هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يؤكد إسقاط الطائرة المسيرة، التي تقدر قيمتها بملايين الدولارات، عن طريق الخطأ، حالة الفوضى التي تسود القتال الدائر حاليًا في شمال سوريا.
إنه الدكتور فاروق إبراهيم مواسي، الأديب والناقد والشاعر الفلسطيني. المولود في قرية باقة الغربية عام 1941. درس الابتدائية والإعدادية وحفظ السور القرآنية والأناشيد الدينية في قريته. وانتقل عام 1957 إلى مدرسة الطيبة الثانوية، التي تخرج منها عام 1959..
لا تعد هذه هي الحالة الأولى التي يقوم بها جيش الاحتلال الإسرائيلي باستهداف نفسه وجنوده عن طريق الخطأ٬ فقد شهد قطاع غزة استهداف الاحتلال لعدد من جنوده بالخطأ.
هو حلمي مصباح حافظ أبو شعبان المولود في حي الزيتون بمدينة غزة عام 1911 في ظل الحكم العثماني للمنطقة قبل الحرب العالمية الأولى. درس في كُتّاب المسجد العجمي القريب من بيتهم وهو في الخامسة من عمره..
أفادت وسائل إعلام عبرية بسقوط طائرة مسيرة على مقربة من الحدود المصرية، ما أدى إلى إغلاق الشارع رقم 12 المحاذي للحدود.
وُلدت سميرة محمد زكي أبو غزالة عام 1928 في مدينة نابلس لعائلة نابلسية معروفة. ترعرعت وأنهت دراستها الابتدائية في مدينة الرملة، حيث كان يعمل والدها، وبدأت في مطلع الأربعينيات تتنسم مبادئ الحرية والوطنية والنضال ضد الاستعمار، وعايشت النضال الفلسطيني طفلةً تتحرك بين الفعاليات في المدينة..
تتواصل وتيرة المواجهات العسكرية بين روسيا وأوكرانيا في الوقت الذي تحاول فيه كل من موسكو وكييف تعزيز مواقعهما، وسط استخدام الطائرات المسيرة تساؤلات حول مستقبل الحرب وأثرها على الأمن الإقليمي.
كشفت صحيفة يديعوت أحرونوت، أن رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، كاد يقتل بهجوم الطائرة المسيرة التي ضربت مقر إقامته في قيساريا، لو تواجد فيه..
قبل يومين، أفاد مكتب نتنياهو بأن طائرة مسيرة أُطلقت من لبنان باتجاه منزله في قيساريا، بينما لم يكن هو وعائلته متواجدين هناك. ورغم الحادثة، فإنها لم تُطلق صفارات الإنذار في المنطقة، بحسب ما ذكرت وسائل الإعلام الإسرائيلية..
هو جمال إسكندر قعوار، ولد في 19 كانون الأول/ ديسمبر 1930 لعائلة مسيحية من الروم الأرثوذكس في الناصرة، التي تلقى فيها دروسه الابتدائية والإعدادية، وكذلك الثانوية التي خوّلته أن يصبح معلماً للغة العربية في حيفا. وهناك درس في جامعة حيفا، وحصل على شهادته الجامعية في اللغة العربية وآدابها والتربية..
إنه الأديب والشاعر والمناضل حنا إبراهيم إلياس، المولود في قرية البعنة الجليليَّة، عام 1927. يُعدّ من أوائل الشعراء والكتاب الفلسطينيين الذين عُرفوا بشعراء المقاومة تحت الاحتلال، والذين كتبوا الشعر الوطني السياسي بعد عام النكبة 1948 في الداخل المحتل..
وتبنَّت "المقاومة الإسلامية في العراق" هجمات صاروخية على أهداف في دولة الاحتلال خلال الساعات الأخيرة.
كان شاعرنا زاهداً بالشهرة، لم يسعَ إلى تحقيق ذاته من خلال الشعر، مع أنه كان معروفاً في الساحة الشعرية النابلسية وكان له مجلس أدبي ولغوي أشبه بالصالون يرتاده الكثيرون ممن يعشقون اللغة والأدب والشعر. كان صديقاً لعائلة طوقان، وخصوصاً الشاعرة فدوى طوقان، وشقيقها الشاعر إبراهيم طوقان، وله معهما رسائل شعرية..
آمن شاعرنا بالفعل أكثر من القول، وكتب في ذلك نثرا، كأنه يحاكي الوضع في أيامنا هذه، وأجدني مستعجلا لأنشر هنا مقطعا قصيرا من قطعة أدبية نشرها عن الكلام المنمق والخطب العصماء في المؤتمرات ختم كلامه بالفقرة التالية: "نحن يا صحبي بحاجة إلى شيءٍ واحدٍ. ذلك هو أن نُكمّ أفواهنا إلى الأبد، وأن نصمّ آذاننا، إلا عن سماع قائد الكتيبة التي تقتحم النار؛ غسلا للعار، تحقيقاً للثأر".
أكد حزب الله اللبناني، أن الهجوم جاء "ردا على الاعتداء الذي طال منطقة البقاع شرق لبنان ليل الثلاثاء".
ولد الشاعر علي محمد السرطاوي في قرية سرطة قضاء نابلس، سنة 1906. توفي والده الشيخ محمد (شاعر وأديب أزهري) وتركه طفلاً، فتولى رعايته وتعليمه عمه عبد القادر، تلقى دروسه الأولية في كُتّاب القرية، اختارته مديرية المعارف العامة عام 1922 مع نفر من أمثاله من أبناء القرى بلواء نابلس للالتحاق بدار المعلمين الابتدائية في القدس ثم المدرسة الثانوية..