هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
حبيب أبو محفوظ يكتب: صمود غزة تجاوز حدود الجغرافيا، وصولا إلى الوعي الجمعي العربي..
هشام الحمامي يكتب: "طوفان الأقصى" بعثت لنا فيما بعثت من كل قديم جديد هذا "التصور" الذي كاد أن يغيب عنا على مدار السنوات الأخيرة، وبما يناسب موقعها تماما، وفيما يعني الأمة كلها، إنه المسجد الأقصى وإنها القدس..
قال المحلل العسكري الإسرائيلي عاموس هارئيل: "إلى جانب أمل حماس في التوصل إلى وقف طويل الأمد لإطلاق النار، فإن نيتها واضحة، بإطلاق سراح أكثر من 6000 سجين فلسطيني لدى إسرائيل"..
قال كالمان ليبسكيند: "نحن الآن تحت مراقبة جيراننا من القريب والبعيد، الفلسطينيين واللبنانيين والإيرانيين واليمنيين وغيرهم، وجزء مما نقوم به في قطاع غزة يهدف إلى التوضيح لهم أن صاحب المنزل قد جن جنونه"..
تظاهر آلاف الإسرائيليين في تل أبيب دعما لعائلات المحتجزين لدى حركة حماس في غزة مطالبين بالإفراج عنهم
وقالت الصحيفة: تحظى مقاطع الفيديو المؤيدة للمقاطعة بآلاف المشاهدين، وأحيانا الملايين، من المشاهدات على YouTube وTikTok مع رسائل مفادها أن الشراء من العلامات التجارية الأمريكية الكبرى يرقى إلى مستوى التواطؤ في قتل الفلسطينيين.
كان عدنان قال في رسالته المسجلة، إن ما وقعت فيه زوجته، وقع فيه كثيرون، وهو صب الغضب في جهة غير الجهة التي تستحقه..
قال البروفيسور اليهودي الشهير "نورمان فلينكشتاين: "لم يتبق لي سوى سنوات معدودة من حياتي، وحان الوقت للمضي قدما، لتأريخ كل تفاصيل الرعب تجاه هؤلاء الناس"..
وفي مواجهة إعادة انتخابه العام المقبل، يتعرض بايدن، بحسب "وول ستريت جورنال"، لضغوط من المشرعين والناخبين التقدميين، وخاصة الشباب منهم..
يُرتقب السبت الإفراج عن مزيد من الأسرى الإسرائيليين والأسرى الفلسطينيين في اليوم الثاني للهدنة بين حركة المقاومة الإسلامية "حماس" والاحتلال الإسرائيلي وسط هدوء حذر في القطاع المحاصر..
مع حلول أولى ساعات الهدنة المقررة بين المقاومة الفلسطينية وقوات الاحتلال الإسرائيلي في غزة، خرج رئيس النظام المصري عبدالفتاح السيسي، بمقترح مثير للجدل يقضي بإقامة دولة فلسطينية "منزوعة السلاح" على حدود 4 حزيران/ يونيو 1967، وعاصمتها "القدس الشرقية"..
الحقيقة أن فلسطينيّي غزة لا يحسب لهم أي حساب؛ فلا قيمة لحياتهم في أعين إسرائيل ولا في أعين حلفائها الغربيين.
جوزيف مسعد يكتب: بغض النظر عن مدى فضح أكاذيبها بانتظام منذ تأسيسها، فإن إسرائيل تمضي في مزاعمها الدعائية دون أن تقف الحقائق عائقا أمامها، حيث إنها على يقين من أن افتراءاتها ستحظى دائما بمصداقية لدى الإسرائيليين ولدى الغرب؛ لأنها مدعومة بالعنصرية المعادية للفلسطينيين والعرب والمسلمين. أما خارج الغرب، لا سيما في العالمين العربي والإسلامي، فلا تتمتع الدعاية العنصرية الإسرائيلية بأي مصداقية.
غازي دحمان يكتب: المرحلة المقبلة، ومهما قيل عن أن ما قبل الحرب لن تكون كما بعدها، لن تكون سوى عودة لسياسات سابقة، ومن خلالها ستحاول الطبقة الحاكمة في إسرائيل إقناع الجمهور بأنها انتقمت لقتلاها، بل وأنهت قدرات حماس، فيما ستصر حماس على ان إسرائيل فشلت في تحقيق أهدافها
علي إبراهيم يكتب: تُشكل المعطيات جزءا مما تعرض له الاحتلال على إثر معركة "طوفان الأقصى"، التي يعدها الكثير من الخبراء نقطة تحول في الإقليم، وأنها النقطة التي ستكثف الأحداث وتسرعها، ومع استمرار هذه المعركة سيتكشف المزيد مما سيعانيه الاحتلال ومجتمعه.
قال الأمريكي الإسرائيلي المدان في الولايات المتحدة بالتجسس لصالح تل أبيب، جوناثان بولارد؛ إنه كان على السلطات الإسرائيلية أن "تخرس" أفواه عائلات الأسرى لدى حركة المقاومة الإسلامية "حماس".