هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
حشدت أحزاب المعارضة الجزائرية عدة آلاف من أنصارها اليوم الجمعة لتدعو إلى مقاطعة الانتخابات التي تجري الشهر القادم ولرفض ترشح الرئيس عبد العزيز بوتفليقة لولاية جديدة بعد 15 عاما في حكم البلاد.
توفي شاب جزائري، الجمعة 21 آذار/مارس، إثر إقدامه على الانتحار حرقا، بمحافظة وهران، غربي الجزائر، احتجاجا على تنفيذ حكم قضائي ضده، يقضي بإخلائه المسكن الذي كان يقطن فيه.
كشفت صحيفة الشروق الجزائرية، الأربعاء، عن قيام إدارة الجامعة بولاية تلمسان بتكريم طالبات الجامعة بمصاحف للقرآن الكريم مدنسة بصور فنانات شبه عاريات.
حذر الرئيس الجزائري الأسبق، اللواء اليامين زروال، من خطورة ترشح الرئيس الحالي عبد العزيز بوتفليقة لولاية رئاسية جديدة على التحول الديمقراطي، داعياً إلى إقامة نظام سياسي جديد.
أعلن نائب في البرلمان الجزائري، استقالته من البرلمان، الأربعاء 19 آذار/ مارس، في سابقة، لم تعهد مثيلها المؤسسة التشريعية الجزائرية، بسبب ما أسماه "غياب الرقابة واكتفاءه بالمصادقة على قوانين الحكومة" وكذلك توزيع الحكومة مخصصات مالية للمحافظات دون سند قانوني، في إشارة منه إلى ماكان يقوم به الوزير الأو
صدرت الثلاثاء أحكام بالسجن راوحت بين ثلاثه أشهر و18 شهرا بتهمة "التجمهر على الطريق العام" بحق عشرة أشخاص أوقفوا إثر المواجهات التي شهدتها مدينه غرداية. ومواجهات مذهبية تشل الحياة.. والطرف الثالث متهم بافتعال الأزمات بين العرب والميزابيين الإباضيين.
اختيرت الثلاثاء رسميا اللجنة المستقلة لمراقبة انتخابات الرئاسة في الجزائر والمقررة يوم 17 نيسان/ أبريل القادم . وتضم اللجنة التي اختيرت بمقر محافظة الجزائر العاصمة بحضور الأمين العام لوزارة الداخلية احمد عدلي، ممثلين عن مرشحي السباق الرئاسي الستة.
يتحدث الجزائريون عن مسؤول رفيع في الدولة، فريد من نوعه، هو عبد المالك سلال، الوزير الأول السابق، والمدير الحالي للحملة الانتخابية للرئيس المترشح عبد العزيز بوتفليقة لانتخابات الرئاسة في 17 ابريل/ نيسان الداخل، وذلك على خلفية تصريحاته الهزلية غير المتوقعة، منذ أن تولى رئاسة الوزارة في أيار/ مايو 2012
تسببت المواجهات المذهبية المتقطعة في مدينة غرداية، جنوبي الجزائر، منذ ديسمبر/كانون الأول الماضي، بين العرب والأمازيغ الإباضيين، في خسائر بقرابة 40 مليون دولار، بحسب مصادر رسمية وممثلي التجار المحليين.
دعا رئيس حركة مجتمع السلم الجزائرية المعارضة (الإخوان المسلمون) عبد الرزاق مقري الاثنين الحكومة إلى الاستقالة؛ بسبب ما وصفه بـ"الفشل" في وقف الصدامات العرقية في مدينة غرداية جنوب البلاد، متسائلا: "هل عرفت الجزائر مخاطر كالتي تعيشها في هذا العهد، وهل توجد في الجزائر جهة غير نظام الحكم يهدد هذا البلد؟
يتجه الوضع في محافظة غرداية، جنوب الجزائر، إلى مزيد من التعفن، إثر تنامي المواجهات بين العرب المالكيين و الميزاب الأباضيين، في وقت دخلت "قيادة أركان" الحملة الانتخابية للرئيس المترشح عبد العزيز بوتفليقة، حملة انتخابية مسبقة غفلت عن أي إشارة لما يجري بالجنوب من اقتتال لم تشهد المنطقة، مثيلا له من قبل.
مأساة بكل المقاييس، تلك التي تكابدها فصولها المريرة عائلات جزائرية، ما تزال تتجرّع بمرارة فقدان أبنائها، الذين أبحروا سرّا منذ سنوات عبر قوارب لبلوغ السواحل الإسبانية
كتب فهمي هويدي: يصفعنا خبر الصباح إذ نعي إلينا أمس مقتل ستة من الجنود المصريين في هجوم إرهابي. وهي جريمة من النوع الذي يبعث إلينا رسالة ذكرتنا بما تمنينا أن ننساه. سواء إرهاب التسعينيات الذي استهدف رموز السلطة أو عشرية الجزائر السوداء التي بدت صراعا بين الجماعات المسلحة من جانب والجيش والشرطة من جان
أصيب ما لا يقل عن 150 شخصا بجروح متفاوتة في مواجهات مذهبية في بغرداية جنوب العاصمة الجزائرية بين العرب السنة والأمازيغ الإباضيين، بحسب مصدر طبي من مستشفى المدينة.
قال عبد المالك سلال مدير حملة الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة المترشح لولاية رابعة في خطاب انتخابي، أمام آلاف الطلبة بقاعة ضخمة بالعاصمة، إن ما يسمى "الربيع العربي" الذي أطاح بعدة أنظمة في المنطقة "حشرة" أغلقت الجزائر كل الأبواب أمامها.
احتج مئات من الناشطين أمام مقر إدارة جامعة الجزائر بالعاصمة ضد النظام الحاكم وترشح الرئيس عبدالعزيز بوتفليقة لولاية رابعة دون تدخل من مصالح الأمن التي كانت حاضرة بكثافة عكس المرات السابقة حيث تم تفريق وقفات مماثلة واعتقال نشطاء.