هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أجريت، الأحد، مباحثات لتعزيز العلاقات الاقتصادية والصناعية بين البلدين، وذلك على هامش أعمال المنتدى التركي السعودي للاستثمار والأعمال الذي تحتضنته مدينة إسطنبول..
تداولت وسائل إعلام تركية، صورا تظهر رسالة نصية أرسلتها "تركسل" إلى موظفيها، تعلن فيها "انتهاء اتفاقياتها مع ستاربكس على أن يتم إخطارهم قريبا بالاتفاقيات المبرمة مع سلاسل المقاهي الجديدة"..
قبل أعوام، انشق كل من رئيس الوزراء الأسبق أحمد داود أوغلو، ووزير الاقتصاد الأسبق علي باباجان، عن حزب "العدالة والتنمية" بعد خلافات حادة مع أردوغان، ليقررا على إثر ذلك شق طريقهما السياسي بمفردهما عبر تأسيس حزبيهما الخاصين..
بعض المصريين المعارضين لم يبدوا تفاؤلا بلقاء أردوغان والسيسي، وبينهم الأكاديمي الدكتور عصام عبدالشافي، الذي قال عبر موقع "إكس"، إن أردوغان "لن يحقق أي هدف مما يسعى إليه من هذا النظام من ناحية، ولأن هذه الزيارة تتعارض وكل القيم والمبادئ التي تحدث عنها أردوغان بعد انقلاب 2013"..
قال رئيس هيئة الإغاثة الإنسانية التركية، إن سفن كسر الحصار ستنطلق قريبا إلى غزة.
وقع الرئيس التنفيذي للصندوق السعودي للتنمية، سلطان بن عبدالرحمن المرشد، ونائب وزير الخزانة والمالية التركي، عثمان كيليك، اليوم، اتفاقية قرض تنموي ميسّر بقيمة 55 مليون دولار.
بعد قطيعة دامت زهاء عشر سنوات، ومواقف متشددة خاصة من الرئيس التركي تجاه النظام المصري ورئيسه، حل أردوغان ضيفا على القاهرة، وقد جاء هذا التبدل في المواقف والسياسات نتاجا للتطورات التي شهدتها المنطقة خلال الثلاث سنوات الماضية، والتي كان من مظاهرها تفكك الحلف الخليجي المصري المناوئ لتركيا وقطر.
حظيت زيارة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إلى القاهرة الأسبوع المنصرم للقاء نظيره المصري عبدالفتاح السيسي باهتمام بالغ من قبل المتابعين والمراقبين داخل القاهرة وخارجها على اعتبار أنّها الزيارة الأوّلى لأردوغان إلى القاهرة منذ حوالي 12 عاماً بعيد اندلاع الخلاف بين الجانبين على إثر الانقلاب العسكري الذي جرى في يوليو عام 2013 ضد أول رئيس منتخب بطريقة ديمقراطية في تاريخ مصر الحديث.
زيارة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إلى مصر، لا تشكّل منعطفا في علاقات دول الإقليم فقط، إنما تؤشر للحظة مهمة واستراتيجية في الشرق الأوسط، بل وفي رؤية "اللاعبين" الأساسيين في المنطقة، للأدوار والعلاقات والتحالفات وموازين القوى..
ياسر عبد العزيز يكتب: طالما السياسة متحركة فإنه لا مستحيل، كل ما علينا فقط هو تحديد خياراتنا، وأول هذه الخيارات لمّ شمل الفرقاء وتوحيد الكلمة، ووضع رؤية على أسس علمية مبنية على المعلومات، ولن يكون ذلك إلا بانفتاح أكبر على الدوائر التي تحتويها، مع التذكير بأن الثورات قد تذبل لكنها لا تموت؛ طالما نهتم بها ونرعاها حتى تثمر.
تطرق الصحفي التركي عبد القادر سيلفي، في معرض حديثه عن زيارة أردوغان للقاهرة، إلى الرئيس المصري الراحل محمد مرسي الذي تصاعدت حدة الخلافات بين تركيا ومصر عقب الانقلاب العسكري عليه، قائلا: "هناك حقيقة اسمها مرسي في التاريخ المصري".
قبل زيارة الرئيس التركي إلى مصر، بحث وزير التجارة والصناعة المصري أحمد سمير، ورئيس الغرفة التجارية الصناعية بمدينة بورصا التركية إبراهيم بوركاي، ونائب رئيس اتحاد الغرف التجارية والصناعية التركية، خطة إنشاء منطقة صناعية تركية بمصر.
وفقا لعريضة الشكوى الجنائية التي حملت توقيع رئيسة النقابة فيليز ساراتش، فقد تم توجيه تهم في نطاق "القتل والتلوث المتعمد للبيئة، وإضافة مواد سامة، والإبادة البيئية وغيرها من الجرائم التي سيتم تحديدها خلال فترة المتابعة القضائية".
قال والي بورصة التركية، محمود دميرتاش؛ إن فرق الإنقاذ تمكنت من الوصول إلى حطام السفينة بواسطة روبوت تحت الماء، مشيرا "إلى أن السفينة استقرت في قاع البحر، الأمر الذي سيجعل عمليات البحث أسهل بالنسبة لنا".
قال وزير الخزانة والمالية التركي محمد شيمشك؛ إنه "من الممكن لتركيا أن تساهم ببناء وتشغيل المرافق، وأيضا المساهمة بنقل السياح عبر منظمي الرحلات السياحية بتركيا، ولهذا من مصلحتنا ومصلحتهم أن تتعاون السعودية وتركيا في هذه المجالات".
طرحت زيارة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إلى دولة مصر، لأول مرة في ظل نظام عبد الفتاح السيسي، تساؤلات عن تأثير الخطوة على حلحلة الأزمة الليبية؛ كونها من الملفات العالقة بين البلدين.