هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
وصل رئيس وفد المصالحة في حركة "فتح"، عزام الأحمد، مساء الثلاثاء، إلى قطاع غزة عبر معبر بيت حانون، للتشاور مع حركة "حماس" بشأن تشكيلة حكومة التوافق الوطني.
تحظى انتخابات مجالس الطلبة في الجامعات الفلسطينية باهتمام من قبل الأحزاب الفلسطينية وأنصارها، يكاد يوازي الاهتمام بالانتخابات الرئاسية والتشريعية، وظهر ذلك في حملات الحشد والاستنفار، والمتابعة المباشرة من القيادات، إضافة إلى إنفاق آلاف الدولارات على الدعاية الانتخابية.
رجح وزير خارجية الكيان الإسرائيلي أفيغدور ليبرمان، فوز حركة المقاومة الإسلامية حماس في الانتخابات الفلسطينية المقبلة.
أعربت محافل أمنية "إسرائيلية" عن رضاها عن تواصل التعاون الأمني القائم بين السلطة الفلسطينية و"إسرائيل"، على الرغم من التوصل لاتفاق المصالحة بين حركتي فتح وحماس.
من المتوقع أن يلتقي الرئيس الفلسطيني محمود عباس برئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" خالد مشعل في العاصمة القطرية الدوحة، بعد أجواء المصالحة والتوقيع على اتفاق "الشاطئ" بين وفد منظمة التحرير وحركة "حماس" الشهر المنصرم.
تبذل حركتا فتح وحماس حالياً جهوداً كبيرة لتعزيز مواقعهما في الوزارات المختلفة في كل من الضفة الغربية وقطاع غزة، عشية تطبيق اتفاق المصالحة، الذي تم التوصل إليه قبل أكثر من أسبوع في قطاع غزة.
كثيرا ما كان يقال أن محمود عباس «أبو مازن» مثل آخرين في السلطة، رجل «الخارج الفلسطيني» جاء «رجل الخارج» ليكون «خيار الخارج» فيما مضى.
أعلن تنظيم "سلفي جهادي" في قطاع غزة رفضه للمصالحة بين حركتي حماس وفتح؛ لأنها "تخالف الشريعة الإسلامية"، على حد رأيه.
قال قيادي بارز في حركة "حماس" إن حال الأجهزة الأمنية "سيبقى على ما هو عليه" في الضفة الغربية وقطاع غزة إلى حين تشكيل الحكومة التي سيتم تشكيلها "بعد إجراء الانتخابات التشريعية الفلسطينية".
يترقب الشارع الفلسطيني تطبيق خطوات ما بات يعرف باتفاق "الشاطئ" نسبة إلى مخيم الشاطئ في غزة الذي وقع فيه اتفاق المصالحة بين وفد منظمة التحرير وحركة "حماس"، والتطبيق الفعلي على الأرض لاتفاق القاهرة والدوحة.
للأسف الشديد منذ سبع أعوم وكل عام أكتب نفس المقال مع اختلاف الأرقام للأسوأ على أمل أن يتغير واقع العمال المرير في قطاع غزة، لكن هذا العام و مع أجواء المصالحة والتوقيع على اتفاق إنهاء الانقسام أعطn بريق أمل للعمال بتحسين أوضاعهم في المستقبل القريب
كتب رمزي بارود مدير التحرير في موقع "ميدل إيست آي"، معلقا على اتفاق مخيم الشاطئ في غزة بين حركة المقاومة الإسلامية (حماس) وحركة فتح، الذي أنهى سنوات من الخلافات بين الطرفين قائلا إنه لسنين طويلة طمحت الفصائل الفلسطينية لتحقيق الوحدة، وظلت الوحدة تراودها لسنوات طويلة.
في جملة اعتراضية في السياق السياسي الإقليمي اختطف الفلسطينيون الأضواء في عملية أربكت المشهد السياسي كله ، ففي مخيم الشاطئ وفي بيت إسماعيل هنية وبدون وساطة مصرية مخابراتية هذه المرة ولا سعودية تفكك حماس وفتح كل الملفات الشائكة بينهما في ساعات ويصبح المستحيل ممكنا ..
بعض النقاشات التي دارت حول المصالحة بين فتح وحماس، قاربت هذه المصالحة من زاوية حكم السلطة وحسب، ويمكن أن ندرج في هذا الصنف من النقاشات كل تلك الحوارات التي تحدثت عن التداول السلمي على السلطة، والقبول بنتائج العملية الديمقراطية، والبحث فيما بعد المصالحة من حيث إمكان التنافس بين فتح وحماس على المؤسسات
قال قيادي بارز في حركة المقاومة الإسلامية حماس: "إن حركته لم تتخذ قرارا، فيما إذا كانت ستشارك في انتخابات رئاسة السلطة المقبلة أم لا".