي 27 تشرين الأول/ أكتوبر الماضي بدأ الاحتلال عملية برية شملت توغله في عدة مناطق وأحياء بمحافظتي غزة والشمال..
يشير كتاب المقال إلى أن الاحتلال الإسرائيلي دمّر كل شيء في غزة، بما في ذلك المشاريع والخدمات التي موّلتها الولايات المتحدة كما قتلت أكاديميين وأطباء وغيرهم ممن تلقوا تدريبهم في الولايات المتحدة
وليد الهودلي يكتب: ماذا علينا أن نفعل بعد أن دُقّ ناقوس الخطر أكثر من ألف مرة، ألف مسجد وآلاف المشافي والمدارس والجامعات والكنائس والمربعات السكنية والأبراج وما يزيد على الثلاثين ألف شهيد ومفقود وقرابة الستين ألفا من الجرحى والمقعدين؟ أليست كفيلة بتحريك المياه الراكدة الآسنة لتحدث إعصارا يأكل الأخضر واليابس ويسير خلف غزة لنهضة وقيامة الأمة؟
رغم الدمار الهائل والظروف القاسية التي يعاني منها شمال قطاع غزة، إلا أن الحاج عبد السلام الدوش يرفض المغادرة ويصر على لم شتات عائلته ببيت من الصفيح يحاول بناءه على أنقاض بيته المدمر في بيت لاهيا..
شهادة صادمة قدمتها للأستاذة الزائرة في قسم العلوم السياسية في جامعة ألبيرتا، غادة عقيل عن أوضاع عائلتها في غزة، وقالت إنهم بين خيارين لا ثالث لهما؛ إما البقاء في منزلهم والموت معا، أو التشرد والموت متفرقين.