هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
بعد يوم واحد من تنصيب دونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة، وبعد يومين من بدء سريان وقف إطلاق النار الهش في قطاع غزة، شنت قوات الاحتلال الإسرائيلية حربا جديدة على الفلسطينيين، وهذه المرة استهدفت الضفة الغربية..
السعودية أصدرت بيانًا شديد اللهجة، تتهم فيه بنيامين نتنياهو ومن يروجون معه لـ"أفكار متطرفة" بأنهم يمنعون إسرائيل من قبول السلام، ويعرقلون جهود الدول العربية لتحقيق الاستقرار..
تقرير الصحيفة سلط الضوء عن الإصلاحات العسكرية واسعة النطاق التي أطلقها الرئيس الصيني شي جين بينغ منذ توليه السلطة والعوامل التي تعيق هذه الإصلاحات.
أكد شالوم يروشالمي الكاتب في موقع زمن إسرائيل، أن "تصريح ترامب أعطى حياة جديدة للساسة اليمينيين، خاصة زعماء الصهيونية الدينية والعصبة اليهودية".
أثار إعلان ترامب الصادم مخاوف من أن تجدد جماعة الحوثيين اليمنية المسلحة تهديدها ضد السفن التجارية التي تعبر البحر الأحمر، بعد أن أعلنت الشهر الماضي أنها ستتوقف عن استهداف معظم السفن بعد وقف إطلاق النار بين الاحتلال الإسرائيلي وحماس.
أكد الجنرال الإسرائيلي المتقاعد إسحق بريك، أن إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن الحاجة إلى إخلاء مليوني غزي من قطاع غزة إلى أماكن أخرى في العالم، الذي يبدو خيالي أكثر منه واقعي، يثير غضب العالم العربي ضده وضد الولايات المتحدة و"اسرائيل".
أجبرت تصريحات نتنياهو وترامب، التي تتبنى سياسات التطهير العرقي في فلسطين، السياسة السعودية على إعادة تبني خطاب قومي عربي شبيه بفترة الملك فيصل، بحسب رئيس تحرير موقع ميدل إيست آي البريطاني، ديفيد هيرست.
في الوقت الذي رحبت فيه حكومة الاحتلال باستقالة رئيس أركان الجيش هرتسي هليفي بسبب إخفاقه في التصدي لانطلاق عملية "طوفان الأقصى" في السابع من تشرين الاول/ أكتوبر، وتعيين آيال زامير خلفاً له، فإن ذلك لا ينفي أن الحكومة ذاتها مسؤولة عن فشل هيئة الأركان العامة.
نشرت صحيفة "الغارديان" تقريرا أعده مراسلها للشؤون القانونية هارون صديقي أشار فيه لموقف واحد من كبار المحكمة العليا البريطانية السابقين الذي يرى أن سلوك إسرائيل في غزة لم يكن متناسبا وكان صارخا، وأن هناك "قضية قابلة للنقاش على الأقل" أن سلوك إسرائيل هو إبادة جماعية.
نشر موقع "ليه ديبلوماتيه" تقريرًا سلّط فيه الضوء على انسحاب بوركينا فاسو ومالي والنيجر من المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا "سيداو"، معتبرًا أنه نقطة تحول في العلاقات الإقليمية، مبيناً أن هذا القرار جاء بعد تهديد "سيداو" بالتدخل عسكريًا في النيجر لإعادة الرئيس المخلوع.