هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تقول السلطات ومحامون إن التفجيرات والهجمات الانتحارية قتلت 129 شخصا في باريس الجمعة الماضي، لكن فرنسا تتوقع أن تدفع تعويضات لما يربو على ألفي شخص بعد الهجمات التي لم يسبقها مثيل، وهي مدفوعات من المرجح أن تشكل ضغطا على صندوق التعويضات وتدفع إلى إجراء تعديلات في طريقة تمويله.
قال مسؤولون بلجيكيون وخبراء: "إن مقتل الجهادي البلجيكي الذي يشتبه بأنه وراء سلسلة من الهجمات في فرنسا قد قضى على "عنكبوت" شبكة تابعة لتنظيم الدولة الإسلامية ومقرها بروكسل، لكن مخاطر أخرى لا تزال قائمة".
أظهرت وثيقة، من المقرر تبنيها الجمعة في بروكسل، أن الدول الأوروبية وفي طليعتها فرنسا، تريد مراجعة سريعة لقواعد فضاء شنغن من اجل أن تشمل المراقبة المنهجية على الحدود الخارجية للاتحاد
قال مدعي باريس فرانسوا مولان في بيان الخميس أن البلجيكي عبد الحميد أباعود الذي يشتبه أنه الرأس المدبر لهجمات باريس كان بين القتلى حين داهمت الشرطة شقة سكنية في ضاحية سان دوني في العاصمة الفرنسية.
نشرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية مقطعا مصورا، يظهر استهداف أحد مقاهي باريس، في العمليات التي خلفت 128 قتيلا ونفذها تسعة مهاجمين ينتمون لتنظيم الدولة..
قال رئيس الوزراء الفرنسي مانويل فالس اليوم الخميس إن فرنسا قد تواجه خطر حرب كيماوية أو جرثومية في حربها مع "المتطرفين".
أثار مقتل كلب بوليسي أثناء مداهمة في ضاحية سان دوني في باريس موجة من الحزن على وسائل التواصل الاجتماعي الأربعاء.
قال الادعاء إن ثلاثة أشخاص أعلنوا تأييدهم لتنظيم الدولة طعنوا مدرسا في مدرسة يهودية في مدينة مرسيليا، جنوب فرنسا، الأربعاء، لكن حياته ليست في خطر.
نشرت صحيفة لوبوان الفرنسية تقريرا، قالت فيه إن نظام بشار الأسد يعدّ الطرف الأكثر استفادة من التطورات السياسية التي أعقبت هجمات تنظيم الدولة على العاصمة الفرنسية، إذ إن هذه الأحداث ساهمت في تعزيز مكانته في مواجهة خطر تنظيم الدولة.
نشرت قناة "العالم" الإيرانية تسجيلا مصورا يظهر أحد الشبان المشاركين في هجمات باريس، قالت إن صحيفة "الآس" الإسبانية بثته.
كشفت وكالة "رويترز" للأنباء، أن من بين قتلى هجمات باريس الأسبوع الماضي شقيقتان كانتا تحتفلان بعيد ميلاد صديق، واحدة منهما مهندسة معمارية واعدة والثانية موسيقية موهوبة، أطلق عليهما الرصاص وهما تقومان بالتسوق في وقت متأخر.
أعلن مسؤولون أمنيون أوروبيون مساء الأربعاء أن قوات كوماندوز فرنسية قتلت العقل المدبر لهجمات باريس عبد الحميد أباعود، وهو مواطن بلجيكي من أصول عربية يبلغ من العمر 27 عاما، وذلك في نهاية عملية أمنية معقدة اشتبكت خلالها مع عدد من المسلحين في أحد أحياء العاصمة الفرنسية.
أغلق موقع "فيسبوك"، صفحة تدعو إلى تنظيم حفل جنس جماعي في ساحة الجمهورية بباريس، مقرر الخميس، وذلك بعدما قام عدة مستخدمين بإشعار فيسبوك بأن صورة الحدث ليست مناسبة لقوانين هذا الموقع، وأنها تتضمن أجسادا عارية بشكل كامل.
نشرت مجلة جيوبوليس الفرنسية؛ تقريرا حول تضامن دول الخليج مع باريس، إثر الأحداث الدموية التي تعرضت لها في 13 تشرين الثاني/ نوفمبر، بعد أن تلونت العديد من المعالم المعمارية بدول الخليج بالألوان الثلاثة للعلم الفرنسي، رغم أن هذا التضامن أثار جدلا كبيرا بين عامة سكان هذه المنطقة المحافظة.
نشرت صحيفة "لوبرزيان" الفرنسية، تقريرا حول "فشل" الأجهزة الأمنية الفرنسية في مراقبة العناصر "المتشددين" الذين ثبت تورطهم في الهجمات الأخيرة بباريس، رغم توفر مؤشرات عن النوايا والتحركات المريبة التي قام بها هؤلاء العناصر في داخل أوروبا وخارجها..
طالب مركز القاهرة لدراسات حقوق الإنسان أوروبا بألا تكرر "الاستراتيجية الخاطئة التي اتبعتها الولايات المتحدة الأمريكية منذ 14 عاما في أعقاب هجمات 11 سبتمبر"، مؤكدا أن تلك الاستراتيجية ساهمت في النمو المتسارع للإرهاب وقوى التطرف العنيف..