هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
عبد السلام فايز يكتب: بإسقاط أحداث المسلسل العتيق، على مجريات ما يحدث اليوم في قطاع غزة وعموم الداخل الفلسطيني، تجد أن شخصيات المسلسل الثلاث تتجدد تماما دون أيةِ فوارق، سوى اختلاف الأسماء والأزمان، واختلاف الأصدقاء والخصوم
أدهم حسانين يكتب: نحن مجبرون على التفكير في مستقبل هذه الأمة وفرص وجود كيان يجمعهم مرة أخرى. فعلى الرغم من أن هذا الواقع يبدو غير ممكن في ظل الظروف الراهنة التي تواجهها المنطقة، إلا أنه ليس محالا. يتعين علينا أن ننظر إلى التاريخ ونستلهم العبر من ماضينا العريق لنتمكن من بناء مستقبل أفضل للأمة العربية والإسلامية
محمد صالح البدراني يكتب: الصواب أن تستخدم منظومتك العقلية لتفكر كيف تصنع الحياة ولو بابتسامة، والقيامة تقوم ازرع الفسيلة وأن تتعاون وتتعامل مع الآخرين بإيجابية متماهية مع تفكيرهم لتحقق الهدف الصواب
محمد صالح البدراني يكتب: السياسة مدنية تحتاج إلى جو هادئ متفاهم، لهذا تقام المجالس التأسيسية، فإن كان محاصصة فلا ينبغي أن تكون أرجحية في امتلاك القوة؛ وإلا فإن العملية الصحيحة تقام عن أحزاب ذات أيديولوجيا تتنافس على آليات التنفيد وأكثرها خدمة للمجتمع، فإن لم تك هذه الشروط موجودة فالعملية السياسية هي تغطية لواقع غير متمدن ولا يبقى إلا قناعة عامة بتحويل الأمور إلى دستورية
وليد الهودلي يكتب: انتشرت النار بسرعة من أسفل إلى أعلى وجعل يهتف بصوت عال حاسم حادّ مزلزل: الحرية لفلسطين، الحرية لفلسطين
محمد صالح البدراني يكتب: السياسي هو دواء لواقعه وليس قاضيا أو مدعيا عاما على مواطنيه، تطوع للعمل مهما كانت دوافعه؛ فهي مشروعة إلا خيانة الأمانة بكل ما تعنيه من تفاصيل واسعة ودقيقة. وعندما يتحدث السياسي كقاض في لوم الجمهور معزيا فشله لسلوكهم، فهو ليس سياسيا، بل هو هاو مندفع لمصلحة لا علاقة للجمهور بها إن لم تك مؤذية، ففشله في إقناع الجمهور يستدعي المراجعة والتخطيط والدراسة، وليس اعتبار الصواب عنده والجمهور لا يعرف الصواب.
وليد الهودلي يكتب: انتقلنا إلى عالم أقلّ سوادا بقليل، نلتقط فيه نفسا بين موتتين؛ موتة من القصف بكلّ أنواعه الجهنميّة، جوّا وبحرا وبرّا، وموتة من المجاعة وانتشار الأوبئة وفقر الدم والمناعة وفقر كلّ مقوّمات الحياة
محمد صالح البدراني يكتب: الوضع ربما أكثر ميلا لحرب شاملة مع اختلاف اللغة التقليدي بين الشرق والغرب، لأن بوتين في زاوية ميتة وقد استنفد الأمل بقبول الغرب الأمر الواقع ويريدون منه الاستسلام والخضوع له، وهذا مستحيل
محمد صالح البدراني يكتب: في البلدان المتخلفة، فقد نقلت الهيكليات دون الحاجة لوظيفتها. هذا التكديس التجميلي كعمليات التجميل الفاشلة التي تشوه وجها كان جميلا، وعندما تريد أن تثبت نفسها فستكون كأثاث يعترض الطريق يخفف سرعة الحركة أو يتعثر به المشغول وهنا تنشأ الفوضى في الحلول