هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تتواصل الفعاليات والمظاهرات المطالبة بوقف العدوان الإسرائيلي على غزة في العديد من المدن والولايات الأمريكية..
هشام الحمامي يكتب: العنوان الحقيقي هو "كسر الطوق الحديدي" المفروض على الشرق العربي منذ نهاية الحرب العالمية الثانية. لكن وقت الإعلان الكاشف لم يحن بعد، فأحد أهم أطراف الموضوع، "الشعوب العربية"، لا زال نائما، لم يستيقظ بعد..
أعلن الجيش الأمريكي أن ناقلة نفط ترفع العلم الهندي أبلغت عن تعرضها لهجوم بطائرة مسيّرة أطلقها مقاتلو جماعة أنصار الله اليمنية "الحوثيون" خلال عبورها البحر الأحمر، حيث إنها قامت بإرسال نداء استغاثة إلى سفينة حربية أمريكية منتشرة في المنطقة..
قدم الأمريكيون أنفسهم صورة طبق الأصل لأدوار “كلين إستوود ولي فان كليف وشارل برونسن”، يحبون قليلا جدا ويحقدون كثيرا جدا، ولكنهم مع إسرائيل قدموا “حبا” جديدا وعنيفا.
قال الرئيس الأمريكي جو بايدن إنه لم يطلب من نتنياهو وقف إطلاق النار في غزة، وذلك خلال مكالمة مطولة بينهما، السبت، تناولت الحملة الإسرائيلية العسكرية في قطاع غزة.
قال الرئيس الأمريكي جو بايدن، إن "قلبه يعتصره الألم" بسبب تقارير أشارت إلى مقتل مواطن أمريكي يدعى غادي حجاي في السابع من تشرين الأول /أكتوبر الماضي.
استنزف الدعم الأمريكي المتواصل للاحتلال الإسرائيلي على الصعيد العسكري ميزانية وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاغون"، لاسيما أنه لم يكن ضمن مخطط تكلفة الميزانية..
قالت وكالة "بلومبيرغ" إن الكونغرس الأمريكي أقر عام 2023 أقل عدد من القوانين منذ سبعينيات القرن الماضي..
الصحيفة عن مصادر مطّلعة: هناك معاناة لدى الجنود الأوكرانيين من النقص في قذائف المدفعية على خط المواجهة مؤخراً، ما دفع بعض الوحدات العسكرية إلى التخلي عن الهجمات المخطط لها..
يوسع مشروع القانون إجراء واحدا لمساعدة أوكرانيا ضمن مبادرة المساعدة الأمنية لأوكرانيا حتى نهاية عام 2026..
الأولوية الآن ينبغي أن تكون لوقف إطلاق النار وإنهاء الحرب؛ حماية لأرواح المدنيات والمدنيين الفلسطينيين وللمنشآت العامة والخاصة في قطاع غزة من الدمار.
قال البيت الأبيض، الجمعة؛ إن إيران "متورطة بشكل كبير" في التخطيط للعمليات ضد سفن تجارية بالبحر الأحمر، وإن المعلومات الاستخباراتية التي لديها أساسية لمساعدة جماعة الحوثي اليمنية في استهداف السفن.
تواجه الولايات المتحدة الأمريكية ارتفاعا في التهديدات الداخلية، بشكل متصاعد منذ بداية الحرب بين الاحتلال الإسرائيلي والمقاومة الفلسطينية في قطاع غزة المحاصر.
كشف تقرير استقصائي مُرفق ببيانات تُنشر للمرة الأولى، النقاب عن كيفية عمل مجموعة من أكثر من 300 شخصية أمريكية ذات نفوذ ومؤيدة للصهيونية، بالتنسيق فيما بينها لتوجيه الرأي العام لصالح "إسرائيل" والتحكم بتدفق المعلومات ومصادرها، وممارسة الضغوط والابتزاز والتهديد والطرد من العمل من وراء ستار ضدّ معارضي السياسة الإسرائيلية والمتعاطفين مع فلسطين.
قالت مجلة فورين بوليسي؛ إن مشرعين يضغطون على بايدن ووجهوا رسالة إلى الإمارات للحد من الفظائع بالسودان.
أشار مقال نشر في موقع "ذي نيشين"، إلى كيفية تحريف الصهيونية اللغة من أجل تبرير احتلال فلسطين وتجريد سكانها الأصليين من حقوقهم، موضحا أن كل المشاريع الاستعمارية قامت على انحرافات في اللغة.