هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
شهدت لبنان، السبت، احتجاجات بدعوة من حراكين شهيرين هما "حقي" و"طلعت ريحتكم"، وصلت إلى مقار حكومية عدة.
خيمت حالة من الصدمة والذهول بين الأوساط الصحفية في تونس، بعد إقدام مصور صحفي شاب على إنهاء حياته حرقا بمحافظة القصرين، احتجاجا على وضعيته المهنية والاجتماعية المزرية.
أعلن وزير العمل والتنمية الاجتماعية السعودي أحمد الراجحي الأحد، قصر العمل في 41 نشاطاً ومهنة في القطاعين السياحي وغير الربحي والأسواق المغلقة، بمنطقة المدينة المنورة، على السعوديين والسعوديات.
كشف تقرير للبنك المركزي الجزائري حول الوضعية الاقتصادية لسنة 2017، ارتفاعا في نسبة البطالة التي اقتربت من 12 بالمئة، وهو ما يعادل مليونا و440 ألف عاطل عن العمل.
منعت قوات الأمن العراقية، الأحد، عشرات المحتجين من اقتحام السياج الخارجي لحقل "غرب القرنة 2" النفطي في محافظة البصرة، جنوبي البلاد.
تواصل الأرقام السلبية نخرها لجسد الاقتصاد المغربي الضعيف أصلا، حيث سجلت ثلاث تقارير رسمية صدرت بداية الأسبوع الجاري أن البلاد تسير إلى المجهول من الناحية الاقتصادية، من خلال تراجع الاستثمارات الخارجية، وتراجع الاحتياطي المحلي من النقد الأجنبي، وارتفاع مؤشر البطالة، وارتفاع الدين الخارجي.
أظهرت بيانات رسمية حديثة أن معدل البطالة بين السعوديين ظل عند مستوى قياسي مرتفع، يبلغ 12.9 بالمئة، في الربع الثاني من العام الحالي، مع استمرار إحجام الشركات الخاصة عن تعيين المزيد من الموظفين، رغم ارتفاع أسعار النفط.
كشفت المندوبية السامية للتخطيط (مؤسسة رسمية عليا للإحصاء) بالمغرب، الاثنين، أن مؤشر ثقة الأسر المغربية عرف تدهورا ملحوظا بالمقارنة مع العام الماضي، خاصة على مستوى التشغيل والادخار والمعيشة.
لقي أحد العاطلين عن العمل المنضوي تحت لواء "التنسيقية الوطنية للمعطلين المكفوفين حاملي الشهادات بالمغرب"، ليلة أمس الأحد، مصرعه بعد سقوطه من سطح مبنى وزارة الأسرة والتضامن بالرباط، خلال اعتصامه رفقة زملائه للمطالبة بالتوظيف المباشر في أسلاك الوظيفة العمومية، ما خلف صدمة واستياء عارما في مواقع شبكات
ينحدر قطاع الصناعة في قطاع غزة بشكل متسارع، متجها نحو الانهيار الكامل بفعل قيود الحصار الإسرائيلي المتواصل منذ العام 2006، والظروف الاقتصادية التي يعيشها الفلسطينيون سكان الشريط الساحلي الضيق..
رسم المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي صورة قاتمة عن الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية بالمغرب، مسجلا أن الفقر والبطالة تجاوزت حدود المقبول في البلاد، معتبرا أنها كانت المحرك الأول للاحتجاجات التي عرفها المغرب في الفترة الأخيرة.
قالت دراسة جديدة إن ثُلُثا المغاربة يشعرون بالإحباط بسبب عدم حصولهم على أجوبهم مقابل طلبات التوظيف التي يقدمونها، وسجلت ان واحدا من أصل 10 مغاربة يحصلون على وظيفة، وأقر 17 في المائة من المستجوبين ان الأوضاع الاقتصادية للبلاد سبب لعدم حصولهم على عمل.
أثار تصريح الناطق الرسمي باسم الحكومة المغربية، مصطفى الخلفي، بأن المغرب "يوفر فرص شغل هائلة" للحد من الهجرة السرية سخرية واسعة بين نشطاء شبكات التواصل الاجتماعي.
المشكلة ليست في سلامة الرصد، وإنما في الخيارات التي تمكن الدولة من الجواب عن التحديات الاجتماعية المقلقة، إذ الجواب ربما في مكان آخر، أشارت إليه خطابات ملكية سابقة حين طرحت سؤال: أين الثروة؟
أعرب العاهل المغربي، الملك محمد السادس، عن أسفه من تفاقم نسبة البطالة في صفوف الشباب، الذي يعتبره "الثروة الحقيقية للبلاد"، ودعا الحكومة لاتخاذ مجموعة من التدابير في أقرب الآجال؛ للتخفيف من الظاهرة، والملاءمة بين التكوين والتشغيل.
قفز معدل البطالة في تونس ليسجل خلال الربع الثاني من السنة الحالية نحو 15.4 في المئة، وهو ما يعني أن عدد العاطلين عن العمل يزيد عن 634 ألف من بينهم نحو 350 ألف من أصحاب الشهادات الجامعية، بحسب البيانات الرسمية للبلاد.