هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يرى مقال في موقع زمن إسرائيل في أن دولة الاحتلال أصبح يقودها رئيس وزراء غارق في تضارب المصالح مع فتيان التلال من المستوطنين، وممثليهم في الحكومة؛ والتطبيع مع تلاميذ كاهانا٬ في إشارة إلى حكومة اليمين المتطرف التي تقود دولة الاحتلال الإسرائيلي.
في مؤشر على تصاعدة حدة الخلافات داخل الحكومة الإسرائيلية، طالب الوزير المتطرف إيتمار بن غفير بإقالة الوزير في مجلس الحرب بيني غانتس، على خلفية تلويح الأخير بالانسحاب من الحكومة إذا لم تقدم خطة واضحة لليوم التالي للحرب على غزة.
يتظاهر آلاف الإسرائيليين بشكل متواصل في عدة مدن للمطالبة بتنحي حكومة بنيامين نتنياهو، وإجراء انتخابات مبكرة والإفراج عن الأسرى المحتجزين في غزة
يعتقد 42% من الإسرائيليين أن الوزير في مجلس الحرب بيني غانتس هو الأنسب لرئاسة الحكومة في الوقت الحالي، في حي يرى 29% أن نتنياهو الأفضل حاليا، وفق استطلاع نشرته صحيفة معاريف..
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، الأربعاء، استشهاد طفل فلسطيني برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، خلال مواجهات اندلعت في قرية حوسان غرب بيت لحم جنوبي الضفة الغربية المحتلة.
قالت صحيفة عبرية إن اليمين الإسرائيلي، يواجه حملة سياسية وقانونية ضد زعماء حزب "أزرق أبيض"، الذين يعانون بالأساس من خلافات داخلية، بشأن فرض ضم الاحتلال الضفة الغربية وغور الأردن، وهو العقبة أمام تشكيل الحكومة الإسرائيلية مع الليكود..
قال ديفيد بوكعي الباحث العسكري الإسرائيلي إن "ما يطرحه الجنرالات الإسرائيليون اليوم في حملاتهم الانتخابية سيؤدي بإسرائيل إلى فشل سياسي ذريع، لأن هؤلاء الجنرالات وقعوا في إخفاقات عسكرية كبيرة، وأي محاولة لإنجاحهم في الانتخابات القادمة سيعني أننا سنكون أمام اتفاق أوسلو2 مع الفلسطينيين".
قال رئيس هيئة الأركان الإسرائيلية الأسبق بيني غانتس الذي يعد أبرز المنافسين لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو في الانتخابات، أنه بالإمكان تنفيذ إنه بالامكان تنفيذ انسحاب جزئي لإسرائيل كالذي نفذ في غزة عام 2005، في إشارة على يبدو إلى الضفة لغربية المحتلة.