هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
محمد صالح البدراني يكتب: عندما يحذر خطيب أو واعظ موجه من جهة عليا يفترض أنها دعوية من المستجدات، ويتخذ موقفا دفاعيا تجاه الانفتاح على العالم، فهذا مؤشر سلبي لدعاة يعدّون أي ضال هو مشروع إصلاح، وأي مخالف هو مشروع للتفاهم.
موسى زايد يكتب: أخطر ما يواجه الأمة أن تقعد في أماكن المتفرجين تنتظر مصيرها بعد أن ينتهي الصراع، وأخطر من هذا أن تكون مقاعدها داعمة للعدو مقللة من فعل الصديق أو حتى الذي هو أقل عداوة، إنها نتاج عقود من الاستخفاف الذي قاد إليه الخضوع للفاسدين والطغاة من الحكام
سيد صابر يكتب: نعدل ونغير الدعوة ونحولها من دعوة الشعب للاصطفاف خلف القيادة السياسية ونجعلها دعوة للقيادة السياسية نفسها للاصطفاف خلف الشعب.. أن تستمع القيادة السياسية والنظام للشعب وتستوعب جروحه وأنّاته؟ ماذا لو اصطفت القيادة خلف الشعب وقررت؟
عادل العوفي يكتب: لا أثر للعمل التاريخي المنتظر الذي هلل له الكثيرون مستبشرين بإمكانية رؤيته في الموسم الجديد؛ رغم أن سيلا جارفا من الأسئلة سيظل معلقا حتى إشعار آخر وأهمها: من المخرج الأجدر على تعويض حاتم علي ويكون "أمينا" على النص كما يصر دائما وليد سيف ويشترط؟
وليد الهودلي يكتب: الجوقة التي اتخذت القرار لم تفكّر بالعاقبة
موسى زايد يكتب: اليوم يعيد نتنياهو القصة، ينتقل من غزة إلى لبنان ويبقى السؤال المشروع: ما الذي عجز عنه الاحتلال في غزة ويستطع تحقيقه في لبنان؟
محمد صالح البدراني يكتب: التحديات جزء لا يتجزأ من الحياة وتواجه أي منظمة أو منظومة، من الفرد إلى المؤسسات إلى الدول إلى المساحات الجغرافية وعموم الأرض وحتى علاقة ما خارج الأرض بالأرض، فكله نظام متكامل لتتوفر الحوافز وواجب الإصلاح والفاعلية عبر الأثر ورد الفعل من البيئة ليعيد تغذية المنظومة والا لتوقفت الحياة
أدهم حسانين يكتب: أعاد طوفان الأقصى رسم خريطة الصراع، وفتح صفحة جديدة في تاريخ المقاومة الفلسطينية
لؤي صوالحة يكتب: سعى الموساد دوما إلى استهداف العناصر الأساسية في المقاومة، سواء عبر الاغتيالات المباشرة أو التلاعب بالاقتصاد والسياسة اللبنانية
علي شيخون يكتب: نتيجة هذا التحليل ستكون قرارا بإمكانية التعافي أم أن وضع هذه المؤسسة قد تجاوز الحدود التي يمكن لها أن تتعافى، وبالتالي الأفضل لها أن تغلق أبوابها أو تغير نشاطها وأهدافها. فإن كان القرار أن هناك فرصة للتعافي فتكون هناك خطوات
محمد صالح البدراني يكتب: بيئة العصبيات والنزعات الطائفية والعرقية أو الاستقطاب بيئة مضطربة، ليس بسبب تعدد الطوائف والأعراق والأديان، بل بسبب الظن بامتلاك الحقيقة وأن الكل يجب أن يكون شبيها له أو تابعا بلا شروط، وربما يتغلب الجهل فيصبح الإلغاء بديل التجاهل والإبادة بديل التهميش والاحتواء
ألطاف موتي يكتب: سلطت المناظرة بين كامالا هاريس ودونالد ترامب الضوء على الاختلافات الكبيرة في وجهات نظرهما بشأن الصراع بين إسرائيل وحماس والسياسة الأوسع في الشرق الأوسط.
موسى زايد يكتب: جمهور المقاومة وداعموها لا بد أن يكونوا على وعي كامل بأبعاد هذه الحرب الإعلامية، التي لا تقل ضراوة عما يحدث في الميدان.
محمد القيق يكتب: هذه مواجهة مفتوحة فيها صراع أدمغة بين الهدهد والمسيّرات والاستخبارات ومحاولات الاغتيال والاختراقات، إلا أنها لن تغير المشهد الرئيسي بقدر ما أنها تسجيل نقاط في سجل المواجهة
علي شيخون يكتب: حالة مؤسسة تتسم بضعف شديد في الأداء التنظيمي، وانخفاض في الإنتاجية، وتدهور في جودة الخدمات أو المنتجات التي تقدمها، مع ارتفاع في معدل دوران المنتسبين والأعضاء والعاملين، وانهيار في الروح المعنوية، وإخفاق في تحقيق الأهداف فضلا عن الرؤية والرسالة