هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
محمد صالح البدراني يكتب: التنظير وحده لن يخلق الثقة وإنما ما يوافق عقلية الجمهور من الظهور والشهرة وما يخاطب انطباعاتها وغرائزها كل في اتجاه اهتمامه وتكرار البسيط إلى الأبسط
حواس محمود يكتب: الإعلام العربي إما إعلام تحريض سياسي أو إعلام تخدير عاطفي.. الإعلام الفضائي العربي يغرد خارج سرب هموم وشجون وقضايا هذا المواطن المهمش
أدهم حسانين يكتب:تبرز احتمالات متعددة للمستقبل بعد اغتيال السنوار، قد يكون التصعيد العسكري السيناريو الأكثر ترجيحا، خاصة في ظل استفزازات إسرائيل المستمرة وتزايد القمع ضد الفلسطينيين في قطاع غزة والضفة الغربية. لكن هناك أيضا احتمال أن تبحث حماس عن فرص للتفاوض
عمر الحداد يكتب: حين نضع كل الخسائر التي تعرض لها الكيان، نرى أن منحنى المقاومة في صعود، ومنحنى الكيان في هبوط، ويأتي السؤال: لماذا يصيب كثير منا اليأس والإحباط جراء استشهاد بعض القادة؟
أحمد عمران يكتب: في عصر تزداد فيه التهديدات لأمة ممزقة، تتعاظم الحاجة إلى إعادة تموضعها وترتيب أولوياتها وبناء خريطة تحالفاتها الاستراتيجية برؤى رشيدة وعميقة. فالمشهد الإقليمي الحالي يتطلب منا استجابة مسئولة ورشيدة تُعيد توجيه البوصلة نحو العدو ووحدة الهدف والمصير لكل مكونات الأمة الإسلامية
محمد صالح البدراني يكتب: الحقيقة في مسألة القدوة تبدو نسبية لمن ينظر إليها، لكن النسبي هو معيار القدوة، فمثلا في جهازنا المعرفي نتحدث عن معركة اليرموك فنذكر خالدا والاستراتيجية التي ما زالت فاعلة لكن عندما نتحدث عن صفّين نذكر الفتنة، وعندما نتحدث عن سليمان القانوني نظن أنه وضع القوانين لكنه في الحقيقة جمع القوانين التي تؤطر الحكم من أجداده إلى أبيه ورتبها ليستدل بها فلا يكون خارج عن الشريعة
أشرف عبد الغفار يكتب: كتب لي كثير من الفضلاء ما الحل؟ أو إن كنت مكان القيادة الحالية، فماذا كنت ستفعل؟
نبيل الجبيلي يكتب: ترى موسكو اليوم أنّ المشروع الأوكراني الحالي هو مجرد "شعبويات" و"مسرحية منفصلة عن الواقع"، هدفها "إبقاء موضوع شبه جزيرة القرم قائما في فضاء الإعلام الغربي"
ناجي عبد الرحيم يكتب: قوة التحول الناجح في إدارة الأزمات تقوم على مزيج من الاستراتيجيات التي توظف فيها الدبلوماسيات المختلفة بحسب الظروف والمكان والزمان
عادل العوفي يكتب: غير أن المناخ العام في الإعلام العربي، وينعكس طبعا حتى على الواقع الفني الحالي، يحمل تفسيرات متعددة عنوانها الأول وجود رغبة "عارمة" لتغيير المفاهيم السائدة منذ عقود، والسير على نهج دخيل يتنفس عشق التفاهة والسطحية.