هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
كلمة واحدة وردت في الإسلام أخذت بشغاف قلبه ووضعته أمام قرار تغيير نمط حياته كاملا، وهي "العدالة".
مرور السنوات لم يفقد ميراثه وكفاحه ونضاله من أجل الحرية والعدالة بريقه وبقي جذوة مشتعلة وقبس من نار.
رحل الأرشيف التوثيقي الدقيق لتاريخ القدس ومقدساتها وبيوتها العتيقة..
كلمة السر في النظام الطبي الإسرائيلي، والدواء السحري الوحيد المتوفر للأسرى في سجون الاحتلال، هي حبة "الأكامول" التي تقدم علاجا لكل مرض أو داء يعاني منه الأسرى، بدء من الصداع وانتهاء بأمراض القلب والسرطان.
صراع تتبادل فيه أكبر ثلاث مجموعات عرقية في البلاد مواقع السلطة منذ 47 عاما، تسبب في تشريد أكثر من مليوني شخص إلى الدول المجاورة التي تعيش هي الأخرى حالة من عدم الاستقرار السياسي والأمني. .
إيريك زمور، كاتب يميني فرنسي يثير الجدل بآرائه المتعصبة والعنصرية المتطرفة. جزائري الأصل (امازيغي)، يهودي الديانة، وفرنسي الجنسية، اعتبر ملهما لسفاح مجزرة نيوزيلندا، ولمنفذ الاعتداء المسلح على مسجد بايون جنوب غربي فرنسا.
فصل قاتم وأسود في تاريخ الجمهورية الفرنسية..
تؤكد شهادات متطابقة، بأنه كان يمتلك هيبة وجاذبية، وكان صلبا وبسيطا في ذات الوقت.
خطوة ليست غريبة عنها، رغم ما أثارته من جدل في الأوساط الثقافية والسياسية في أوروبا ودولة الاحتلال، فقد دأبت على بث دعايتها الثقافية ضد العنصرية والقمع ومصادرة حقوق الآخرين.
يعد من أبرز رواد الأدب العربي، والأدب التونسي على وجه التحديد، يتميز شعره بمحاكاته للأثر الأندلسي. .
نثروا دمهم على طرقات أم الفحم وكفركنا، وجابوا شوارع المدن والقرى في فلسطين المحتلة عام 1948 وهم يحملون أرواحهم على أكفهم.
اشتهر بصلابته المبدئية لدرجة الجمود رغم "خفة ظله"، وعشقه للنظام وكره الفوضى.
سيدة مفعمة بالحيوية والحركة، شخصية محبوبة وطموحة ورسامة وفنانة، كانت تتقن رسم البسمة على وجوه الأطفال حين تجتمع بهم، كانت تشتري ملابس "المهرج" ومستلزماته من بالونات ملونة وهدايا تسعد قلوب الأطفال وترسم الفرح على وجوههم الصغيرة.
ما أن هبطت طائرته في قندهار، ثاني أكبر مدن أفغانستان ومهد حركة طالبان حتى أعلنت "الحركة" بالتزامن، عن انتهاء الحرب التي مزقت البلاد..
مقدسي أحب فلسطين كما أحب الأردن وتقاسما دقات قلبه الذي توقف عن الخفقان بعد رحلة طويلة في خدمة المشروع السياسي للحركة الإسلامية في الأردن وفلسطين..
وصف الرحالة العربي ابن بطوطة الأفغان بالقوة والبأس الشديد عند زيارته لمدينة كابول وما جاورها..