هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تدخل أزمة المياه بين مصر والسودان وإثيوبيا منحنى صعبا في ظل تزايد الخلافات بين دولتي المصب ودولة منبع النيل الأزرق، وتقاطع الموقف مع توتر عسكري على الحدود السودانية الإثيوبية.
الفوز في الانتخابات ليس كافيا لحكم مصر، إذ يحتاج حكام مصر إلى قبول المؤسسة الأمنية لهم والمواطنين بصفة عامة
رئيس المكتب السياسي بالمجلس الثوري المصري د.عمرو عادل: "النظام المصري يحتاج لتغيير جذري .. وهذه شروط نجاح الموجة الثورية الثانية" .. شاهدوا التفاصيل
أصبح أمل البعض متعلق بضغط الإدارة الأمريكية الجديدة لتحريك الملف
إلى أين وصل مشروع البنا بعد 72 عاما من استشهاده؟ وهل حقق كل ما دعا إليه؟ وهل كان الصدام حتميا مع الحكومات لتحقيق هذا المشروع؟ وهل هذا المشروع مقدس ومنزه عن المراجعة والاستدراك؟ وماذا يمكن أن تخسر مصر والأمة الإسلامية بغياب الإخوان؟
مازال مقال توفيق الحكيم (تربيةُ الرأي العامّ) ملهِمًا، ذلك المقال الذي اعتبَر اختلاف أزياء قِطاعات المجتمع المصري فيما بينها تجسيدًا لاستحالة وجود رأيٍ عامٍّ مصريٍّ متّسِق..
مع وصول مفاوضات سد النهضة الإثيوبي إلى طريق مسدود، تتشبث أديس أبابا باتفاق إعلان المبادئ الموقع بين مصر والسودان وإثيوبيا في آذار/ مارس 2015، وسط تساؤلات حول سبب تمسكها بالاتفاق..
عاد شاب مصري إلى أسرته بعد ضياعه قبل 21 عاما، وهو في سن الثالثة من عمره، وعثور عائلة عليه وتربيته حتى أصبح شابا.
قالت منظمات حقوقية مصرية، إن مواطنا توفي داخل مقر الأمن الوطني "أمن الدولة"، بمحافظة الشرقية، عقب مرور يومين على توقيفه، جراء "التعذيب"..
أثار تدشين كيان معارض مصري جديد بالخارج تحت مسمى "اتحاد القوى الوطنية المصرية"، ليصبح ممثلا للمعارضة أمام الداخل والخارج برئاسة السياسي المصري المعارض، الدكتور أيمن نور. تساؤلات بين العديد من النشطاء.
يتجه موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" إلى توسيع دائرة تصنيف الحسابات التابعة للحكومة، التي تقتصر حاليا على خمس دول.
طالبت "الشبكة المصرية لحقوق الإنسان" بإطلاق سراح المرشح الرئاسي المصري السابق لعام 2012، والقيادي السابق بجماعة الإخوان المسلمين، ورئيس "حزب مصر القوية"، وأحد أبرز رموز ثورة يناير 2011، والمعتقل قبل 3 سنوات الدكتور عبدالمنعم أبوالفتوح.
تركي آل الشيخ يسيء بتصرفاته وممارساته أولاً إلى السعودية، كما إلى علاقاتها العربية، على أمل أن يتم إيقافه بأسرع وقت ممكن وقبل أن يذهب بعيداً في مشروعه الانتقامي الفتنوي والمدمر
اللحظتان العظيمتان في تاريخ مصر الأولى بيضاء والأخرى سوداء كما يراها الناشط أحمد البقري نائب رئيس اتحاد مصر سابقا
السيسي تعلم الدرس الخطأ من مبارك.. فهل تكون النهايات متشابهة؟.. إليكم التفاصيل
لم تكن ثورة يوليو "مشروعاً ثورياً" لمصر فقط، وإنما حركة تحرر وطني أصيلة لمصر قادها عبدالناصر وزملاؤه، من هنا كان توجه يوليو ـ الدولة الوطنية ـ إلى تصفية الاستعمار كخطوة أولى، ثم إلى المشاركة في بناء كتلة التحرر الوطني، التي اتخذت إطاراً لها "حركة عدم الانحياز".