هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
كشفت عدّة وسائل إعلام عبرية، عن موعد إنهاء عملية العسكرية في رفح، خلال الفترة القادمة، فيما أبلغت الأجهزة الأمنية الإسرائيلية عن المستوى السياسي، بأنه لا ينبغي التردّد في إعلان واضح بخصوص العملية فى رفح.
يواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على قطاع غزة لليوم الـ 259 على التوالي، فيما خاضت المقاومة الفلسطينية اشتباكات ضارية مع جنود الاحتلال غرب مدينة رفح.
حذّر لواء الاحتياط في جيش الاحتلال الإسرائيلي، اسحق باريك، من قرار القيادة السياسية والعسكرية، استمرار الحرب، مؤكدا أنه سيتسبب في تكرار فشل الاحتلال الواقع في الحرب على غزة.
لا تُخفي المحافل العسكرية والأمنية الإسرائيلية قلقها من تعويل رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، على انتخاب رئيس أمريكي جديد في البيت الأبيض مما قد يطيل أمد الحرب على غزة، وهو ما قد يجعل تل أبيب تدفع ثمنا باهظا للغاية، بل قد يأخذ بالدولة نحو المزيد من الانحدار.
تؤكد هذه المعطيات الاقتصادية، أن العدوان على غزة شملت آثاره كل مجالات حياة الإسرائيليين، لاسيما قطاع التكنولوجيا، حيث كشفت الحرب أن الاحتلال يحتاج إلى مهندسين يقومون بتصميم بنى تحتية تتكيف مع واقع ما بعد الحرب.
كشفت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، اليوم الجمعة، أن "الأجهزة الأمنية الإسرائيلية أبلغت المستوى السياسي أن هزيمة حماس العسكرية تقترب، وأنه بعد مثل هذا النصر، لا ينبغي التردد في إعلان واضح عن إنهاء الحرب في قطاع غزة مقابل إعادة الأسرى".
تقدم زعيم حزب "الوحدة الوطنية" الإسرائيلي بيني غانتس على رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، وذلك في استطلاع جديد نشرته صحيفة "معاريف" العبرية.
عبّرت أوساط أمنية إسرائيلية، عن خشيتها من إسقاط السلطة الفلسطينية واشتعال الضفة الغربية، نتيجة خطة وزير المالية بحكومة الاحتلال بتسلئيل سموتريتش.
كشف تحقيق لجيش الاحتلال، أن أغلب القتلى الذين سقطوا في 7 أكتوبر، في مستوطنة بئيري، كانوا بنيران صديقة من قوات أخرى للجيش، بسبب حالة الفوضى التي أصابتهم نتيجة هجوم كتائب القسام.
تشير هذه التطورات الحزبية الإسرائيلية إلى أن المتدينين اليهود لن يقاتلوا من أجل حلّ الكنيست، وإجراء انتخابات مبكرة، رغم أنهم قد يضعون المزيد من العصي في عجلات الحكومة، ويواصلون إطلاق التهديدات تجاه نتنياهو..
تكشف تقنية جديدة، مصحوبة بتطورات تكنولوجية مبتكرة، عن نجاح الناشطين المؤيدين للفلسطينيين في تحقيق إنجازات مهمة في نضالهم، ويعدّ صوت الجماهير الأمريكية أداة مركزية وفاعلة في الصراع..
تكشف هذه السطور أن الفشل الإسرائيلي الذي لا يغتفر في السابع من أكتوبر أدى لإضعاف سلطة رئيس الأركان في مواجهة المستوى السياسي، لكن أنظار الرأي العام الإسرائيلي تتجه نحو الجيش منذ أشهر عديدة خشية الاستجابة لمواقف الحكومة بالتورط في غزة.
تشير هذه الاعترافات أن إخفاقات الاستخبارات والجيش في دولة الاحتلال عامي 1973 و2023 واضحة للعيان، وإن حدوث هذه الإخفاقات في عمل أجهزة الأمن والاستخبارات في الماضي، يجعل من المحتمل أن تستمر في المستقبل.
رغم ما بذلته دعاية الاحتلال من سردية كاذبة تهدف إلى مساواة المقاومة الفلسطينية بالحقبة النازية، فإن الإخفاق الذي واكبها وصل إلى ذروته بعدم توجيه الدعوة للاحتلال لحضور الاحتفالات التي تشهدها ألمانيا هذه الأيام للإطاحة بالعهد النازي..
بعد مرور قرابة تسعة أشهر على اندلاع العدوان الاسرائيلي على غزة، ورغم ما تدعيه قيادة جيش الاحتلال من تحقيق ما تزعم أنها نجاحات عملياتية، لكنها فعليا لا تزال في وضع إحراج كبير من الناحية الإستراتيجية، مما يزيد من الدعوات المطالبة بوقفها بهدف إعادة التفكير.
حذر الجنرال الإسرائيلي اللواء إسحاق بريك، من عواقب وخيمة بحال قرر بنيامين نتنياهو مهاجمة حزب الله اللبناني، مؤكدا أن مثل هذا القرار سيجلب لتل أبيب حربا إقليمية وستشهد مشاركة إيرانية أيضا..