هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
شنّ الداعية السعودي المعروف، محمد العريفي، هجوما على الطائفة العلوية، قائلا إن حقدها على أهل حلب تاريخي.
تناولت صحيفة روسية مشهورة الأوضاع في مدينة حلب السورية، وسلطت الأضواء على إصرار جيش النظام السوري على حسم المعركة فيها.
أخرجت بيوتها وطرقاتها وأسواقها العتيقة، الشعراء ابو الطيب المتنبي، وأبو فراس الحمداني، وعمر ابو ريشه، وأيضا سليمان الحلبي قاتل الجنرال كليبر قائد القوات الفرنسية أثناء احتلالها مصر، وإبراهيم هنانو أحد قادة الثورة السورية ضد الاحتلال الفرنسي.
نشرت صحيفة "سلايت" الناطقة باللغة الفرنسية تقريرا، تحدثت فيه عن عدم يأس المعارضة السورية التي تعتبر أن الخسائر التي تتكبدها في حلب، لا تعني نهاية النضال ضد "وحشية النظام السوري وحلفائه الروس والإيرانيين". لكن على الرغم من ذلك، لا يخفي جزء من المعارضة خيبة أمله العميقة نتيجة الخسائر التي تكبدها.
تحطمت طائرة حربية تابعة لقوات النظام السوري فوق الأحياء المحاصرة في حلب، مما أدى لمقتل طاقمها المؤلف من طيارين اثنين، فجر السبت، التي قالت إنها "لن تستسلم".
راجت أنباء خلال اليومين الماضيين عن موافقة جبهة فتح الشام المعارضة لنظام الأسد على المقترح الروسي الداعي لوقف القتال، وإدخال المساعدات للأحياء الشرقية في حلب والذي قيل إن المعارضة السورية تتفاوض حوله الآن.
نشرت صحيفة "ديلي تلغراف" تقريرا، تقول فيه إنه من المقرر أن تتفاوض قيادات الثوار السوريين مع روسيا في أنقرة يوم السبت، في محاولة لحل الأزمة في حلب..
أفاد ناشطون في مدينة حلب شمالي سوريا، أن قوات النظام السوري قامت بإنشاء معسكرات تجنيد للنازحين في المناطق التي سيطرت عليها مؤخرا، حيث بدأت منذ أيام بعملية استقطاب واسعة للشباب والرجال النازحين إلى معسكرات حي الصاخور ومنطقة النقارين قرب مطار النيرب العسكري، بغية تدريبهم وزجهم بالمعارك المشتعلة
ذرفت المذيعة اللبنانية ديما صادق الدموع، تأثرا بما يجري من جرائم بحلب، في نهاية حلقة برنامجها "نهاركم سعيد" على شاشة LBCI.
بالتزامن مع التطورات في مدينة حلب المحاصرة، تتسارع الأحداث بريف حلب الشرقي، ضمن عملية "درع الفرات" التي أطلقتها فصائل للجيش السوري الحر بريف حلب، بدعم من القوات التركية، بهدف طرد تنظيم الدولة من الشريط الحدودي مع تركيا
تدافع فصائل المعارضة السورية بشراسة، الجمعة، عن حي الشيخ سعيد الكبير شرق مدينة حلب، حيث قامت معارك ضارية ليل الخميس، في مواجهة النظام السوري الذي سيطر على أجزاء كبيرة من الأحياء الشرقية.
ينهار جمعة القاسم عندما يلتقي ابنته رشا للمرة الأولى منذ عام ونصف برفقة طفليها الصغيرين، وينفجر باكيا ويجثو أرضا أمام مركز جبرين لإيواء الهاربين من شرق حلب.
رغم أن أهله اضطروا إلى ترك منزلهم ومغادرة حلب قبل أن يحاصر جيش النظام المنطقة، فضل المتطوع الشاب أنس الباشا المكوث في المدينة وممارسة نشاطه كمهرج ليرسم البسمة على وجوه الأطفال، قبل أن يقتل تحت القصف.
دعت 224 منظمة مجتمع مدني أهلية محلية ودولية، في مختلف أنحاء العالم اليوم الخميس، أعضاء الجمعية العامة للأمم المتحدة إلى عقد دورة "استثنائية طارئة" للجمعية، للتحرك الفوري من أجل وضع حد لـ"الجرائم" المرتكبة من قبل نظام بشار الأسد، في سوريا.
وسط تواصل قصف النظام السوري الروسي على الأحياء الشرقية في مدينة حلب والتي تسيطر عليها المعارضة، وفي ظل "الجرائم الجماعية " بحق المدنيين الذين تركوا يواجهون مصيرهم تحت حمم القصف الكثيف ؛ تبرز المخاوف من سقوط المدينة "معقل الثورة" المدعومة من السعودية وتركيا وقطر؛ الأمر الذي يعد نصرا لا نظير له للاست
ذكرت صحيفة "فايننشال تايمز" في تقرير لمراسلتها إريكا سولومون، أن رموزا من المعارضة السورية بدأت محادثات سرية مع موسكو؛ لإنهاء القتال في حلب..